
ناظورسيتي: شيماء الفاطمي – محمد العبوسي
استحسن الناظوريون التقدم المحرز في مدينتهم على مستوى قطاع النظافة، وتمنوا استمرار العمل من أجل الوصول إلى نتائج أفضل مستقبلا، تكون فيها شوارع الناظور خالية من النفايات والأوساخ.
ومقارنة مع الفترة السابقة، قال المتحدثون أن وضع المدينة كان مزري وكارثي، حيث النفايات منتشرة في كل مكان، عكس ما هو الحال عليه اليوم.
ولاحظ الناظوريون التغيير الحاصل مع وصول المجلس الجماعي الجديد، الذي أحدث تغيير جذري على مستوى المدينة فيما يخص النظافة. وحول الفرق بين فترة تواجد الجالية المقيمة بالخارج، وفترة رجوعها إلى بلدان الإقامة، قال المتحدثون أنهم لم يلاحظوا أي فرق بين الفترتين.
استحسن الناظوريون التقدم المحرز في مدينتهم على مستوى قطاع النظافة، وتمنوا استمرار العمل من أجل الوصول إلى نتائج أفضل مستقبلا، تكون فيها شوارع الناظور خالية من النفايات والأوساخ.
ومقارنة مع الفترة السابقة، قال المتحدثون أن وضع المدينة كان مزري وكارثي، حيث النفايات منتشرة في كل مكان، عكس ما هو الحال عليه اليوم.
ولاحظ الناظوريون التغيير الحاصل مع وصول المجلس الجماعي الجديد، الذي أحدث تغيير جذري على مستوى المدينة فيما يخص النظافة. وحول الفرق بين فترة تواجد الجالية المقيمة بالخارج، وفترة رجوعها إلى بلدان الإقامة، قال المتحدثون أنهم لم يلاحظوا أي فرق بين الفترتين.
وثمنت الساكنة استمرار عدم تأثير رجوع الجالية على نظافة المدينة، رغم ارتفاع حجم النفايات المنزلية، إلا أن شركة النظافة وبتدخل المجلس الجماعي والسلطات المحلية، ضاعفوا مجهوداتهم من أجل ألا تتكدس النفايات في الشوارع.
وقال متحدثون أن القطاع يعاني من بعض المشاكل، تتعلق بحقوق عمال النظافة، وهزالة التعويضات التي يتحصلون عليها مقابل عملهم، وهو ما يخلق أحيانا بعض الاختلال أثناء الاضرابات. غير أن المجلس الجماعي قام بواجبه من أجل تحسين الوضع البيئي للمدينة.
وأضاف المتحدثون أنه ولأول مرة، مر عيد الأضحى بدون تكدس النفايات ومخلفات الأضحية، بفضل المجهودات المبذولة، وبقيت شوارع المدينة نظيفة، وهو الأمر الذي يجب أن يستمر، مع العمل على تجاوز بعض النقائص، خصوصا في بعض الاماكن.
ويتحمل المواطنون أيضا مسؤولية الحفاظ على نظافة مدينتهم، حيث يتم ملاحظة بعض السلوكات غير السوية من طرف بعض ساكنة المدينة، برمي مخلفاتهم في الشارع، ما يشوه منظر المدينة.
وعن انتظاراهم، قال المتحدثون أنهم يتمنون خلق مناصب شغل لشباب المدينة، الذي يعاني من البطالة، كما يجب تمكين المدينة من ملعب يليق بها من أجل تمكين شباب المنطقة من إبراز مواهبهم.
كما ناشدوا رئيس المجلس البلدي الشاب سليمان أزواغ، الذي أبان عن غيرته على المدينة، أن يستمر في العمل من أجل إصلاح الطرق، والأرصفة، من أجل الرقي بالمدينة إلى مستوى الانتظارات.
وقال متحدثون أن القطاع يعاني من بعض المشاكل، تتعلق بحقوق عمال النظافة، وهزالة التعويضات التي يتحصلون عليها مقابل عملهم، وهو ما يخلق أحيانا بعض الاختلال أثناء الاضرابات. غير أن المجلس الجماعي قام بواجبه من أجل تحسين الوضع البيئي للمدينة.
وأضاف المتحدثون أنه ولأول مرة، مر عيد الأضحى بدون تكدس النفايات ومخلفات الأضحية، بفضل المجهودات المبذولة، وبقيت شوارع المدينة نظيفة، وهو الأمر الذي يجب أن يستمر، مع العمل على تجاوز بعض النقائص، خصوصا في بعض الاماكن.
ويتحمل المواطنون أيضا مسؤولية الحفاظ على نظافة مدينتهم، حيث يتم ملاحظة بعض السلوكات غير السوية من طرف بعض ساكنة المدينة، برمي مخلفاتهم في الشارع، ما يشوه منظر المدينة.
وعن انتظاراهم، قال المتحدثون أنهم يتمنون خلق مناصب شغل لشباب المدينة، الذي يعاني من البطالة، كما يجب تمكين المدينة من ملعب يليق بها من أجل تمكين شباب المنطقة من إبراز مواهبهم.
كما ناشدوا رئيس المجلس البلدي الشاب سليمان أزواغ، الذي أبان عن غيرته على المدينة، أن يستمر في العمل من أجل إصلاح الطرق، والأرصفة، من أجل الرقي بالمدينة إلى مستوى الانتظارات.