وقفة إحتجاجية أمام محكمة الإستئناف بالناظور للمطالبة بإطلاق سراح الناشطين سعيد العيلي و ابراهيم خنيتي
توفيق.ب/حمزة حجلة
نظم مجموعة من النشطاء صباح اليوم الخميس 5 أكتوبر الجاري، وقفة احتجاجية امام مقر محكمة الاستئناف بمدينة الناظور للمطالبة باطلاق سراح المعتقلين على خلفية إحتجاجات ساكنة أولاد أعمامو نواحي زايو ، سعيد العيلي و ابراهيم خنيتي.
وردد المحتجون شعارات تطالب باطلاق سراح المعتقلين الذين أوقفوا-حسب النشطاء- بعد مشاركتهما في إحتجاجات ساكنة أولاد أعمامو البعيدة عن مركز زايو ب 11 كيلومتر للمطالبة ببناء حجرات دراسية لفائدة تلاميذ المنطقة ما تسبب في إعتقال الناشط الأول سعيد العيلي الذي أعلن دخوله في وقت سابق في إضراب عن الطعام وتوقيف الناشط الثاني ابراهيم خنيتي بعده بأيام .
وكانت الساكنة قد خاضت عدد من المسيرات الإحتجاجية منذ بداية السنة الدراسية الحالية للمطالبة بالوفاء بوعد تخصيص حجرتين دراسيتين للمستويين الأول والثاني لتلاميذ دوار أعمامو وتوفير حافلة للنقل المدرسي لباقي مستويات الابتدائي ما أدى الى توقف التلاميذ عن متابعة دراستهم منذ بداية السنة .
ومن جانب آخر قالت المديرية الإقليمية لوزارة التربية والتعليم في وقت سابق أن الساكنة لم تسمح للمهندس الطبوغرافي والمختبر بإنجاز دراساتهما للبقعة المقترحة لبناء الحجرتين ، ما حال دون الإعلان عن طلب العروض الخاص بصفقة الأشغال إلى حد الآن.
نظم مجموعة من النشطاء صباح اليوم الخميس 5 أكتوبر الجاري، وقفة احتجاجية امام مقر محكمة الاستئناف بمدينة الناظور للمطالبة باطلاق سراح المعتقلين على خلفية إحتجاجات ساكنة أولاد أعمامو نواحي زايو ، سعيد العيلي و ابراهيم خنيتي.
وردد المحتجون شعارات تطالب باطلاق سراح المعتقلين الذين أوقفوا-حسب النشطاء- بعد مشاركتهما في إحتجاجات ساكنة أولاد أعمامو البعيدة عن مركز زايو ب 11 كيلومتر للمطالبة ببناء حجرات دراسية لفائدة تلاميذ المنطقة ما تسبب في إعتقال الناشط الأول سعيد العيلي الذي أعلن دخوله في وقت سابق في إضراب عن الطعام وتوقيف الناشط الثاني ابراهيم خنيتي بعده بأيام .
وكانت الساكنة قد خاضت عدد من المسيرات الإحتجاجية منذ بداية السنة الدراسية الحالية للمطالبة بالوفاء بوعد تخصيص حجرتين دراسيتين للمستويين الأول والثاني لتلاميذ دوار أعمامو وتوفير حافلة للنقل المدرسي لباقي مستويات الابتدائي ما أدى الى توقف التلاميذ عن متابعة دراستهم منذ بداية السنة .
ومن جانب آخر قالت المديرية الإقليمية لوزارة التربية والتعليم في وقت سابق أن الساكنة لم تسمح للمهندس الطبوغرافي والمختبر بإنجاز دراساتهما للبقعة المقترحة لبناء الحجرتين ، ما حال دون الإعلان عن طلب العروض الخاص بصفقة الأشغال إلى حد الآن.
