ناظور سيتي: مريم محو
تتصاعد مخاوف آباء وأولياء أمور التلميذات والتلاميذ بالناظور على غرار باقي الأسر المغربية، من تراجع وتدهور مستويات أبنائهم بعد اعتماد مشروع المدارس الرائدة الذي راففته مشاكل متعددة، والذي أثار جدلا واسعا لدى أولياء الأمور وفي صفوف الأطر التربوية كذلك.
وفي هذا الصدد، قال عبد الصمد أزواغ، عضو المكتب التنفيذي للفدرالية الوطنية لجمعيات آباء وأمهات التلاميذ بالناظور، "إن هذا المشروع فرض إكراهات كبيرة على أولياء الأمور".
تتصاعد مخاوف آباء وأولياء أمور التلميذات والتلاميذ بالناظور على غرار باقي الأسر المغربية، من تراجع وتدهور مستويات أبنائهم بعد اعتماد مشروع المدارس الرائدة الذي راففته مشاكل متعددة، والذي أثار جدلا واسعا لدى أولياء الأمور وفي صفوف الأطر التربوية كذلك.
وفي هذا الصدد، قال عبد الصمد أزواغ، عضو المكتب التنفيذي للفدرالية الوطنية لجمعيات آباء وأمهات التلاميذ بالناظور، "إن هذا المشروع فرض إكراهات كبيرة على أولياء الأمور".
وأضاف أزواغ في تصريح له لناظور سيتي، أن فئة واسعة من الأسر أصبح لديها غموض ورؤية غير واضحة عن وضع أبنائها بعدما تم جعل مدارسهم ضمن المؤسسات التعليمية الرائدة.
وأورد المتحدث ذاته، أنه تم تغييب الفدرالية باعتبارها شريكا أساسيا ما يجعل من الصعب الإجابة عن استفسارات الآباء بسبب عدم اطلاعها على المعطيات الكافية المتعلقة بهذا المشروع.
واسترسل المصدر، أنه حتى بالنسبة لتنزيل مشروع الريادة على مستوى مديرية الناظور، لم يتم إشراك الفرع المحلي للفدرالية بحيثيات هذا المشروع.
ومن ضمن العقبات التي واجهت تنفيذ هذا المشروع بالناظور، يشير عضو الفرع المحلي للفدرالية، إلى النقص الكبير في عدد من المعدات والوسائل التي يفترض أن تكون حاضرة في هذا الصنف من المؤسسات، بمجموعة من المدارس التي لا تحمل، وفقا لتعبيره، من الريادة إلا الإسم.
وأبرز أزواغ، أن الفدرالية لاحظت أن مدارس كثيرة بالناظور لا تستوفي أدنى شروط الريادة وتفتقد للمقومات التي تؤهلها لتكون في مصاف المؤسسات التعليمية الرائدة، معتبرا، أنه تم فقط إقحام هذه الريادة للقول بأنه تم التمكن من تحقيق تقدم في تنزيل هذا المشروع .
وحسب المصدر، فإن ما تعانيه الأسر التي يدرس أبناءها في المدارس الرائدة، سواء من حيث تراجع مستوياتهم، أو من حيث صعوبة العثور على الكتب في المكتبات، يرجع بالأساس إلى اهتمام المديرية الإقليمية بالكم بدل الكيف.
وتابع، أن الآباء بالناظور يعيشون تذمرا واستياء كبيرين جراء ضبابية الأوضاع التي تعرفها هذه المؤسسات، و يعتبرون أن هذا المشروع قد فاقم من حدة المشاكل التي يعيشها قطاع التعليم بالإقليم.
وأنهى المصدر حديثه، بالإشارة إلى أن الفدرالية بإمكانياتها الذانية، تحاول جاهدة المساهمة في إيجاد حلول للعديد من المشاكل بعدد من المدارس التي تفتقر لأبسك شروط الريادة في الناظور.
وأورد المتحدث ذاته، أنه تم تغييب الفدرالية باعتبارها شريكا أساسيا ما يجعل من الصعب الإجابة عن استفسارات الآباء بسبب عدم اطلاعها على المعطيات الكافية المتعلقة بهذا المشروع.
واسترسل المصدر، أنه حتى بالنسبة لتنزيل مشروع الريادة على مستوى مديرية الناظور، لم يتم إشراك الفرع المحلي للفدرالية بحيثيات هذا المشروع.
ومن ضمن العقبات التي واجهت تنفيذ هذا المشروع بالناظور، يشير عضو الفرع المحلي للفدرالية، إلى النقص الكبير في عدد من المعدات والوسائل التي يفترض أن تكون حاضرة في هذا الصنف من المؤسسات، بمجموعة من المدارس التي لا تحمل، وفقا لتعبيره، من الريادة إلا الإسم.
وأبرز أزواغ، أن الفدرالية لاحظت أن مدارس كثيرة بالناظور لا تستوفي أدنى شروط الريادة وتفتقد للمقومات التي تؤهلها لتكون في مصاف المؤسسات التعليمية الرائدة، معتبرا، أنه تم فقط إقحام هذه الريادة للقول بأنه تم التمكن من تحقيق تقدم في تنزيل هذا المشروع .
وحسب المصدر، فإن ما تعانيه الأسر التي يدرس أبناءها في المدارس الرائدة، سواء من حيث تراجع مستوياتهم، أو من حيث صعوبة العثور على الكتب في المكتبات، يرجع بالأساس إلى اهتمام المديرية الإقليمية بالكم بدل الكيف.
وتابع، أن الآباء بالناظور يعيشون تذمرا واستياء كبيرين جراء ضبابية الأوضاع التي تعرفها هذه المؤسسات، و يعتبرون أن هذا المشروع قد فاقم من حدة المشاكل التي يعيشها قطاع التعليم بالإقليم.
وأنهى المصدر حديثه، بالإشارة إلى أن الفدرالية بإمكانياتها الذانية، تحاول جاهدة المساهمة في إيجاد حلول للعديد من المشاكل بعدد من المدارس التي تفتقر لأبسك شروط الريادة في الناظور.

وضع مدارس الريادة بالناظور يقلق الآباء ويربك تحصيل أبنائهم الدراسي
