
وليد بدري | محمد العبوسي
ﺻﺮﺡ والد الطفل الهالك المسمى قيد حياته "أﻧﻮﺭ أمغري" الذي قضى نحبه غرقا بوادي سلوان، ﻭﺍﻟﺴﺎﻛﻦ ﺑﺪﻭﺍﺭ "ﺑﻬﺮﺍﻭﺓ" أﻧﻪ ﻳﻌﺘﺬﺭ ﻋﻦ ﻛﻞ ﻣﺎ ﻗﺎﻝ ﻓﻲ ﻣﻮﺕ إﺑﻨﻪ، ﻭأﻥ الأﻣﺮ ﻛﺎﻥ ﻗﻀﺎء ﻭﻗﺪﺭﺍ ﻟﻴﺲ إﻻ، ﻭﺑأﻧﻪ ﻟﻢ ﻭﻟﻦ ﻳﻘﻢ ﺑـأﻳﺔ ﻣﺘﺎﺑﻌﺔ ﻗﻀﺎﺋﻴﺔ، ﻭﺑأﻥ ﺍﻟﻤﺆﺳﺴﺔ ﺍﻟﺘﻌﻠﻴﻤﻴﺔ ﻻ ﺩﺧﻞ ﻟﻬﺎ ﻓﻲ ﻣﻮﺕ إﺑﻨﻪ، ﻛﻤﺎ اِﻋﺘﺬﺭ ﻋﻦ ﺟﻤﻴﻊ ﺍﻟﺘﺼﺮﻳﺤﺎﺕ ﺍﻟﻤﻜﺘﻮﺑﺔ ﻭﺍﻟﻤﺮﺋﻴﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﻮﺍﻗﻊ الإلكترونية ﺍﻟﺼﺎﺩﺭﺓ ﻋﻨﻪ ﺑﺴﺒﺐ ﺣﺎﻟﺘﻪ ﺍﻟﻨﻔﺴﻴﺔ ﻭﺍﻟﻀﻐﻮﻃﺎﺕ ﺍﻟﻤﺼﺎﺣﺒﺔ ﻟﻠﺤﺪﺙ ﻭﺗﻐﻠﻴﻄﻪ ﻗﺒﻞ أﻥ ﻳﺘأﻛﺪ ﻣﻦ ﺣﻘﻴﻘﺔ ﻣﺎ ﺣﺪﺙ.
وكان الطفل المعني قد تم العثور عليه جثة هامدة تطفو فوق مياه وادي سلوان، من قبل لاعبي فريق نهضة سلوان الذين كانوا يجرون تمارين رياضية بقرب الوادي، بحيث أثارت هذه النازلة احتجاجات قادها حشد من الساكنة التي طالبت خلال وقفة تنديدية بفتح تحقيق حول ملابسات وظروف الواقعة، خصوصا كان ثمة من وجّه المسؤولية إلى الطاقم التربوي لمدرسة "وادي المخازن" التي كان "أنور" يتابع فيها دراسته.
ﻭﻓﻲ ﺍلأﺧﻴﺮ أﻛﺪ والد الطفل "أنور" المدعو أحمد أمغري، أﻧﻪ ﺻﺮﺡ ﺑﻬﺬﺍ ﺍلإﻋﺘﺬﺍﺭ اِﻗﺘﻨﺎﻋﺎ ﻣﻨﻪ ﺑﺒﺮﺍءﺓ ﺍﻟﻤﺆﺳﺴﺔ، ﻭﺑﻌﻴﺪﺍ ﻋﻦ أﻱ ﺿﻐﻂ ﻣﺎﺩﻱ أﻭ ﻧﻔﺴﻲ ﻣﻦ ﻃﺮﻑ أﻱ ﺟﻬﺔ ﻭﻣﺘﺎﺑﻌﺔ ﻟﻠﻤﻮﺿﻮﻉ ﺳﻨﻜﺸﻒ ﻋﻦ ﻣﻌﻄﻴﺎﺕ أﺧﺮﻯ ﺗﻜﺬﺏ ﻛﻞ ﻣﺎ ﺗﻢ ﺍﻟﺘﺮﻭﻳﺞ ﻟﻪ.
