ناظورسيتي - حسن الرامي
أحرج الإعلامي بـ"ناظورسيتي" رفيق برجال المعروف بلقبه الفنّي "فافي"، الناطق الرسمي بإسم الحكومة والمكلف بالعلاقات مع البرلمان والمجتمع المدني مصطفى الخلفي، بسؤال وضع الأخير في موقف محرج بعدما طلب منه رأيه عـن "كيف يستقيم أن تفتقد مدينة الناظور لقاعة سينمائية مع أنها تحتضن مهرجانا سينمائيا دولياً".
ردُّ الوزير الخلفي على السؤال المُحرج، جاء وفق متتبعين ومراقبين، متسماً بلغة "الخشب" التي يمارسها عادةً المسؤولون للتنصل من الواجب المناط بهم، بحيث أجاب بأن "هذه القضية يجب أن تُعالج كما يجب أن تكون للناظور قاعة سينمائية لكونها تنظم حدثا سينمائيا كبيرا".
يذكر أنّ مشروع إحداث قاعة سينمائية بمدينة الناظور، ظلّ لأزيد من عقد من الزمن، أحد المطالب البارزة لفعاليات المجتمع المدني بالإقليم، وخاصة المشتغلين في مجال الفن والثقافة والمسرح والسينما، بحيث أصبح ضرورة ملحة لا يتوانى الفنانون في المطالبة به خلال المناسبات.
أحرج الإعلامي بـ"ناظورسيتي" رفيق برجال المعروف بلقبه الفنّي "فافي"، الناطق الرسمي بإسم الحكومة والمكلف بالعلاقات مع البرلمان والمجتمع المدني مصطفى الخلفي، بسؤال وضع الأخير في موقف محرج بعدما طلب منه رأيه عـن "كيف يستقيم أن تفتقد مدينة الناظور لقاعة سينمائية مع أنها تحتضن مهرجانا سينمائيا دولياً".
ردُّ الوزير الخلفي على السؤال المُحرج، جاء وفق متتبعين ومراقبين، متسماً بلغة "الخشب" التي يمارسها عادةً المسؤولون للتنصل من الواجب المناط بهم، بحيث أجاب بأن "هذه القضية يجب أن تُعالج كما يجب أن تكون للناظور قاعة سينمائية لكونها تنظم حدثا سينمائيا كبيرا".
يذكر أنّ مشروع إحداث قاعة سينمائية بمدينة الناظور، ظلّ لأزيد من عقد من الزمن، أحد المطالب البارزة لفعاليات المجتمع المدني بالإقليم، وخاصة المشتغلين في مجال الفن والثقافة والمسرح والسينما، بحيث أصبح ضرورة ملحة لا يتوانى الفنانون في المطالبة به خلال المناسبات.