إسبانيا.. مصرع أكثر من 4600 شخص بعد موجة الحر
ناظورسيتي: متابعة
أعلن المعهد الصحي في إسبانيا كــارلوس الثالث، عن وفاة أكثر ما يفوق 4600 مواطن بسبب موجات الحر المرتفعة التي تعرضت لها البلاد.
وحسب نظام إحصاء الوفيات اليومي، والذي عرضه المعهد عبر صفحته، فقد توفي 4655 شخصا بسبب موجات الحر خلال الفترة الممتدة ما بين فاتح يونيو وثلاثن غشت والتي بلغت أعلى نسبة لها في شهري يوليو وأغسطس حيث كان إجماليها 3825 حالة وفاة.
وناهزت درجات الحرارة في إسبانيا في شهري يوليوز وغشت 2022ما بين 38 -40 درجة مئوية
أعلن المعهد الصحي في إسبانيا كــارلوس الثالث، عن وفاة أكثر ما يفوق 4600 مواطن بسبب موجات الحر المرتفعة التي تعرضت لها البلاد.
وحسب نظام إحصاء الوفيات اليومي، والذي عرضه المعهد عبر صفحته، فقد توفي 4655 شخصا بسبب موجات الحر خلال الفترة الممتدة ما بين فاتح يونيو وثلاثن غشت والتي بلغت أعلى نسبة لها في شهري يوليو وأغسطس حيث كان إجماليها 3825 حالة وفاة.
وناهزت درجات الحرارة في إسبانيا في شهري يوليوز وغشت 2022ما بين 38 -40 درجة مئوية
وقبل هذا الإعلان، أدت موجة الحرارة المرتفعة التي تشهدها اسبانيا إلى وفاة مئات الأشخاص ممن لم تتحمل أجسادهم درجات الحرارة القياسية ما بين 10 و 15 يوليوز الماضي، حسبما ذكرته وسائل إعلام إسبانية.
وأوضحت يومها بيانات وزارة الصحة الإسبانية تسجيل 360 حالة وفاة، بينها 123 حالة سجلت فقط يوم الجمعة 15 يوليوز، وهي أعلى حصيلة مسجلة منذ بداية موجة الحر.
وجرى إحصاء 15 حالة وفاة يوم الأحد 10 يوليوز الماضي، أي في بداية الموجة، ليرتفع الرقم إلى 41 حالة وفاة سجلت يوم الثلاثاء 12 يوليوز الماضي، ثم 60 وفاة يوم الأربعاء 13 من نفس الشهر.
ووصلت درجات الحرارة ذروتها في 14 يوليوز الماضي، إلى 44 و 45 درجة في بعض المناطق، مثل وديان تاجوس وغواديانا وغيرها.
وتسبب هذه الحرارة القياسية، يوم الخميس في وفاة مالا يقل عن 93 شخصا، قبل أن يرتفع مجددا في اليوم الموالي ليعرف تسجيل 123 وفاة في يوم الجمعة 15 يوليوز 2022.
وتسبب موجة الحر هذه في نشوب عشرات الحرائق في مختلف المناطق الجغرافية في اسبانيا، ما تسبب في إغلاق إحدى الطرق الرئيسية التي تربط اسبانيا بالبرتغال.
فيما قامت السلطات الإسبانية بتنفيذ عمليات إجلاء للسكان المتضررين، حيث أخلت ما يزيد عن 3000 شخص في جنوب إقليم الأندلس.
وأوضحت يومها بيانات وزارة الصحة الإسبانية تسجيل 360 حالة وفاة، بينها 123 حالة سجلت فقط يوم الجمعة 15 يوليوز، وهي أعلى حصيلة مسجلة منذ بداية موجة الحر.
وجرى إحصاء 15 حالة وفاة يوم الأحد 10 يوليوز الماضي، أي في بداية الموجة، ليرتفع الرقم إلى 41 حالة وفاة سجلت يوم الثلاثاء 12 يوليوز الماضي، ثم 60 وفاة يوم الأربعاء 13 من نفس الشهر.
ووصلت درجات الحرارة ذروتها في 14 يوليوز الماضي، إلى 44 و 45 درجة في بعض المناطق، مثل وديان تاجوس وغواديانا وغيرها.
وتسبب هذه الحرارة القياسية، يوم الخميس في وفاة مالا يقل عن 93 شخصا، قبل أن يرتفع مجددا في اليوم الموالي ليعرف تسجيل 123 وفاة في يوم الجمعة 15 يوليوز 2022.
وتسبب موجة الحر هذه في نشوب عشرات الحرائق في مختلف المناطق الجغرافية في اسبانيا، ما تسبب في إغلاق إحدى الطرق الرئيسية التي تربط اسبانيا بالبرتغال.
فيما قامت السلطات الإسبانية بتنفيذ عمليات إجلاء للسكان المتضررين، حيث أخلت ما يزيد عن 3000 شخص في جنوب إقليم الأندلس.
