المزيد من الأخبار






يونس أشن يواصل حملات الإنصات لساكنة إقليم الدريوش ويدعوا إلى وضع الثقة في حزب الاتحاد الاشتراكي


يونس أشن يواصل حملات الإنصات لساكنة إقليم الدريوش ويدعوا إلى وضع الثقة في حزب الاتحاد الاشتراكي
ناظورسيتي :

لقيت الحملة الانتخابية التي يقودها مرشح حزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية، رمز "الوردة" الطالب الباحث يونس أشن، تجاوبا كبيرا من قبل ساكنة إقليم الدريوش، التي عبرت عن دعمها ومساندتها له منذ إعلانه نية الترشح في الانتخابات البرلمانية الجزئية، المزمع إجراؤها يوم 29 شتنبر الجاري.

وتحت شعار "من أجل تمثيلية قوية" جاب مرشح حزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية، بمعية أنصاره، أرجاء السوق الأسبوعي للدريوش، واستمع إلى مشاكل الساكنة وتطلعاتهم وانتظاراتهم، كما قام بتقريب المواطنات والمواطنين من البرنامج الانتخابي للحزب، وتصوره وهدف من الترشح، والتي جعل من تمثيل الساكنة والترافع عن مشاكلها وهمومها والترافع من أجل النهوض بوضعية الإقليم أولى الأولوية.

وعرفت الجولات الميدانية التي قام بها يونس أشن الذي كسر طابور "استعمار" بعض الوجوه على الانتخابات البرلمانية منذ عقود، تفاعلا إيجابيا من قبل الساكنة، التي عبرت عن دعمها ومساندتها للائحة حزب "الوردة" في الانتخابات الجزئية، مؤكدة أن هذا الأخير هو الأجدر بأن يترافع عن مشاكل ساكنة الإقليم، وسيمكن من تجديد النخب والدفع بالشباب نحو تغيير أفضل .


ويحرص يونس أشن على خوض حملة انتخابية قانونية وأخلاقية، تحترم الشروط المنصوص عليها في القوانين الجاري بها العمل، وتجسد التنافس الانتخابي الراقي، مع الاحترام التام لباقي المرشحين، حيث لم يتهجهم على أي منهم، ولم ينهج أي أسلوب للمس بصورتهم أو سمعتهم.

ويعتبر يونس أشن أول شاب يتوفر على رصيد دراسي عالي وتكوين سياسي، يخوض الانتخابات البرلمانية، حيث يلقب بالمنافس الشرس للعقليات "الكلاسيكية" المرشحة في الانتخابات البرلمانية الجزئية، ليكون بذلك أصغر وكيل لائحة تشريعية في تاريخ الانتخابات البرلمانية بإقليم الدريوش، حيث أن هيمنت واستعمار بعض الوجوه السياسية دفعته لـ"التمرد" وخوض التجربة بألوان حزب الوردة، رغم مختلف الحملات والضغوطات التي تعرض لها، وعائلته السياسية.

حري بالذكر أن يونس أشن، الشاب العشريني، حاصل على الإجازة في القانون وإجازة مهنية في التسيير والتدبير، ويتابع دراسته في سلك الماستر تخصص "تدبير نزاعات الشغل" بجامعة عبد الملك السعدي، ويدخل هذه الانتخابات مدعوما من النخبة الأنتليجنسيا خصوصا الشباب منهم، إلى جانب عدد من البرلمانيين ورؤساء الجماعات الترابية والمنتخبين وفعاليات المجتمع المدني.


DSC_3563.jpg

DSC_3564.jpg

DSC_3570.jpg

DSC_3573.jpg

DSC_3574.jpg

DSC_3575.jpg

DSC_3576.jpg

DSC_3578.jpg

DSC_3581.jpg

DSC_3584.jpg

DSC_3587.jpg

DSC_3589.jpg

DSC_3593.jpg

DSC_3595.jpg

DSC_3596.jpg

DSC_3602.jpg

DSC_3605.jpg

DSC_3607.jpg

DSC_3609.jpg

DSC_3610.jpg

DSC_3612.jpg

DSC_3614.jpg

DSC_3617.jpg

DSC_3618.jpg

DSC_3622.jpg

DSC_3624.jpg

DSC_3627.jpg

DSC_3629.jpg

DSC_3632.jpg

DSC_3636.jpg

DSC_3640.jpg

DSC_3699.jpg

DSC_3700.jpg

DSC_3701.jpg

DSC_3703.jpg

1.jpg

2.jpg

3.jpg


تعليق جديد

التعليقات المنشورة لا تعبر بأي حال عن رأي الموقع وسياسته التحريرية
شكرا لالتزام الموضوعية وعدم الإساءة والتجريح