ناظورسيتي: ع ك
أعلنت الحكومة، اليوم الخميس، عن قرارها بشأن تمديد العطلة المدرسية، تماشيا و الإجراءات التي شرعت السلطات في تنفيذها في إطار مكافحتها للموجة الجديد من جائحة كورونا.
وقال الناطق الرسمي بإسم الحكومة، في ندوة صحفية عقد انعقاد المجلس الحكومي، إنه تقرر عدم تمديد العطلة، وبالتالي ستكون العودة إلى المدارس والمؤسسات التعليمية في وقتها المحدد سلفا.
وأضاف "العطلة ستنتهي يوم الأحد، والعودة للمدرسة ستكون صباح الاثنين القادم... لا تمديد للعطلة المدرسية".
أعلنت الحكومة، اليوم الخميس، عن قرارها بشأن تمديد العطلة المدرسية، تماشيا و الإجراءات التي شرعت السلطات في تنفيذها في إطار مكافحتها للموجة الجديد من جائحة كورونا.
وقال الناطق الرسمي بإسم الحكومة، في ندوة صحفية عقد انعقاد المجلس الحكومي، إنه تقرر عدم تمديد العطلة، وبالتالي ستكون العودة إلى المدارس والمؤسسات التعليمية في وقتها المحدد سلفا.
وأضاف "العطلة ستنتهي يوم الأحد، والعودة للمدرسة ستكون صباح الاثنين القادم... لا تمديد للعطلة المدرسية".
وسبق لبايتاس، الناظق الرسمي باسم الحكومة، أن أكد ان الحديث عن تمديد العطلة المدرسية يعد سابقا لأوانه، موضحا أن القرار سيتحذ قبل نهاية دجنبر بأيام، وهو ما أكده اليوم في الندوة الصحفية التي تلي المجلس الحكومي.
وكشف الناطق الرسمي في تصريح سابق، إن الحكومة ستتخذ القرار المناسب وفقا للوضع الوبائي، فإذا كانت هناك عوامل تسمح باستئناف الدراسة فإنه سيتم السير في هذا الاتجاه.
من جهته، قال الكاتب الوطني للجامعة الوطنية للتعليم، إن المؤشرات الحالية تفيد بعدم اللجوء لتمديد العطلة، مؤكدا أن المعطيات التي توفرها اللجنة العلمية لا تدعو للقلق، ما يستدعي عدم توقيف الحياة العادية مرة أخرى.
أما اللجنة العلمية المكلفة بتتبع الجائحة، فقد أكدت مصادر من داخلها أن مسألة تمديد العطلة المدرسية غير مطروحة لديها تماما، وأوضحت في هذا الإطار أنه لم يتم اتخاذ أي قرار بهذا الشأن.
وذهبت اللجنة، إلى عدم مناقشة هذا الموضوع، على اعتبار أن التلاميذ مكانهم المدرسة، وبالتالي لا يجب تحميلهم مسؤولية التهاون والتراخي الذي يظهره المواطنين لاسيما الآباء والأمهات والشباب، لأن مسؤولية عدم التقيد بالإجراءات الوقائية تعود إليهم لاسيما تلقي جرعات التلقيح المطلوبة.
ومن ضمن المعطيات التي جعلت اللجنة العلمية ترفض رفع توصية من أجل تمديد العطلة المدرسية، تلقي حوالي مليونين من التلاميذ التلقيح المضاد لكورونا، ما يعني أن هذه الفئة ساهمت في تكوين المناعة الجماعية داخل المؤسسات عكس الكبار.
وكشف الناطق الرسمي في تصريح سابق، إن الحكومة ستتخذ القرار المناسب وفقا للوضع الوبائي، فإذا كانت هناك عوامل تسمح باستئناف الدراسة فإنه سيتم السير في هذا الاتجاه.
من جهته، قال الكاتب الوطني للجامعة الوطنية للتعليم، إن المؤشرات الحالية تفيد بعدم اللجوء لتمديد العطلة، مؤكدا أن المعطيات التي توفرها اللجنة العلمية لا تدعو للقلق، ما يستدعي عدم توقيف الحياة العادية مرة أخرى.
أما اللجنة العلمية المكلفة بتتبع الجائحة، فقد أكدت مصادر من داخلها أن مسألة تمديد العطلة المدرسية غير مطروحة لديها تماما، وأوضحت في هذا الإطار أنه لم يتم اتخاذ أي قرار بهذا الشأن.
وذهبت اللجنة، إلى عدم مناقشة هذا الموضوع، على اعتبار أن التلاميذ مكانهم المدرسة، وبالتالي لا يجب تحميلهم مسؤولية التهاون والتراخي الذي يظهره المواطنين لاسيما الآباء والأمهات والشباب، لأن مسؤولية عدم التقيد بالإجراءات الوقائية تعود إليهم لاسيما تلقي جرعات التلقيح المطلوبة.
ومن ضمن المعطيات التي جعلت اللجنة العلمية ترفض رفع توصية من أجل تمديد العطلة المدرسية، تلقي حوالي مليونين من التلاميذ التلقيح المضاد لكورونا، ما يعني أن هذه الفئة ساهمت في تكوين المناعة الجماعية داخل المؤسسات عكس الكبار.