
ناظورسيتي: متابعة
عادت السماء لتمنح أملا طال انتظاره في مناطق الريف الشرقي، حيث سجلت الناظور والدريوش تساقطات مطرية خلال الأربع والعشرين ساعة الماضية، في وقت تشتد فيه الحاجة إلى كل قطرة ماء، سواء لسد العجز في الفرشة المائية أو لإنقاذ الموسم الفلاحي المتعثر.
المديرية العامة للأرصاد الجوية أفادت أن إقليم الدريوش استقبل 13 ملم من الأمطار، متفوقا على كل من الناظور الذي سجل 9 ملم، ووجدة التي لم تتجاوز حاجز 6 ملم.
عادت السماء لتمنح أملا طال انتظاره في مناطق الريف الشرقي، حيث سجلت الناظور والدريوش تساقطات مطرية خلال الأربع والعشرين ساعة الماضية، في وقت تشتد فيه الحاجة إلى كل قطرة ماء، سواء لسد العجز في الفرشة المائية أو لإنقاذ الموسم الفلاحي المتعثر.
المديرية العامة للأرصاد الجوية أفادت أن إقليم الدريوش استقبل 13 ملم من الأمطار، متفوقا على كل من الناظور الذي سجل 9 ملم، ووجدة التي لم تتجاوز حاجز 6 ملم.
في التفاصيل، تصدرت كرسيف المشهد بـ42 ملم، متبوعة بـدبدو بـ28 ملم، وتاوريرت بـ24 ملم، وهي أرقام تؤشر على نشاط جوي مهم في الشرق المغربي خلال الساعات الأخيرة.
كما شملت التساقطات مناطق داخلية وجبلية مثل ميدلت بـ16 ملم والراشدية بـ11 ملم، في حين حصلت مدن كبرى مثل الدار البيضاء والرباط على كميات أقل من 5 ملم.
اللافت أن هذه التساقطات جاءت بعد فترة من الجفاف المتواصل، ما يعطيها طابعا استثنائيا رغم تواضع الكميات.
كما شملت التساقطات مناطق داخلية وجبلية مثل ميدلت بـ16 ملم والراشدية بـ11 ملم، في حين حصلت مدن كبرى مثل الدار البيضاء والرباط على كميات أقل من 5 ملم.
اللافت أن هذه التساقطات جاءت بعد فترة من الجفاف المتواصل، ما يعطيها طابعا استثنائيا رغم تواضع الكميات.