
ناظورسيتي: ماسين ا - محمد العبوسي
أبدى عدد من الشباب عن عدم ثقتهما في الحكومة الحالية، مما يعني عدم اهتمامهم بالتصريح الأخير لعزيز أخنوش الذي بشر المقبلين على الزواج والأسر الحديثة بدعم مالي للحصول على السكن القار.
وفي المقابل، أعرب آخرون عن استقبالهم للخبر بشكل ايجابي، مؤكدين أن تنزيل هذا المشروع، يعني الانخراط الايجابي للحكومة في تحسين الظروف الاجتماعية للأسر.
واعتبر منتقدو الحكومة، أن هذه الأخيرة من واجبها أولا أن توفر مناصب الشغل للشباب العاطل، عوض الدفع به إلى تأسيس أسر لن يكون قادرا على تدبير شؤونها نظير غياب الدخل القار، مما سيأزم من وضع الأغلبية في حالة دخول قفص الزوجية بناء على دعم ضئيل يساعد على توفير شقة أو منزل صغير.
أبدى عدد من الشباب عن عدم ثقتهما في الحكومة الحالية، مما يعني عدم اهتمامهم بالتصريح الأخير لعزيز أخنوش الذي بشر المقبلين على الزواج والأسر الحديثة بدعم مالي للحصول على السكن القار.
وفي المقابل، أعرب آخرون عن استقبالهم للخبر بشكل ايجابي، مؤكدين أن تنزيل هذا المشروع، يعني الانخراط الايجابي للحكومة في تحسين الظروف الاجتماعية للأسر.
واعتبر منتقدو الحكومة، أن هذه الأخيرة من واجبها أولا أن توفر مناصب الشغل للشباب العاطل، عوض الدفع به إلى تأسيس أسر لن يكون قادرا على تدبير شؤونها نظير غياب الدخل القار، مما سيأزم من وضع الأغلبية في حالة دخول قفص الزوجية بناء على دعم ضئيل يساعد على توفير شقة أو منزل صغير.
وكان رئيس الحكومة، عزيز أخنوش، أعلن مساء الإثنين 24 أكتوبر الجاري، عن منح دعم مالي للمقبلين على الزواج من أجل مساعدة الأسر الجديدة على اقتناء السكن.
وأبرز رئيس الحكومة، خلال تفاعله مع مناقشة البرلمانيين لمشروع قانون المالية لسنة 2023، أنه سيتم تقديم مساعدات مالية مباشرة للمقبلين على اقتناء السكن، لاسيما الأسر حديثة التكوين والشباب المقبل على الزواج.
وقال" إنه بالرغم من المجهودات التي تبذلها الدولة، لم يتم بعد تحقيق السياسات العمومية المتبعة بعد دمقرطة ولوج المواطنين لسكن الكرامة".
وأضاف" إن الفئات المحدودة الدخل والطبقة المتوسطة، باتت تواجه صعوبات كبيرة في الحصول على سكن لائق. والمفارقة أن قطاع العقار يشهد ركودا طوال السنوات الماضية، مع تسجيل ضعف مهم للعرض السكني المتوسط الجودة".
وحسب أخنوش، ينبغي مساءلة نجاعة السياسات العمومية المعتمدة، خاصة منها النفقات الضريبية المخصصة لاقتناء السكن، حيث إنه رغم تقليص العجز على مستوى الوحدات السكنية، يصعب اليوم تقييم الأثر الاقتصادي والاجتماعي لهذه التحفيزات، سواء بالنسبة للأسر أو بالنسبة للمنعشين العقاريين.
ونظرا لهذه التحديات، سارعت الحكومة الحالية، وفقا لأجوبة عزيز أخنوش، إلى إعادة النظر في شروط الولوج إلى السكن من خلال إبداع آليات جديدة للتدخل، وذلك تحفيزا للقطاع ودعما لفرص اقتناء سكن الكرامة.
إلى ذلك، شدد رئيس الحكومة، على الانكباب حاليا من أجل التشاور مع مختلف الفاعلين من أجل تحديد معالم سياسة عمومية جديدة، تنهج مقاربة ترابية كفيلة بإحداث نموذج جديد لتهيئة المدن وخلق فضاءات عيش لائقة وسهلة الولوج.
وأبرز رئيس الحكومة، خلال تفاعله مع مناقشة البرلمانيين لمشروع قانون المالية لسنة 2023، أنه سيتم تقديم مساعدات مالية مباشرة للمقبلين على اقتناء السكن، لاسيما الأسر حديثة التكوين والشباب المقبل على الزواج.
وقال" إنه بالرغم من المجهودات التي تبذلها الدولة، لم يتم بعد تحقيق السياسات العمومية المتبعة بعد دمقرطة ولوج المواطنين لسكن الكرامة".
وأضاف" إن الفئات المحدودة الدخل والطبقة المتوسطة، باتت تواجه صعوبات كبيرة في الحصول على سكن لائق. والمفارقة أن قطاع العقار يشهد ركودا طوال السنوات الماضية، مع تسجيل ضعف مهم للعرض السكني المتوسط الجودة".
وحسب أخنوش، ينبغي مساءلة نجاعة السياسات العمومية المعتمدة، خاصة منها النفقات الضريبية المخصصة لاقتناء السكن، حيث إنه رغم تقليص العجز على مستوى الوحدات السكنية، يصعب اليوم تقييم الأثر الاقتصادي والاجتماعي لهذه التحفيزات، سواء بالنسبة للأسر أو بالنسبة للمنعشين العقاريين.
ونظرا لهذه التحديات، سارعت الحكومة الحالية، وفقا لأجوبة عزيز أخنوش، إلى إعادة النظر في شروط الولوج إلى السكن من خلال إبداع آليات جديدة للتدخل، وذلك تحفيزا للقطاع ودعما لفرص اقتناء سكن الكرامة.
إلى ذلك، شدد رئيس الحكومة، على الانكباب حاليا من أجل التشاور مع مختلف الفاعلين من أجل تحديد معالم سياسة عمومية جديدة، تنهج مقاربة ترابية كفيلة بإحداث نموذج جديد لتهيئة المدن وخلق فضاءات عيش لائقة وسهلة الولوج.