ناظور سيتي: مريم محو
أوضحت أمينة بركات، عضو اللجنة العلمية لمحاربة فيروس كورونا، أن القرارات التي اتخذها المغرب بخصوص تلقيح الأطفال ما بين 12و17 سنة، هي قرارات تمت بناء على معطيات عالمية، ولكن اتخذت بالأساس على معطيات وطنية، والتي أبانت عن ارتفاع عدد الإصابات لدى الأطفال بالفيروس منذ بدابة ظهور المتحور دلتا .
وأكدت بركات، على أنه منذ ظهور الجائحة ، توفي 35 طفلا ، من بينهم 20 ماتوا مع بداية الفيروس المتحور ،الشيء الذي إلى خطورة الوضع ، الذي يفرض تلقيح هذه الفئة من المجتمع ، تضيف عضوة اللجنة العلمية لمحاربة جائحة كورونا .
أوضحت أمينة بركات، عضو اللجنة العلمية لمحاربة فيروس كورونا، أن القرارات التي اتخذها المغرب بخصوص تلقيح الأطفال ما بين 12و17 سنة، هي قرارات تمت بناء على معطيات عالمية، ولكن اتخذت بالأساس على معطيات وطنية، والتي أبانت عن ارتفاع عدد الإصابات لدى الأطفال بالفيروس منذ بدابة ظهور المتحور دلتا .
وأكدت بركات، على أنه منذ ظهور الجائحة ، توفي 35 طفلا ، من بينهم 20 ماتوا مع بداية الفيروس المتحور ،الشيء الذي إلى خطورة الوضع ، الذي يفرض تلقيح هذه الفئة من المجتمع ، تضيف عضوة اللجنة العلمية لمحاربة جائحة كورونا .
وعن إمكانية سير المملكة نحو تلقيح الأطفال ما دون الثانية عشر سنة، شددت أمينة بركات ، على عدم وجود أي معطيات وبائية آنية داخل المغرب تمكن من ذلك.
وأشارت المتحدثة نفسها، إلى أن اللجنة العلمية ، والسلطات المعنية تبني قراراتها إنطلاقا من المعطيات الوبائية في بلادنا أولا ثم من خلال الوضع الوبائي على مستوى العالم ،وكذا على المتحورات الموجودة ، وما مدى خطورتها على الأطفال .
وقالت المتحدثة ، بأن مسألة تلقيح الأطفال الذين يقل سنهم عن 12 سنة ستوضح مع مرور الوقت ، وسيقرر المغرب في هذا الخصوص بناء على تطور الوضع الوبائي داخل المملكة .
وأضافت أمينة بركات ، أن الوسائل الوقائية من نظافة ، والالتزام بارتداء الكمامة وغيرها ، تظل أنجع وسيلة لحماية الأطفال ، وأحسنها ، خاصة وأنهم الفئة الأكثر عرضة للتعفنات عموما ، وتعفنات القصبة الهوائية خصوصا .
وكانت السلطات المغربية ، قد نظمت حملة تلقيح واسعة ، شملت الأطفال مابين 12و17 سنة ، حيث تم تأجيل الدخول المدرسي ، وذلك بغية بغية تلقيح أكبر عدد ممكن من الأطفال.
، كما أوصت اللجنة العلمية لتدبير جائحة ، بتطعيم الأطفال بلقاحي سينوفارم الصيني وفايزر بعد أن أثبتت التجارب نجاعتهما وسلامتهما على هذه الشريحة العمرية .
جدير بالذكر أن عدد الملحقين في المغرب وصل إلى 24 مليون و 385 ألف و 140 مستفيد من الجرعة الأولى، و 22 مليون و520 ألف و 583 مستفيد من الجرعتين الأولى والثانية، بالإضافة إلى مليون و 600 ألف و 538 تلقوا الجرعة الثالثة.
وأشارت المتحدثة نفسها، إلى أن اللجنة العلمية ، والسلطات المعنية تبني قراراتها إنطلاقا من المعطيات الوبائية في بلادنا أولا ثم من خلال الوضع الوبائي على مستوى العالم ،وكذا على المتحورات الموجودة ، وما مدى خطورتها على الأطفال .
وقالت المتحدثة ، بأن مسألة تلقيح الأطفال الذين يقل سنهم عن 12 سنة ستوضح مع مرور الوقت ، وسيقرر المغرب في هذا الخصوص بناء على تطور الوضع الوبائي داخل المملكة .
وأضافت أمينة بركات ، أن الوسائل الوقائية من نظافة ، والالتزام بارتداء الكمامة وغيرها ، تظل أنجع وسيلة لحماية الأطفال ، وأحسنها ، خاصة وأنهم الفئة الأكثر عرضة للتعفنات عموما ، وتعفنات القصبة الهوائية خصوصا .
وكانت السلطات المغربية ، قد نظمت حملة تلقيح واسعة ، شملت الأطفال مابين 12و17 سنة ، حيث تم تأجيل الدخول المدرسي ، وذلك بغية بغية تلقيح أكبر عدد ممكن من الأطفال.
، كما أوصت اللجنة العلمية لتدبير جائحة ، بتطعيم الأطفال بلقاحي سينوفارم الصيني وفايزر بعد أن أثبتت التجارب نجاعتهما وسلامتهما على هذه الشريحة العمرية .
جدير بالذكر أن عدد الملحقين في المغرب وصل إلى 24 مليون و 385 ألف و 140 مستفيد من الجرعة الأولى، و 22 مليون و520 ألف و 583 مستفيد من الجرعتين الأولى والثانية، بالإضافة إلى مليون و 600 ألف و 538 تلقوا الجرعة الثالثة.