
ناظورسيتي: متابعة
كشف وزير الشؤون الخارجية الإسباني، خوسيه مانويل ألباريس، اليوم الثلاثاء 13 يونيو الجاري، أن الالتزام بـ "خارطة الطريق" التي تم الاتفاق عليها مع المغرب يتم بشكل كامل.
وخلال المؤتمر الصحفي الذي عقب اجتماع مجلس الوزراء الإسباني، أكد البارس أنهم يفيون بالتزامهم بـ خارطة الطريق بالكامل والتي تم التوصل إليها في اجتماع الأول والثاني من فبراير في الرباط. وأشار إلى الجدول الزمني الذي تم الاتفاق عليه في هذا الاجتماع.
وفيما يتعلق بالتقارير التي نشرتها وسائل الإعلام الإسبانية حول تعثر مفاوضات الجمارك في سبتة ومليلية، نفى البارس وجود مكتب جمارك في سبتة في أي وقت سابق. وأشار إلى أن مكتب الجمارك في مليلية تم إغلاقه من قبل المغرب منذ عام 2018.
كشف وزير الشؤون الخارجية الإسباني، خوسيه مانويل ألباريس، اليوم الثلاثاء 13 يونيو الجاري، أن الالتزام بـ "خارطة الطريق" التي تم الاتفاق عليها مع المغرب يتم بشكل كامل.
وخلال المؤتمر الصحفي الذي عقب اجتماع مجلس الوزراء الإسباني، أكد البارس أنهم يفيون بالتزامهم بـ خارطة الطريق بالكامل والتي تم التوصل إليها في اجتماع الأول والثاني من فبراير في الرباط. وأشار إلى الجدول الزمني الذي تم الاتفاق عليه في هذا الاجتماع.
وفيما يتعلق بالتقارير التي نشرتها وسائل الإعلام الإسبانية حول تعثر مفاوضات الجمارك في سبتة ومليلية، نفى البارس وجود مكتب جمارك في سبتة في أي وقت سابق. وأشار إلى أن مكتب الجمارك في مليلية تم إغلاقه من قبل المغرب منذ عام 2018.
ونفى البارس المعلومات المنشورة في صحيفة الباييس، التي زعمت أن المغرب لن يلتزم بالجدول الزمني المحدد لافتتاح مكتب الجمارك.
وأكد أن هذا الجدول الزمني هو أحد الالتزامات التي تم التوصل إليها بين البلدين في 7 أبريل 2022، وفقًا لوكالة الأنباء الإسبانية إيفي.
وتسعى الحكومة الإسبانية للحصول على موافقة المغرب على إعادة فتح مكتب الجمارك في مليلية وإنشاء مكتب جديد في سبتة.
ويعتبر ذلك خطوة مهمة، حيث سيعني ذلك الاعتراف الرسمي من المغرب بإسبانية المدينتين المحتلتين. وهو ما يرفضه المغرب، ويسعى للتوصل إلى صيغة جديدة بدون تقديم أي تنازل عن مطالبه بمغربية المدينتين المحتلتين.
وأكد أن هذا الجدول الزمني هو أحد الالتزامات التي تم التوصل إليها بين البلدين في 7 أبريل 2022، وفقًا لوكالة الأنباء الإسبانية إيفي.
وتسعى الحكومة الإسبانية للحصول على موافقة المغرب على إعادة فتح مكتب الجمارك في مليلية وإنشاء مكتب جديد في سبتة.
ويعتبر ذلك خطوة مهمة، حيث سيعني ذلك الاعتراف الرسمي من المغرب بإسبانية المدينتين المحتلتين. وهو ما يرفضه المغرب، ويسعى للتوصل إلى صيغة جديدة بدون تقديم أي تنازل عن مطالبه بمغربية المدينتين المحتلتين.