هل من استفاقة لانتشال فريق الهلال واسترداد ماضيه المشرق
ناظورسيتي | حسن أندوح
لقد تم وصف الواقع الذي يوجد عليه الفريق الأخضر الهلالي الذي تأسس سنة 1957 بالمؤلم جدا والواخز لشعور الغيورين الذين يتطلعون الدفء للرياضة المحلية.
فمنذ أن حطت به الرحال ليكون من النازلين إلى قسم العصبة لم يظهر له أثر، ولم يتجرأ أحد من ذويه على تشخيص الخلل بجرأة كبيرة لتقديم الاعتذار لرياضيي المنطقة ولشبابها المحب للفريق والذي يعيش حاليا منذ النكسة على إيقاع الماضي وأهداف القناص المشاكس "خينطو ..والمدافع الصلب العربي ..والاخرون من بنور ..البكاي …بوقدش.. زاكالو.. نيكرو.. العربي.. حجيج.. لهراوي.. بنخدة.. المرابط .. الدهبوني، وبعده جيل الرامي والزعيمي وبنعزة.. واللائحة طويلة.
والكارثة الكبيرة أنه وبعد حصول طامة النزول الى قسم الظلام .تبين الأمور على اللجوء الى الصمت المريب بدون سلك الاتجاه الذي يتجه الى اصلاح ما يمكن اصلاحه كلية وصياغة مشروع مستقبلي للهلال يهدف الى ارجاعه بسرعة كبيرة الى المكانة اللائقة به.
فالسؤال المطروح لماذا لا يتم الاعتراف بالفشل ليكون الاعتذار والاستقالة، وهل من إستفاقة لانتشال الفريق الأخضر الهلالي لتصحيح مساره واسترداد تاريخه العريق.
لقد تم وصف الواقع الذي يوجد عليه الفريق الأخضر الهلالي الذي تأسس سنة 1957 بالمؤلم جدا والواخز لشعور الغيورين الذين يتطلعون الدفء للرياضة المحلية.
فمنذ أن حطت به الرحال ليكون من النازلين إلى قسم العصبة لم يظهر له أثر، ولم يتجرأ أحد من ذويه على تشخيص الخلل بجرأة كبيرة لتقديم الاعتذار لرياضيي المنطقة ولشبابها المحب للفريق والذي يعيش حاليا منذ النكسة على إيقاع الماضي وأهداف القناص المشاكس "خينطو ..والمدافع الصلب العربي ..والاخرون من بنور ..البكاي …بوقدش.. زاكالو.. نيكرو.. العربي.. حجيج.. لهراوي.. بنخدة.. المرابط .. الدهبوني، وبعده جيل الرامي والزعيمي وبنعزة.. واللائحة طويلة.
والكارثة الكبيرة أنه وبعد حصول طامة النزول الى قسم الظلام .تبين الأمور على اللجوء الى الصمت المريب بدون سلك الاتجاه الذي يتجه الى اصلاح ما يمكن اصلاحه كلية وصياغة مشروع مستقبلي للهلال يهدف الى ارجاعه بسرعة كبيرة الى المكانة اللائقة به.
فالسؤال المطروح لماذا لا يتم الاعتراف بالفشل ليكون الاعتذار والاستقالة، وهل من إستفاقة لانتشال الفريق الأخضر الهلالي لتصحيح مساره واسترداد تاريخه العريق.
