
ناظور سيتي ـ حمزة حجلة
تستعد مقبرة الزاوية، الواقعة أعلى دوار إغران، لتشييع جنازة الطفل ريان بإقامة مصلى بجوارها.
ووفق ما عاينته عدسة "ناظور سيتي" يشهد محيط دوار إغران تعزيزات أمنية كبيرة استعدادا لتشييع جنازة الطفل ريان.
وقد خصصت السلطات المغربية، طائرة خاصة لنقل جثمان الطفل ريان من العاصمة الرباط إلى مسقط رأسه بإقليم شفشاون.
تستعد مقبرة الزاوية، الواقعة أعلى دوار إغران، لتشييع جنازة الطفل ريان بإقامة مصلى بجوارها.
ووفق ما عاينته عدسة "ناظور سيتي" يشهد محيط دوار إغران تعزيزات أمنية كبيرة استعدادا لتشييع جنازة الطفل ريان.
وقد خصصت السلطات المغربية، طائرة خاصة لنقل جثمان الطفل ريان من العاصمة الرباط إلى مسقط رأسه بإقليم شفشاون.
وحسب ما عاينته "ناظور سيتي" فإنه على عكس يوم أمس الذي عرف حضورا أمنيا عاديا، يتوزع اليوم رجال الدرك والقوات المساعدة على طول الطريق المؤدية إلى منزل أسرة الطفل المتوفى.
ومن جهة أخرى، يتقاطر مئات المعزين على المنزل، بعدما ركنوا سياراتهم أسفل الدوار عقب قرار عدم السماح للعربات بالمرور.
ووفقا مصادر محلية، فقد تم تغيير مكان دفن الطفل ريان من مقبرة بعلوش المقررة يوم أمس إلى مقبرة الزاوية التي تمت تيئتها اليوم.
وكان جثمان الطفل ريان نقل إلى المستشفى العسكري بالرباط بعد إخراجه من البئر وفق ما صرح به أحد أقاربه.
جدير بالذكر، أن فرق البحث والإنقاذ، أول أمس السبت، من إخراج الطفل ريان أورام بعد مرور خمسة أيام على سقوطه في ثقب مائي على عمق 32 متراً.
ووصلت فرق الانقاذ إلى جثة الطفل المذكور واخراجها، بعد عمل ميداني شاق ومضن وبدون انقطاع ولا توقف دام طيلة خمسة أيام.
و على إثر هذا الحادث المفجع والمؤلم لكل المغاربة، الذي أودى بحياه الطفل ريان أورام، أجرى الملك محمد السادس، اتصالا هاتفيا مع خالد أورام، وسيمة خرشيش، والدي الفقيد، الذي وافته المنية بعد سقوطه في بئر على مقربة من منزل العائلة، حيث قدم لهما تعازيه مواساته القلبية على اثر هذا المصاب الجلل.
ومن جهة أخرى، يتقاطر مئات المعزين على المنزل، بعدما ركنوا سياراتهم أسفل الدوار عقب قرار عدم السماح للعربات بالمرور.
ووفقا مصادر محلية، فقد تم تغيير مكان دفن الطفل ريان من مقبرة بعلوش المقررة يوم أمس إلى مقبرة الزاوية التي تمت تيئتها اليوم.
وكان جثمان الطفل ريان نقل إلى المستشفى العسكري بالرباط بعد إخراجه من البئر وفق ما صرح به أحد أقاربه.
جدير بالذكر، أن فرق البحث والإنقاذ، أول أمس السبت، من إخراج الطفل ريان أورام بعد مرور خمسة أيام على سقوطه في ثقب مائي على عمق 32 متراً.
ووصلت فرق الانقاذ إلى جثة الطفل المذكور واخراجها، بعد عمل ميداني شاق ومضن وبدون انقطاع ولا توقف دام طيلة خمسة أيام.
و على إثر هذا الحادث المفجع والمؤلم لكل المغاربة، الذي أودى بحياه الطفل ريان أورام، أجرى الملك محمد السادس، اتصالا هاتفيا مع خالد أورام، وسيمة خرشيش، والدي الفقيد، الذي وافته المنية بعد سقوطه في بئر على مقربة من منزل العائلة، حيث قدم لهما تعازيه مواساته القلبية على اثر هذا المصاب الجلل.