ناظورسيتي: متابعة
أوضح وزير العدل البلجيكي في تصريح لوكالة فرانس برس، أنه جرى اعتقال الإمام المغربي حسن إكويوسن،والذي كانت تستهدفه مذكرة توقيف أوروبية، صادرة عن القضاء الفرنسي، وذلك يومه الجمعة قرب مونس في بلجيكيا.
وكان حسن الإمام المغربي قد هرب إلى وجهة مجهولة، وذلك بعد منح مجلس الدولة الفرنسي، الضوء الأخضر لترحيله بقرار من وزير الداخلية.
ولم يتم العثور على الإمام المنحدر من أصول مغربية، بمنزله إذ اعتبرته السلطات الفرنسية بذلك، هاربا من العدالة وأدرجته في قائمة المطلوبين.
أوضح وزير العدل البلجيكي في تصريح لوكالة فرانس برس، أنه جرى اعتقال الإمام المغربي حسن إكويوسن،والذي كانت تستهدفه مذكرة توقيف أوروبية، صادرة عن القضاء الفرنسي، وذلك يومه الجمعة قرب مونس في بلجيكيا.
وكان حسن الإمام المغربي قد هرب إلى وجهة مجهولة، وذلك بعد منح مجلس الدولة الفرنسي، الضوء الأخضر لترحيله بقرار من وزير الداخلية.
ولم يتم العثور على الإمام المنحدر من أصول مغربية، بمنزله إذ اعتبرته السلطات الفرنسية بذلك، هاربا من العدالة وأدرجته في قائمة المطلوبين.
وكان مجلس الدولة الفرنسي قد رفض الحجج التي أثارها دفاع حسن، وحكم على وجه الخصوص بأنه ” لم يثبت أن الترحيل إلى المغرب قد يعرضه لخطر المعاملة اللاإنسانية والمهينة”.
وفي الفاتح من شتنبر الجاري، رفض المغرب تسلم الداعية المغربي حسن إيكويسن، حيث قرر سحب موافقته القنصلية التي تتعلق باستقبال الإمام المغربي، الذي أصدرت أعلى محكمة قضائية قرارا بطرده وترحيله من فرنسا، وذلك على خلفية اتهامه بالتحريض على التمييز والكراهية.
وتراجعت المملكة عن موافقتها على تسلم الداعية حسن إكويسن، على الرغم من أن المغرب كان قد أصدر تصريحا قنصليا في بداية غشت المنصرم، والذي يفيد موافقته على استقبال الداعية المطرود، وهو الأمر الذي تفاجأت معه السلطات الفرنسية، حسب ما تداولته وسائل إعلام فرنسية.
وكانت وسائل إعلام فرنسية، أرودت يومها، أنه بعد موافقة مجلس الدولة الفرنسي على قرار ترحيل الداعية المغربي حسن إكويوسن، فإن هذا الأخير هرب إلى وجهة غير معروفة.
وأكدت ذات المصادر أيضا يومها، أن السلطات الأمنية الفرنسية لم تجد الإمام المعني بمنزله، حيث اعتبرته السلطات من الأشخاص الفارين من العدالة ووضعته في لائحة المطلوبين.
يشار، إلى أن مجلس الدولة الفرنسي وافق على طلب ترحيل الداعية المغربي المذكور، وذلك بسبب إدلائه بتصريحات تتعارض مع مبدأ المساواة بين الرجل والمرأة.
واعتبر وزير الداخلية الفرنسي، جيرارد درمانان، في تغريدة له على حسابه الرسمي على “تويتر”، قرار مجلس الدولة، بـأنه يعد انتصارا كبيرا للجمهورية الفرنسية.
وفي الفاتح من شتنبر الجاري، رفض المغرب تسلم الداعية المغربي حسن إيكويسن، حيث قرر سحب موافقته القنصلية التي تتعلق باستقبال الإمام المغربي، الذي أصدرت أعلى محكمة قضائية قرارا بطرده وترحيله من فرنسا، وذلك على خلفية اتهامه بالتحريض على التمييز والكراهية.
وتراجعت المملكة عن موافقتها على تسلم الداعية حسن إكويسن، على الرغم من أن المغرب كان قد أصدر تصريحا قنصليا في بداية غشت المنصرم، والذي يفيد موافقته على استقبال الداعية المطرود، وهو الأمر الذي تفاجأت معه السلطات الفرنسية، حسب ما تداولته وسائل إعلام فرنسية.
وكانت وسائل إعلام فرنسية، أرودت يومها، أنه بعد موافقة مجلس الدولة الفرنسي على قرار ترحيل الداعية المغربي حسن إكويوسن، فإن هذا الأخير هرب إلى وجهة غير معروفة.
وأكدت ذات المصادر أيضا يومها، أن السلطات الأمنية الفرنسية لم تجد الإمام المعني بمنزله، حيث اعتبرته السلطات من الأشخاص الفارين من العدالة ووضعته في لائحة المطلوبين.
يشار، إلى أن مجلس الدولة الفرنسي وافق على طلب ترحيل الداعية المغربي المذكور، وذلك بسبب إدلائه بتصريحات تتعارض مع مبدأ المساواة بين الرجل والمرأة.
واعتبر وزير الداخلية الفرنسي، جيرارد درمانان، في تغريدة له على حسابه الرسمي على “تويتر”، قرار مجلس الدولة، بـأنه يعد انتصارا كبيرا للجمهورية الفرنسية.