هذه مستجدات الوضع الصحي لناصر الزفزافي
ناظور سيتي ـ متابعة
بعد نقله إلى مستشفى محمد السادس ليلة الخميس، من أجل إجراء تحاليل طبية، كشفت مصادر خاصة أن حالة ناصر الزفزافي طبيعية.
وعن أسباب نقل الزفزافي إلى مستشفى، أشارت المصادر ذاتها، بأنه تم اقدامه من أجل اجراء كشوفات حول تتبع حالته بالمنظار، بعد أن أجرى عملية قبل ثلاث أشهر من أجل استئصال ورم المثانة البولية والتي تتطلب تتبع حالته من طرف الأطباء بالمستشفى. ،
ونفى المصدر ذاته، ما تم تداوله بخصوص دخوله في حالة حرجة، مؤكدا أن حالته جد مستقرة، حيث تمت إعادته اليوم إلى سجن “طنجة 2”.
بعد نقله إلى مستشفى محمد السادس ليلة الخميس، من أجل إجراء تحاليل طبية، كشفت مصادر خاصة أن حالة ناصر الزفزافي طبيعية.
وعن أسباب نقل الزفزافي إلى مستشفى، أشارت المصادر ذاتها، بأنه تم اقدامه من أجل اجراء كشوفات حول تتبع حالته بالمنظار، بعد أن أجرى عملية قبل ثلاث أشهر من أجل استئصال ورم المثانة البولية والتي تتطلب تتبع حالته من طرف الأطباء بالمستشفى. ،
ونفى المصدر ذاته، ما تم تداوله بخصوص دخوله في حالة حرجة، مؤكدا أن حالته جد مستقرة، حيث تمت إعادته اليوم إلى سجن “طنجة 2”.
وكان أحمد الزفزافي، قد قال، يوم أمس الجمعة، أن ابنه ناصر تم نقله إلى مستشى وتم الاحتفاظ به في مستشفى محمد السادس بمدينة طنجة لمشاكل صحية كان يشكو منها منذ مدة، دون أن يذكر أي تفاصيل أخرى بخصوص الحالة الصحية لابنه.
وسبق أن نُقل الزفزافي الابن إلى المستشفى بمدينة طنجة في أكثر من مناسبة، حيث أوضح أحمد الزفزافي، خلال شهر ماي الماضي، بأنه تم نقل ناصر إلى المستشفى وأجرى فحوصات طبية بهدف تشخيص أسباب التنمل الذي يشعر به على مستوى جسده.
وأضاف والد الزفزافي، عبر صفحته الخاصة، على موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك” أن ابنه أعطيت له بعض الأدوية قصد استعمالها مؤقتا.
وأوضح أن ابنه خضع في المستشفى لفحوصات قصد الكشف عن أسباب معاناته مع الحساسية المفرطة، مشيرا إلى أن الأطباء طلبوا منه استعمال 3 أدوية.
وأضاف المصدر ذاته بالقول: “هذه القصة يجب أن تروى ليس إلا، ليطرح السؤال التالي: ما السبب في كل ما يعانيه ناصر الزفزافي، وأعتقد أن الجواب على السؤال يستحضر جرأة الجواب”، وفق تعبيره.
وكان ناصر الزفزافي قد أعلن قبل اشهر، عن تنحيه عن قيادة حراك الريف، بعد مرور أزيد من 4 سنوات على اندلاع احتجاجات الحسيمة وضواحيها والتي برز فيها اسم ناصر كقائد للحراك، مرجعا سبب هذا القرار إلى “صراعات جاهلية فوتت على الريف فرصة تاريخية، أفشها البعض من أبناء الريف بأنفسهم”، وفق تعبيره.
وسبق أن نُقل الزفزافي الابن إلى المستشفى بمدينة طنجة في أكثر من مناسبة، حيث أوضح أحمد الزفزافي، خلال شهر ماي الماضي، بأنه تم نقل ناصر إلى المستشفى وأجرى فحوصات طبية بهدف تشخيص أسباب التنمل الذي يشعر به على مستوى جسده.
وأضاف والد الزفزافي، عبر صفحته الخاصة، على موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك” أن ابنه أعطيت له بعض الأدوية قصد استعمالها مؤقتا.
وأوضح أن ابنه خضع في المستشفى لفحوصات قصد الكشف عن أسباب معاناته مع الحساسية المفرطة، مشيرا إلى أن الأطباء طلبوا منه استعمال 3 أدوية.
وأضاف المصدر ذاته بالقول: “هذه القصة يجب أن تروى ليس إلا، ليطرح السؤال التالي: ما السبب في كل ما يعانيه ناصر الزفزافي، وأعتقد أن الجواب على السؤال يستحضر جرأة الجواب”، وفق تعبيره.
وكان ناصر الزفزافي قد أعلن قبل اشهر، عن تنحيه عن قيادة حراك الريف، بعد مرور أزيد من 4 سنوات على اندلاع احتجاجات الحسيمة وضواحيها والتي برز فيها اسم ناصر كقائد للحراك، مرجعا سبب هذا القرار إلى “صراعات جاهلية فوتت على الريف فرصة تاريخية، أفشها البعض من أبناء الريف بأنفسهم”، وفق تعبيره.
