هيأة المتقاعدين المدنيين بالمغرب تؤسس للمكتب الجهوي بجهة الشرق
محمد النگادي عادل
شهدت مدينة وجدة عقد الجمع العام التأسيسي للمكتب الجهوي، لهيأة المتقاعدين المدنيين بالمغرب، وذلك في جو ديمقراطي ساده الانضباط والتفاهم، وأشرف عليه عضو المكتب التنفيذي لذات الهيئة.
وعرف هذا الحدث، تقديم عرض تفصيلي حول حيثيات تأسيس الهيئة، والتي تم تأسيسها قبل سنتين بالعاصمة الرباط، وتم تقديم عرض حول أهم المحطات التنظيمية والإشعاعية التي سبقت هذا الحدث، وكذلك إعطاء الخطوط العريضة للملفات المطلبية التي اتخذها المكتب التنفيذي تماشيا مع كل ما يؤرق المتقاعدين من الناحية الاجتماعية والمادية.
وتأتي هذه الخطوة التنظيمية في خضم الأحداث التي تعرفها الساحة المغربية، والحوارات الاجتماعية سواء القطاعية منها أو العامة والمتعددة مع الشركاء، وفي غياب محاور حقيقي لفئة المتقاعدين، الذي يعطي إنطباعا عاما أن هناك لا مبالاة من طرف الجهات المسؤولة لهذه الفئة التي أفنت عمرها في خدمة الوطن وتركها تصارع غلاء الأسعار وتعقيدات مساطر العلاج والتعاضديات.
وأمام هذا الوضع المؤرق، كانت هذه المحطة التنظيمية فرصة لتسطير برنامج نضالي يلبي تطلعات المتقاعدين، بغية انتزاع حقوق هذه الفئة والتي تنتمي لكل صناديق التقاعد المدنية.
وتمت المصادقة بالإجماع على مصطفى هورير، ليكون منسقا للهئية بجهة الشرق، حيث سيتم وحسب الضوابط القانونية للهيئة باختيار المكتب المسير الذي سيتكون من تمثيلية لأقاليم جهة الشرق وكذلك لفئات القطاع العام وشبه العام والخاص.
شهدت مدينة وجدة عقد الجمع العام التأسيسي للمكتب الجهوي، لهيأة المتقاعدين المدنيين بالمغرب، وذلك في جو ديمقراطي ساده الانضباط والتفاهم، وأشرف عليه عضو المكتب التنفيذي لذات الهيئة.
وعرف هذا الحدث، تقديم عرض تفصيلي حول حيثيات تأسيس الهيئة، والتي تم تأسيسها قبل سنتين بالعاصمة الرباط، وتم تقديم عرض حول أهم المحطات التنظيمية والإشعاعية التي سبقت هذا الحدث، وكذلك إعطاء الخطوط العريضة للملفات المطلبية التي اتخذها المكتب التنفيذي تماشيا مع كل ما يؤرق المتقاعدين من الناحية الاجتماعية والمادية.
وتأتي هذه الخطوة التنظيمية في خضم الأحداث التي تعرفها الساحة المغربية، والحوارات الاجتماعية سواء القطاعية منها أو العامة والمتعددة مع الشركاء، وفي غياب محاور حقيقي لفئة المتقاعدين، الذي يعطي إنطباعا عاما أن هناك لا مبالاة من طرف الجهات المسؤولة لهذه الفئة التي أفنت عمرها في خدمة الوطن وتركها تصارع غلاء الأسعار وتعقيدات مساطر العلاج والتعاضديات.
وأمام هذا الوضع المؤرق، كانت هذه المحطة التنظيمية فرصة لتسطير برنامج نضالي يلبي تطلعات المتقاعدين، بغية انتزاع حقوق هذه الفئة والتي تنتمي لكل صناديق التقاعد المدنية.
وتمت المصادقة بالإجماع على مصطفى هورير، ليكون منسقا للهئية بجهة الشرق، حيث سيتم وحسب الضوابط القانونية للهيئة باختيار المكتب المسير الذي سيتكون من تمثيلية لأقاليم جهة الشرق وكذلك لفئات القطاع العام وشبه العام والخاص.
