وضع وبائي "مقلق جدا" بدول أوروبية بسبب تفشي فيروس كورونا
ناظورسيتي: متابعة
أشار المركز الأوروبي لمراقبة الأمراض، بأن الوضع الوبائي ببعض الدول "مقلق جدا"، بسبب تفشي فيروس كورونا، من حيث إرتفاع الإصابات والوفيات.
وحسب أخر تقرير قدمه المركز الأوروبي لمراقبة وتتبع الأمراض، نشر يوم أمس الجمعة، أكد بأن الوضع الوبائي يعرف ارتفاعا كبيرا وسريعا في عدد الإصابات، إضافة إلى عدد الوفيات الذي يعرف ارتفاعا متباطئا.
وحسب الوكالة الأوروبية بستوكهولم، فإنه من المنتظر أن تعرف أوروبا خلال الأسبوعين المقبلين، ارتفاعا في الإصابات وحالات الاستشفاء وعدد الوفيات.
أشار المركز الأوروبي لمراقبة الأمراض، بأن الوضع الوبائي ببعض الدول "مقلق جدا"، بسبب تفشي فيروس كورونا، من حيث إرتفاع الإصابات والوفيات.
وحسب أخر تقرير قدمه المركز الأوروبي لمراقبة وتتبع الأمراض، نشر يوم أمس الجمعة، أكد بأن الوضع الوبائي يعرف ارتفاعا كبيرا وسريعا في عدد الإصابات، إضافة إلى عدد الوفيات الذي يعرف ارتفاعا متباطئا.
وحسب الوكالة الأوروبية بستوكهولم، فإنه من المنتظر أن تعرف أوروبا خلال الأسبوعين المقبلين، ارتفاعا في الإصابات وحالات الاستشفاء وعدد الوفيات.
وأشار التقرير الأخير للوكالة الأوروبية لتتبع الأمراض، إلى أن الدول التي تسجل في خانة "الأكثر إثارة للقلق"، هي بلجيكا وبولندا وهولندا وبلغاريا وكرواتيا وجمهورية تشيكيا واستونيا واليونان والمجر وسلوفينيا.
أما الأقل إثارة للقلق، هي كل من ألمانيا والنمسا، والدنمارك وفنلندا وإيرلندا ولاتفيا وليتوانيا ولوكسمبورغ ورومانيا وسلوفاكيا.
أما فرنسا وقبرص والبرتغال وإيطاليا والسويد ومالطاوأسبانيا، فصنفت في خانة ما بين الأقل قلقا أو تتسم بوضع وبائي محدود القلق.
وحسب الدراسة الأخيرة للمركز، فإنه من المنتظر أن تعرف نسبة الإصابات والوفيات ارتفاعا بنسبة خمسين بالمائة، بوتيرة 300 إصابة يومية، و2.7 حالة وفاة في كل مائة ألف نسمة، خلال الأسبوعين المقبلين.
وقد كشفت إحصائيات رسمية، أن ألمانيا، حطمت خلال الآونة الأخيرة، أرقاما قياسية في عدد الإصابات اليومية بفيروس كورونا المستجد.
أعلن المركز الوطني لمكافحة الأمراض في ألمانيا عن ارتفاع قياسي بأعداد الإصابات اليومية بالفيروس التاجي، حيث طالب أحد كبار علماء الفيروسات بالبلاد بفرض إغلاق آخر ما لم يتم تسريع عملية التطعيم.
وفي ذات السياق، سجل معهد "روبرت كوخ" رقما قياسيا بلغ 39676 يوم الأربعاء الماضي، حالة مقارنة بالرقم القياسي السابق الذي تم تسجيله يوم الجمعة، والذي بلغ 37120 حالة جديدة.
وقال المعهد إن معدل الإصابات في ألمانيا ارتفع إلى 232.1 حالة جديدة لكل 100 ألف شخص خلال الأيام السبعة الماضية.
وفي هذا السياق، قال رئيس قسم علم الفيروسات في مستشفى شاريتيه في برلين، كريستيان دروستن، بشأن الوضع في العديد من وحدات العناية المركزة بالمستشفيات في جميع أنحاء البلاد: “لدينا حالة طوارئ حقيقية في الوقت الراهن علينا القيام بشيء ما الآن".
إلى ذلك، تعتزم الحكومة المؤقتة الحالية بألمانيا، التي ستشكل الحكومة المقبلة، إدخال تشريع هذا الأسبوع من شأنه أن يسمح بالإعلان عن انتهاء "الوضع الجائحي على النطاق الوطني" منذ مارس 2020 بنهاية هذا الشهر وتضع إطارا قانونيا جديدا لإنشاء إجراء فيروس كورونا.
أما الأقل إثارة للقلق، هي كل من ألمانيا والنمسا، والدنمارك وفنلندا وإيرلندا ولاتفيا وليتوانيا ولوكسمبورغ ورومانيا وسلوفاكيا.
أما فرنسا وقبرص والبرتغال وإيطاليا والسويد ومالطاوأسبانيا، فصنفت في خانة ما بين الأقل قلقا أو تتسم بوضع وبائي محدود القلق.
وحسب الدراسة الأخيرة للمركز، فإنه من المنتظر أن تعرف نسبة الإصابات والوفيات ارتفاعا بنسبة خمسين بالمائة، بوتيرة 300 إصابة يومية، و2.7 حالة وفاة في كل مائة ألف نسمة، خلال الأسبوعين المقبلين.
وقد كشفت إحصائيات رسمية، أن ألمانيا، حطمت خلال الآونة الأخيرة، أرقاما قياسية في عدد الإصابات اليومية بفيروس كورونا المستجد.
أعلن المركز الوطني لمكافحة الأمراض في ألمانيا عن ارتفاع قياسي بأعداد الإصابات اليومية بالفيروس التاجي، حيث طالب أحد كبار علماء الفيروسات بالبلاد بفرض إغلاق آخر ما لم يتم تسريع عملية التطعيم.
وفي ذات السياق، سجل معهد "روبرت كوخ" رقما قياسيا بلغ 39676 يوم الأربعاء الماضي، حالة مقارنة بالرقم القياسي السابق الذي تم تسجيله يوم الجمعة، والذي بلغ 37120 حالة جديدة.
وقال المعهد إن معدل الإصابات في ألمانيا ارتفع إلى 232.1 حالة جديدة لكل 100 ألف شخص خلال الأيام السبعة الماضية.
وفي هذا السياق، قال رئيس قسم علم الفيروسات في مستشفى شاريتيه في برلين، كريستيان دروستن، بشأن الوضع في العديد من وحدات العناية المركزة بالمستشفيات في جميع أنحاء البلاد: “لدينا حالة طوارئ حقيقية في الوقت الراهن علينا القيام بشيء ما الآن".
إلى ذلك، تعتزم الحكومة المؤقتة الحالية بألمانيا، التي ستشكل الحكومة المقبلة، إدخال تشريع هذا الأسبوع من شأنه أن يسمح بالإعلان عن انتهاء "الوضع الجائحي على النطاق الوطني" منذ مارس 2020 بنهاية هذا الشهر وتضع إطارا قانونيا جديدا لإنشاء إجراء فيروس كورونا.
