هاشتاغ "بغينا قسم الولادة والمستعجلات بأزغنغان" يغزو الفضاء الأزرق
ناظور سيتي: مريم محو
انتشر خلال اليومين الأخيرين هاشتاغ على مجموعة من الصفحات الفايسبوكية، يطالب من خلاله عدد من النشطاء الفايسبوكيين بالمدينة، بتوفير قسم للولادة وآخر للمستعجلات بمدينة أزغنغان.
وأطلق رواد الفضاء الأزرق، وسما، نادوا من خلاله بضرورة التعجيل بتوفير قسم ولادة بالإضافة إلى قسم للمستعجلات يلبي احتياجات ومطالب الساكنة.
واستنكر النشطاء، عدم توفر مدينة أزغنغان على قسم للولادة، ولا على قسم للمستعجلات، مشددين على أنه لا يعقل أن تكون مدينة مثل مدينة أزغنغان تضم نسبة كثافة سكانية مهمة، وكذا الجماعات المجاورة لها والتي تتوفر على عدد كبير من السكان، لا يوجد بها قسم للولادة ولا قسم خاص بالمستعجلات.
انتشر خلال اليومين الأخيرين هاشتاغ على مجموعة من الصفحات الفايسبوكية، يطالب من خلاله عدد من النشطاء الفايسبوكيين بالمدينة، بتوفير قسم للولادة وآخر للمستعجلات بمدينة أزغنغان.
وأطلق رواد الفضاء الأزرق، وسما، نادوا من خلاله بضرورة التعجيل بتوفير قسم ولادة بالإضافة إلى قسم للمستعجلات يلبي احتياجات ومطالب الساكنة.
واستنكر النشطاء، عدم توفر مدينة أزغنغان على قسم للولادة، ولا على قسم للمستعجلات، مشددين على أنه لا يعقل أن تكون مدينة مثل مدينة أزغنغان تضم نسبة كثافة سكانية مهمة، وكذا الجماعات المجاورة لها والتي تتوفر على عدد كبير من السكان، لا يوجد بها قسم للولادة ولا قسم خاص بالمستعجلات.
وقال النشطاء في رسالة قاموا بتوجيهها للمجلس البلدي بأزغنغان والمجلس الإقليمي بالناظور وكذا مجلس الجهة ووزارة الصحة، "إن ساكنة أزغنغان تعد في أمس الحاجة لمستوصف يضم قسما للولادة وقسم للمستعجلات".
ويرى النشطاء، أن إنشاء مستوصف يضم قسم للولادة وآخر للمستعجلات يعتبر من الأمور البديهية التي كان من المفروض على الجهات المعنية أن توفرها دون حاجة إلى طلبها.
ملفتين، إلى أن مدينة أزغنغان، تتوفر على ما يناهز أربعون ألف نسمة تقريبا، وهو العدد الذي يستوجب ضرورة إنشاء مستوصف يتوفر على قسم للولادة وعلى مستعجلات، يغني ساكنة هذه المدينة وكذا سكان الجماعات المجاورة لها من التنقل إلى مستعجلات الناظور.
ويرى النشطاء، أن إنشاء مستوصف يضم قسم للولادة وآخر للمستعجلات يعتبر من الأمور البديهية التي كان من المفروض على الجهات المعنية أن توفرها دون حاجة إلى طلبها.
ملفتين، إلى أن مدينة أزغنغان، تتوفر على ما يناهز أربعون ألف نسمة تقريبا، وهو العدد الذي يستوجب ضرورة إنشاء مستوصف يتوفر على قسم للولادة وعلى مستعجلات، يغني ساكنة هذه المدينة وكذا سكان الجماعات المجاورة لها من التنقل إلى مستعجلات الناظور.
