هلال الناظور يفوز بالثلاثية والقناص لكموش يسجل هدفا ولا أروع
وليد بدري
أفرزت الدورة – 32 – من بطولة القسم الثاني هواة، عن نتائج خدمت كثيرا مصالح بعض الفرق التي كانت تتواجد ضمن الفرق الأربعة المهددة بالنزول المباشر والبعض التي كانت قريبة منها، وأفرزت أيضا اندحار فريق وفاق أزغنغان ضمن الطابور المهدد بالنزول المباشر بعدما كان في الدورات السابقة في المنطقة الامنة.
ومن بين الفرق التي استفادت كثيرا من هذه الدورة بامتياز كبير نجد الفريق الأخضر الهلالي الذي مكنه الفوز العريض الذي حققه على فريق رجاء الحسيمة من انتشال نفسه من الرتبة – 14 – المهددة بالنزول المباشر، والصعود الى الرتبة - 13 .
وقد اعتبرت المباراة مصيرية، بالنسبة للطرف الهلالي، لرتبته الكارثية ضمن المرشحين الأربعة بمغادرة قسمهم في اتجاه القسم الجهوي، حيث كان ملزما عليه بالفوز ان أراد الابقاء على حظوظه كاملة في البقاء والحفاظ على مقعده.
ولم تكن بداية الجولة الاولى سهلة للكثيبة الهلالية للقوة التي دخل بها الزوار الحسيميين وتمكنهم من تسجيل هدف السبق إلا أن المهاجم الهلالي – أنس بلعابد – كان له رأي آخر باقتناص هدف التعادل وبه انتهت الجولة الاولى.
وبدخول الشق الثاني من المباراة انتفضت الآلة الهلالية أمام تراجع مستوى الزوار الحسيميين مما جعل دفاع هذا الأخير يتسبب في عرقلة مهاجم هلالي ومعه يمنح الحكم ركلة جزاء نفذها اللاعب – أنس بلعابد – بنجاج باهر ليكون الهدف الثاني.
ومع مرور أطوار اللقاء يتمكن الهجوم الهلالي من صياغة هجوم متقن من وسط الميدان الى غاية مشارف مربع العمليات الحسيمي والتي تمكن فيها القناص الهلالي المرعب – محمد لكموش – من مراوغة مدافعين حسيميين ومعه الحارس بطريقة فنية كبيرة وسجل من خلالها الهدف الثالث تشبه الأهداف الاسبانية لتبقى النتيجة في النهاية ثلاثية للفريق الهلالي ..وبه بدأت امال الفريق الأخضر الهلالي كبيرة في النجاة بجلده والتموقع في المنطقة الامنة.
أفرزت الدورة – 32 – من بطولة القسم الثاني هواة، عن نتائج خدمت كثيرا مصالح بعض الفرق التي كانت تتواجد ضمن الفرق الأربعة المهددة بالنزول المباشر والبعض التي كانت قريبة منها، وأفرزت أيضا اندحار فريق وفاق أزغنغان ضمن الطابور المهدد بالنزول المباشر بعدما كان في الدورات السابقة في المنطقة الامنة.
ومن بين الفرق التي استفادت كثيرا من هذه الدورة بامتياز كبير نجد الفريق الأخضر الهلالي الذي مكنه الفوز العريض الذي حققه على فريق رجاء الحسيمة من انتشال نفسه من الرتبة – 14 – المهددة بالنزول المباشر، والصعود الى الرتبة - 13 .
وقد اعتبرت المباراة مصيرية، بالنسبة للطرف الهلالي، لرتبته الكارثية ضمن المرشحين الأربعة بمغادرة قسمهم في اتجاه القسم الجهوي، حيث كان ملزما عليه بالفوز ان أراد الابقاء على حظوظه كاملة في البقاء والحفاظ على مقعده.
ولم تكن بداية الجولة الاولى سهلة للكثيبة الهلالية للقوة التي دخل بها الزوار الحسيميين وتمكنهم من تسجيل هدف السبق إلا أن المهاجم الهلالي – أنس بلعابد – كان له رأي آخر باقتناص هدف التعادل وبه انتهت الجولة الاولى.
وبدخول الشق الثاني من المباراة انتفضت الآلة الهلالية أمام تراجع مستوى الزوار الحسيميين مما جعل دفاع هذا الأخير يتسبب في عرقلة مهاجم هلالي ومعه يمنح الحكم ركلة جزاء نفذها اللاعب – أنس بلعابد – بنجاج باهر ليكون الهدف الثاني.
ومع مرور أطوار اللقاء يتمكن الهجوم الهلالي من صياغة هجوم متقن من وسط الميدان الى غاية مشارف مربع العمليات الحسيمي والتي تمكن فيها القناص الهلالي المرعب – محمد لكموش – من مراوغة مدافعين حسيميين ومعه الحارس بطريقة فنية كبيرة وسجل من خلالها الهدف الثالث تشبه الأهداف الاسبانية لتبقى النتيجة في النهاية ثلاثية للفريق الهلالي ..وبه بدأت امال الفريق الأخضر الهلالي كبيرة في النجاة بجلده والتموقع في المنطقة الامنة.
