
ناظورسيتي: متابعة
أعلنت القوات المسلحة الملكية، عبر مجلتها التي تصدر باللغة الفرنسية، أنها "قامت بتعزيز قدراتها القتالية بشكل كبير في الآونة الأخيرة"، ويأتي هذا التطوير لمعداتها حسب خبراء، لمواجهة التحديات الأمنية التي يواجهها المغرب في ضل جوار معادي، يتميز بتصعيد جزائري يدفع نحو المواجهة.
وقالت المجلة أن "القوات المسلحة، تستعد لاستقبال أولى وحداتها من انظمة الدفاع الجوي بعيدة المدى و المضادة للصواريخ الباليستية". بدون أن تقوم بتسمية نوع المنظومة.
وحسب خبراء، فأن الأمر يتعلق بنظام BARAK MX الإسرائيلي، الذي سيشكل إضافة نوعية لقدرات الردع المغربية. وبناء دفاعات جوية متعددة الطبقات و مندمجة.
أعلنت القوات المسلحة الملكية، عبر مجلتها التي تصدر باللغة الفرنسية، أنها "قامت بتعزيز قدراتها القتالية بشكل كبير في الآونة الأخيرة"، ويأتي هذا التطوير لمعداتها حسب خبراء، لمواجهة التحديات الأمنية التي يواجهها المغرب في ضل جوار معادي، يتميز بتصعيد جزائري يدفع نحو المواجهة.
وقالت المجلة أن "القوات المسلحة، تستعد لاستقبال أولى وحداتها من انظمة الدفاع الجوي بعيدة المدى و المضادة للصواريخ الباليستية". بدون أن تقوم بتسمية نوع المنظومة.
وحسب خبراء، فأن الأمر يتعلق بنظام BARAK MX الإسرائيلي، الذي سيشكل إضافة نوعية لقدرات الردع المغربية. وبناء دفاعات جوية متعددة الطبقات و مندمجة.
وهذا النظام "BARAK MX" من الجيل الجديد، قادر على التصدي لمختلف أنواع التهديدات، من طائرات مقاتلة، وطائرات بدون طيار، وصواريخ باليستية، ويصل مداه الأقصى إلى 150 كلم.
بالإضافة إلى ذلك، أعلن ذات المصدر، توصل القوات المسلحة الملكية، بأنواع مختلفة من الطائرات المسيرة (درون)، لتحديد الأهداف و الرصد و المراقبة و تأكيد الاصابة، للعمل مع قوات المدفعية.
كما عزز الجيش المغربي قواته بأنظمة وتجهيزات مضادة للمسيرات - الدرون، و الحرب الإلكترونية و التشويش لتعزيز دفاعاتها الإلكترونية لتفادي عمليات الرصد و التشويش سواء بالرادارات الجوية و البرية.
وتحصلت القوات المسلحة أيضا، على مجموعة المسيرات القتالية و الخاصة بالحرب الإلكترونية التي بدأ بالفعل تكوين مستخدميها من رجال القوات المسلحة الملكية و القوات الملكية الجوية.
بالإضافة إلى ذلك، أعلن ذات المصدر، توصل القوات المسلحة الملكية، بأنواع مختلفة من الطائرات المسيرة (درون)، لتحديد الأهداف و الرصد و المراقبة و تأكيد الاصابة، للعمل مع قوات المدفعية.
كما عزز الجيش المغربي قواته بأنظمة وتجهيزات مضادة للمسيرات - الدرون، و الحرب الإلكترونية و التشويش لتعزيز دفاعاتها الإلكترونية لتفادي عمليات الرصد و التشويش سواء بالرادارات الجوية و البرية.
وتحصلت القوات المسلحة أيضا، على مجموعة المسيرات القتالية و الخاصة بالحرب الإلكترونية التي بدأ بالفعل تكوين مستخدميها من رجال القوات المسلحة الملكية و القوات الملكية الجوية.