المزيد من الأخبار






هذا سبب الاجتماع الذي عقده "لفتيت" مع الولاة والعمال و الجنرالات


هذا سبب الاجتماع الذي عقده "لفتيت" مع الولاة والعمال و الجنرالات
ناظورسيتي: و م ع

عقد وزير الداخلية اليوم الثلاثاء بالرباط، لقاء مع ولاة الجهات وعمال عمالات وأقاليم وعمالات مقاطعات المملكة.

وذكر بلاغ لوزارة الداخلية، أنه في "غمرة تخليد الشعب المغربي لعيد العرش المجيد، الذي يصادف الذكرى الثامنة عشر لتربع صاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله وأيده على عرش أسلافه المنعمين، وعلى إثر مراسيم حفل الولاء الذي ترأسه العاهل الكريم، عقد وزير الداخلية لقاء مع ولاة الجهات وعمال عمالات وأقاليم وعمالات مقاطعات المملكة".

وأبرز البلاغ أن هذا اللقاء عرف حضور كل من الوزير المنتدب لدى وزير الداخلية، والجنرال دوكور دارمي قائد الدرك الملكي، والمدير العام للأمن الوطني والمدير العام لإدارة مراقبة التراب الوطني، والمدير العام للدراسات والمستندات، والجنرال دوبريكاد مفتش القوات المساعدة (المنطقة الجنوبية)، والجنرال دوبريكاد مفتش الوقاية المدنية، والمندوب العام لإدارة السجون وإعادة الإدماج، والجنرال دوبريكاد مدير المعهد الملكي للإدارة الترابية.

وشكل هذا اللقاء، حسب المصدر ذاته، فرصة سانحة لاستحضار التوجيهات السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله، الواردة في خطاب العرش بتاريخ 29 يوليوز 2017، التي تشكل نبراسا يهتدى به لحاضر ومستقبل الفعل العمومي بما يمكن من ترسيخ المكاسب وتجذيرها وتجاوز التحديات المطروحة، وأساسا مرجعيا للتدابير الإجرائية التي ستنهجها وزارة الداخلية بتنسيق مع مختلف القطاعات الحكومية والهيئات المنتخبة، لتعزيز السياسات التنموية لصالح المواطنين بكل جهات المملكة وبما ينعكس إيجابا على تطلعاتهم وانشغالاتهم الحقيقية.

وأضاف البلاغ أنه تم في هذا الصدد، استعراض السبل الكفيلة بتنزيل مختلف التوجيهات التي تضمنها الخطاب الملكي السامي، في أفق تعميق النقاش بشأنها في إطار من الشراكة مع مختلف القطاعات الحكومية والجماعات الترابية، واستشراف السبل الكفيلة بتعزيز عمل وزارة الداخلية والرفع من مستوى نجاعة مصالحها والارتقاء بآليات الحكامة بها على ضوء التوجيهات الملكية السامية.

كما تم التأكيد على مواصلة الانخراط المكثف والفعال لكل مصالح الوزارة بمختلف مستوياتها للرفع من وتيرة الإنجازات بما يمكن من تحقيق المواكبة المثلى للمشاريع التنموية والإصلاحات السياسية والمؤسسية التي تعرفها بلادنا تحت القيادة الرشيدة لصاحب الجلالة الملك محمد السادس حفظه الله ورعاه.




1.أرسلت من قبل ك.م في 01/08/2017 16:12 من المحمول
اخص يمشي هو الأول عاد كلشي على خير

2.أرسلت من قبل sarah في 01/08/2017 16:36
C’est souvent cette chienlit qui ordonne les harcèlements médiatiques et judiciaires, les détentions de journalistes et les tortures.
وغالبا ما يكون هذا حالة من الفوضى يأمر وسائل الإعلام والمضايقات القضائية والاعتقال والتعذيب من الصحفيين.

3.أرسلت من قبل Said في 01/08/2017 18:02 من المحمول
لا خير فيكم جميعا لا يمكن للص أن يعطي دروس في الشفافية لغيره

4.أرسلت من قبل ك.م في 02/08/2017 04:38 من المحمول
يعني ف الاول كلشي كان فوضوي ومكاينش اللي يوقف السيبة ودابا ترقعو شويا وتدوز العاصفة ويرجع كلشي كي كان نعلة الله على اللي مكيحشمش

5.أرسلت من قبل متابع في 02/08/2017 08:12
اكبر كارثة تنتظر المغرب ان لم يتم إقالة المسمى لفتيت وفؤاد الهمة

تعليق جديد

التعليقات المنشورة لا تعبر بأي حال عن رأي الموقع وسياسته التحريرية
شكرا لالتزام الموضوعية وعدم الإساءة والتجريح