المزيد من الأخبار






وزير حقوق الإنسان : أبلغت رئيس الحكومة عن رغبتي في الاستقالة من الحكومة لهذا السبب


وزير حقوق الإنسان : أبلغت رئيس الحكومة عن رغبتي في الاستقالة من الحكومة لهذا السبب
ناظورسيتي | متابعة

قال مصطفى الرميد، وزير الدولة المكلف بحقوق الإنسان، أنه أبلغ رئيس الحكومة سعد الدين العثماني رغبته في الاستقالة من الحكومة خلال أجل قريب، قد يكون أقصاه بداية الدخول السياسي المقبل.

وأضاف الرميد بالقول: "المهم عندي هو أن يقوم المسؤول بواجبه ما دام مسؤولا، وإذا رأى لا جدوى من الاستمرار في تحمل المسؤولية، فيجدر به أن يغادر، وبالنسبة إلي فأنا اليوم وزير دولة أتحمل مسؤوليتي بما يرضي ضميري، أما ما يمكن أن يقع غدا فعلمه عند الله تعالى".



1.أرسلت من قبل sarah في 16/08/2017 06:39
je suis tout à fait d'accord avec lui pour ce qui se passe dans le rif . enlèvement séquestrations torture par le makhzen sioniste.

2.أرسلت من قبل amaghrabi في 16/08/2017 07:55
بسم الله الرحمان الرحيم.لقد صدق جلالة الملك حفظه الله حينما قال اذا كانت توزيع الكعكعة فالكل يكون في الواجهة اما اذا تأزمت الاوضاع فيختبئون وراء القصر,واليوم حينما فضحهم صاحب الجلالة واصبح عار عليهم ان يختبئوا وراء القصر بدأت الاستقالات من الاحزاب ومن الحكومة والبقية تأـي عما قريب لا محالة.صراحة نية الاحزاب السياسية في الاختباء وراء القصر عادة ألفوها منذ الاستقلال بحيث المسؤولية يتحملها الملك اولا وأيرا وهو الذي كان دائما ينهى ويأمر,وهؤلاء السياسيين الذين يقودون البرلمان والحكومة ألحوا على الملكية الفعالة الحاكمة حينما سلم لهم جلالة الملك ورقة بيضاء ليكتبوا ما يشاؤون في دستورهم ,فأبوا الا أن تبقى دار لقمان على حالها وتركوا للمؤسسة الملكية قوتها ليخختبؤوا وراءها لانهم يعلمون مسبقا أنهم لا يقدرون على توفية وعودهم الكاذبة لانها غير واقعية.واليوم فظحهم جلالة الملك ,الاخختباء وراء القصر غير ممكن وكل واحد يتحمل مسؤوليته ويواجه المواطنين في الميدان ويحاسب على هفواته واخطاائه.انها مسؤولية عظمى ستجعل لا محالة من هؤلاء الانتهازيين أن يفروا بدون أحذية فبدأ العماري وسيتبعه الرميد والعثماني ووووواللائحة طوية جدا.ففي نظري الديموقراظية اليوم في المغرب تحتاج الى راحة واستراحة على الاقل لمدة 5سنوات وأتمنى من صاحب الجلالة أن يفسخ الحكومة والبرلمان ويشكل حكومة وطنية تكنوقراطية تقود هذه المرحلة الصعبة في تاريخ المغرب وخاصة المغرب اليوم يواجه تحديات كبيرة من أعداء الوحدة والوطنية وكذلك من الاصدقاء المصلحيين ولاشيئ الا المصالح اليوم

3.أرسلت من قبل France في 16/08/2017 08:15
لقد تربصتم بالمعاصي والغش والجرائم ضد الشعب فستحاسبون أمام الله الذي قال في كتابه ﴿وَالَّذِينَ يَنقُضُونَ عَهْدَ اللّهِ مِن بَعْدِ مِيثَاقِهِ وَيَقْطَعُونَ مَآ أَمَرَ اللّهُ بِهِ أَن يُوصَلَ وَيُفْسِدُونَ فِي الأَرْضِ أُوْلَئِكَ لَهُمُ اللَّعْنَةُ وَلَهُمْ سُوءُ الدَّارِ ﴾ .فاحكموا بالعدل واعطوا لكل ذي حق حقه واعلموا يا حكام المغرب فإنكم ظلمتم إخوانكم وهو الشعب وحطمتم الرقم القياسي في الفساد لإستعمالكم السلطة والله أقوى من كل شئ .

4.أرسلت من قبل مواطن حر في 16/08/2017 09:02 من المحمول
واش اصلا عندنا وزراء يشكلون حكومة !! كنت اظن ان الامر لا يعدو ان يكون مقاولين ارباب الشركات والمصانع .. اذا كنتم حقا حكومة فكيف تم تشكيلها ومن تمثلون. هل ثلاثة ملايين صوت فيها مرتشون وتزوير وعاءلات واصدقاء هم من يحكمون البلد. لا والله لن ول تمثلونني.

تعليق جديد

التعليقات المنشورة لا تعبر بأي حال عن رأي الموقع وسياسته التحريرية
شكرا لالتزام الموضوعية وعدم الإساءة والتجريح