
ناظور سيتي: متابعة
شهدت مدينة الناظور خلال اليومين الأخيرين حملة ميدانية واسعة لتحرير الملك العمومي، خصوصًا على مستوى كورنيش المدينة، في إطار جهود السلطات المحلية لإعادة النظام والانضباط إلى الفضاءات العامة. واستهدفت الحملة العربات المجرورة والمهترئة، إضافة إلى بعض السيارات المتنقلة التي تستغل الأرصفة والمساحات العمومية لبيع المأكولات والمشروبات بشكل عشوائي.
وجاءت هذه الحملة عقب اجتماع ترأسه عامل إقليم الناظور، بحضور مختلف المسؤولين المحليين، ضمن استراتيجية تروم محاربة الفوضى والعشوائية التي تؤثر على جمالية المدينة وسلامة مرتاديها. وتهدف الخطة إلى استعادة النظام في الشوارع وتحسين جودة الحياة الحضرية، بما ينسجم مع تطلعات الساكنة.
شهدت مدينة الناظور خلال اليومين الأخيرين حملة ميدانية واسعة لتحرير الملك العمومي، خصوصًا على مستوى كورنيش المدينة، في إطار جهود السلطات المحلية لإعادة النظام والانضباط إلى الفضاءات العامة. واستهدفت الحملة العربات المجرورة والمهترئة، إضافة إلى بعض السيارات المتنقلة التي تستغل الأرصفة والمساحات العمومية لبيع المأكولات والمشروبات بشكل عشوائي.
وجاءت هذه الحملة عقب اجتماع ترأسه عامل إقليم الناظور، بحضور مختلف المسؤولين المحليين، ضمن استراتيجية تروم محاربة الفوضى والعشوائية التي تؤثر على جمالية المدينة وسلامة مرتاديها. وتهدف الخطة إلى استعادة النظام في الشوارع وتحسين جودة الحياة الحضرية، بما ينسجم مع تطلعات الساكنة.
قادت العملية رئيسة الدائرة الأولى، إلى جانب قائدة الملحقة الإدارية السابعة، وقياد الملحقتين الثالثة والرابعة، بمساعدة خلفاء القياد، وبدعم من عناصر الشرطة الإدارية، الأمن الوطني، القوات المساعدة، والوقاية المدنية. وشملت التدخلات إزالة العربات المخالفة، وحجز الكراسي والطاولات التي كانت تستغل الأرصفة أمام المقاهي والمتاجر بدون ترخيص.
وخلال هذه الحملة، أوقفت عناصر الأمن الوطني شخصين بعد محاولتهما عرقلة عمل رجال السلطة وعدم الامتثال لتعليماتهم. وقد تم اقتيادهما إلى مقر الشرطة، حيث أُنجز في حقهما محضر قانوني، ووُضعا تحت الحراسة النظرية في انتظار عرضهما على أنظار وكيل الملك لدى المحكمة الابتدائية بالناظور.
ولاقت هذه الحملة ارتياحًا كبيرًا في أوساط ساكنة المدينة، التي أشادت بالتدخلات الرامية إلى فرض النظام واحترام القانون. كما عبّر العديد من المواطنين عن دعمهم لهذه المبادرة، مطالبين باستمرارها بشكل منتظم من أجل الحفاظ على جمالية المدينة وضمان سلامة المارة والمرتادين.





































وخلال هذه الحملة، أوقفت عناصر الأمن الوطني شخصين بعد محاولتهما عرقلة عمل رجال السلطة وعدم الامتثال لتعليماتهم. وقد تم اقتيادهما إلى مقر الشرطة، حيث أُنجز في حقهما محضر قانوني، ووُضعا تحت الحراسة النظرية في انتظار عرضهما على أنظار وكيل الملك لدى المحكمة الابتدائية بالناظور.
ولاقت هذه الحملة ارتياحًا كبيرًا في أوساط ساكنة المدينة، التي أشادت بالتدخلات الرامية إلى فرض النظام واحترام القانون. كما عبّر العديد من المواطنين عن دعمهم لهذه المبادرة، مطالبين باستمرارها بشكل منتظم من أجل الحفاظ على جمالية المدينة وضمان سلامة المارة والمرتادين.




