ﺻﺮﺡ والد الطفل الهالك المسمى قيد حياته "أﻧﻮﺭ أمغري" الذي قضى نحبه غرقا بوادي سلوان، ﻭﺍﻟﺴﺎﻛﻦ ﺑﺪﻭﺍﺭ "ﺑﻬﺮﺍﻭﺓ" أﻧﻪ ﻳﻌﺘﺬﺭ ﻋﻦ ﻛﻞ ﻣﺎ ﻗﺎﻝ ﻓﻲ ﻣﻮﺕ إﺑﻨﻪ، ﻭأﻥ الأﻣﺮ ﻛﺎﻥ ﻗﻀﺎء ﻭﻗﺪﺭﺍ ﻟﻴﺲ إﻻ، ﻭﺑأﻧﻪ ﻟﻢ ﻭﻟﻦ ﻳﻘﻢ ﺑـأﻳﺔ ﻣﺘﺎﺑﻌﺔ ﻗﻀﺎﺋﻴﺔ، ﻭﺑأﻥ ﺍﻟﻤﺆﺳﺴﺔ ﺍﻟﺘﻌﻠﻴﻤﻴﺔ ﻻ ﺩﺧﻞ ﻟﻬﺎ ﻓﻲ ﻣﻮﺕ إﺑﻨﻪ، ﻛﻤﺎ اِﻋﺘﺬﺭ ﻋﻦ ﺟﻤﻴﻊ ﺍﻟﺘﺼﺮﻳﺤﺎﺕ ﺍﻟﻤﻜﺘﻮﺑﺔ ﻭﺍﻟﻤﺮﺋﻴﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﻮﺍﻗﻊ الإلكترونية ﺍﻟﺼﺎﺩﺭﺓ ﻋﻨﻪ ﺑﺴﺒﺐ ﺣﺎﻟﺘﻪ ﺍﻟﻨﻔﺴﻴﺔ ﻭﺍﻟﻀﻐﻮﻃﺎﺕ ﺍﻟﻤﺼﺎﺣﺒﺔ ﻟﻠﺤﺪﺙ ﻭﺗﻐﻠﻴﻄﻪ ﻗﺒﻞ أﻥ ﻳﺘأﻛﺪ ﻣﻦ ﺣﻘﻴﻘﺔ ﻣﺎ ﺣﺪﺙ.
وكان الطفل المعني قد تم العثور عليه جثة هامدة تطفو فوق مياه وادي سلوان، من قبل لاعبي فريق نهضة سلوان الذين كانوا يجرون تمارين رياضية بقرب الوادي، بحيث أثارت هذه النازلة احتجاجات قادها حشد من الساكنة التي طالبت خلال وقفة تنديدية بفتح تحقيق حول ملابسات وظروف الواقعة، خصوصا كان ثمة من وجّه المسؤولية إلى الطاقم التربوي لمدرسة "وادي المخازن" التي كان "أنور" يتابع فيها دراسته.
ﻭﻓﻲ ﺍلأﺧﻴﺮ أﻛﺪ والد الطفل "أنور" المدعو أحمد أمغري، أﻧﻪ ﺻﺮﺡ ﺑﻬﺬﺍ ﺍلإﻋﺘﺬﺍﺭ اِﻗﺘﻨﺎﻋﺎ ﻣﻨﻪ ﺑﺒﺮﺍءﺓ ﺍﻟﻤﺆﺳﺴﺔ، ﻭﺑﻌﻴﺪﺍ ﻋﻦ أﻱ ﺿﻐﻂ ﻣﺎﺩﻱ أﻭ ﻧﻔﺴﻲ ﻣﻦ ﻃﺮﻑ أﻱ ﺟﻬﺔ ﻭﻣﺘﺎﺑﻌﺔ ﻟﻠﻤﻮﺿﻮﻉ ﺳﻨﻜﺸﻒ ﻋﻦ ﻣﻌﻄﻴﺎﺕ أﺧﺮﻯ ﺗﻜﺬﺏ ﻛﻞ ﻣﺎ ﺗﻢ ﺍﻟﺘﺮﻭﻳﺞ ﻟﻪ.