
مادة إشهارية
أصبح من الواضح أن مرشح حزب الاستقلال لانتخابات 07 أكتوبر بدائرة الناظور محمد الطيبي يسير بخطى حثيثة نحو ضمان مقعد نيابي من المقاعد الأربعة المخصصة لهذه الدائرة، حيث يثبت يوما بعد يوم ان أنصاره في تزايد متواصل.
وكيل لائحة “الميزان” أعلن يوم أمس عن نفسه بقوة داخل عاصمة الإقليم مدينة الناظور، حيث حضرت تجمعه الخطابي بساحة الشبيبة أعداد غفيرة من المواطنين الذين تفاعلوا مع خطابه، ورأوا في حديثه صورة للاتزان والثقافة والحنكة السياسية، حيث لم يهاجم أيا من منافسيه، بل اكتفى بالحديث عن ما قدمه للإقليم وما يعتزم الاشتغال عنه في المستقبل.
وعند حدود عصر يوم أمس، تفاجأت ساكنة الناظور بالمئات من السيارات تلج المدينة محملة بصور محمد الطيبي، حاملة شعار “الميزان”، في منظر لا يدل إلا عن قوة هذا الرجل ومحبة أنصاره إليه.
وأمام هذا الكم الهائل من السيارات والأعداد الغفيرة من الأنصار، بقي الكثيرون مشدوهين، فيما أعاد المحللون ترتيب تحليلاتهم، مستذكرين أن محمد الطيبي رقم قوي خلال انتخابات 07 أكتوبر، بل هم أحد أبرز المرشحين.
وخلال كلمته، حاول السيد محمد الطيبي الحديث عن ملفات كبرى كانت له اليد الطولى في التأسيس لها، عبر دفاعه عنها، ومنها ملف التغطية الصحية “راميد”، وملف تخفيض الضريبة عن سيارات المتقاعدين من أبناء الجالية أثناء تعشيرها، دون أن ينسى ملفات وموضوعات أخرى ذات أهمية.
إقليم الناظور شكل محور حديث وكيل لائحة “الميزان”، حيث عدد نقائصه التي ينبغي على ممثليه المقبلين الترافع عنها، وما ينبغي العمل عليه لتحقيق تنمية شاملة بالإقليم، ترفع من مستوى تنافسيته كقطب اقتصادي بالمملكة.
وبعد انتهاء التجمع الخطابي، عجزت مدينة الناظور بشوارعها وأزقتها عن استيعاب العدد الهائل من السيارات المحملة بأعلام حزب الاستقلال، وسط هتاف الأنصار بشعارات النصر ونشيد الحزب.
أصبح من الواضح أن مرشح حزب الاستقلال لانتخابات 07 أكتوبر بدائرة الناظور محمد الطيبي يسير بخطى حثيثة نحو ضمان مقعد نيابي من المقاعد الأربعة المخصصة لهذه الدائرة، حيث يثبت يوما بعد يوم ان أنصاره في تزايد متواصل.
وكيل لائحة “الميزان” أعلن يوم أمس عن نفسه بقوة داخل عاصمة الإقليم مدينة الناظور، حيث حضرت تجمعه الخطابي بساحة الشبيبة أعداد غفيرة من المواطنين الذين تفاعلوا مع خطابه، ورأوا في حديثه صورة للاتزان والثقافة والحنكة السياسية، حيث لم يهاجم أيا من منافسيه، بل اكتفى بالحديث عن ما قدمه للإقليم وما يعتزم الاشتغال عنه في المستقبل.
وعند حدود عصر يوم أمس، تفاجأت ساكنة الناظور بالمئات من السيارات تلج المدينة محملة بصور محمد الطيبي، حاملة شعار “الميزان”، في منظر لا يدل إلا عن قوة هذا الرجل ومحبة أنصاره إليه.
وأمام هذا الكم الهائل من السيارات والأعداد الغفيرة من الأنصار، بقي الكثيرون مشدوهين، فيما أعاد المحللون ترتيب تحليلاتهم، مستذكرين أن محمد الطيبي رقم قوي خلال انتخابات 07 أكتوبر، بل هم أحد أبرز المرشحين.
وخلال كلمته، حاول السيد محمد الطيبي الحديث عن ملفات كبرى كانت له اليد الطولى في التأسيس لها، عبر دفاعه عنها، ومنها ملف التغطية الصحية “راميد”، وملف تخفيض الضريبة عن سيارات المتقاعدين من أبناء الجالية أثناء تعشيرها، دون أن ينسى ملفات وموضوعات أخرى ذات أهمية.
إقليم الناظور شكل محور حديث وكيل لائحة “الميزان”، حيث عدد نقائصه التي ينبغي على ممثليه المقبلين الترافع عنها، وما ينبغي العمل عليه لتحقيق تنمية شاملة بالإقليم، ترفع من مستوى تنافسيته كقطب اقتصادي بالمملكة.
وبعد انتهاء التجمع الخطابي، عجزت مدينة الناظور بشوارعها وأزقتها عن استيعاب العدد الهائل من السيارات المحملة بأعلام حزب الاستقلال، وسط هتاف الأنصار بشعارات النصر ونشيد الحزب.



























































