والدي ريان يعودان إلى دوار "إغران".. وفي هذا المكان سيتم دفن جثمان الطفل
ناظورسيتي- متابعة
عاد والدي الطفل ريان، اليوم الأحد، إلى بيت الأسرة في دوار إغران بجماعة تمورت بإقليم شفشاون، فيما سيواري جثمان الطفل الثرى، يوم غد الاثنين، بعد صلاة الظهر في "مقبرة بلعوش".
وذكرت مصادر مطلعة، أن والدي الطفل ريان قد نقلا إلى مدينة الرباطّ، فيما كان ريان، قد توفي، أمس السبت، بعد أن تمكنت فرق الإنقاذ من انتشال جثة الطفل، الذي علق في بئر يبلغ عمقه 32 مترا.
وخلف حادث موت الطفل ريان، حزنا عميقا في صفوف المغاربة والعرب، سيما وأنهم تتبعوا عملية إنقاذ الطفل التي استغرقت مدة 5 أيام عبر تقنية "البث المباشر"، إذ تحولت قضيته إلى قضية رأي عام دولي.
عاد والدي الطفل ريان، اليوم الأحد، إلى بيت الأسرة في دوار إغران بجماعة تمورت بإقليم شفشاون، فيما سيواري جثمان الطفل الثرى، يوم غد الاثنين، بعد صلاة الظهر في "مقبرة بلعوش".
وذكرت مصادر مطلعة، أن والدي الطفل ريان قد نقلا إلى مدينة الرباطّ، فيما كان ريان، قد توفي، أمس السبت، بعد أن تمكنت فرق الإنقاذ من انتشال جثة الطفل، الذي علق في بئر يبلغ عمقه 32 مترا.
وخلف حادث موت الطفل ريان، حزنا عميقا في صفوف المغاربة والعرب، سيما وأنهم تتبعوا عملية إنقاذ الطفل التي استغرقت مدة 5 أيام عبر تقنية "البث المباشر"، إذ تحولت قضيته إلى قضية رأي عام دولي.
وفي الوقت الذي أعلن فيه عن خبر وفاة الطفل ريان، خل المغاربة في حالة حداد، عقب إعلان وفاة الطفل ريان الذي ظل عالقا منذ يوم الثلاثاء دخل بئر في منطقة تمروت بإقليم شفشفاون، حيث اكتسى السواد منصات التواصل الاجتماعي، إذ عبر المغاربة عن حزنهم إزاء وفاة الطفل البالغ 5 أعوام.
وعلق المغاربة على وفاة الطفل ريان، كونه أحيى فيهم مشاعر الإنسانية ثم رحل، سيما وأنهم ظلوا لمدة 5 أيام وهم يتتبعون عمليات الإنقاذ التي تم نقلها عبر تقنية "البث المباشر"، وينتظرون وقت إخراجه من الحفرة التي سقط فيها.
ومن جانبه، أجرى الملك محمد السادس، اتصالا هاتفيا مع السيد خالد أورام والسيدة وسيمة خرشيش، والدي الفقيد، الذي وافته المنية"، وذلك إثر الحادث المفجع الذي أودى بحياة الطفل ريان أورام.
وقال بلاغ صادر عن الديوان الملكي، " أن الملك محمد السادس، أعرب عن "أحر تعازيه وأصدق مواساته لكافة أفراد أسرة الفقيد في هذا المصاب الأليم".
وفي وقت سابق، أخرج الطفل ريان من البئر التي سقط فيها قبل خمسة أيام في مشهد مهيب قبل أن تنقل جثته سيارة إسعاف إلى مروحية تابعة لجهاز الدرك الملكي، حيث تم نقل الجثة الى المستشفى العسكري بالرباط.
وعلق المغاربة على وفاة الطفل ريان، كونه أحيى فيهم مشاعر الإنسانية ثم رحل، سيما وأنهم ظلوا لمدة 5 أيام وهم يتتبعون عمليات الإنقاذ التي تم نقلها عبر تقنية "البث المباشر"، وينتظرون وقت إخراجه من الحفرة التي سقط فيها.
ومن جانبه، أجرى الملك محمد السادس، اتصالا هاتفيا مع السيد خالد أورام والسيدة وسيمة خرشيش، والدي الفقيد، الذي وافته المنية"، وذلك إثر الحادث المفجع الذي أودى بحياة الطفل ريان أورام.
وقال بلاغ صادر عن الديوان الملكي، " أن الملك محمد السادس، أعرب عن "أحر تعازيه وأصدق مواساته لكافة أفراد أسرة الفقيد في هذا المصاب الأليم".
وفي وقت سابق، أخرج الطفل ريان من البئر التي سقط فيها قبل خمسة أيام في مشهد مهيب قبل أن تنقل جثته سيارة إسعاف إلى مروحية تابعة لجهاز الدرك الملكي، حيث تم نقل الجثة الى المستشفى العسكري بالرباط.
