نقل عائلة الطفل ريان على متن سيارتين للقصر إلى الرباط
ناظورسيتي – متابعة
تم، اليوم الأربعاء، نقل والدي الطفل ريان أورام وجدته، على متن سيارتين تابعتين للقصر الملكي، من منزلهم الواقع بدوار إغران بجماعة تمورت بإقليم شفشاون إلى مدينة الرباط.
وذكرت مصادر مطلعة، أن قضية أسرة الطفل الراحل يسهر عليها فريق خاص، وذلك تماشيا مع التعليمات الملكية، التي أًصدرها الملك محمد السادس، مباشرة بعد انتشال الطفل ريان من قاع البئر.
ولم تكشف المصادر ذاتها، عن أسباب نقل عائلة الطفل ريان أورام إلى مدينة الرباط، علما أنه سبق لوالدي الطفل أن تم نقلهما إلى مدينة الرباط وقت انتشال جثة الطفل.
تم، اليوم الأربعاء، نقل والدي الطفل ريان أورام وجدته، على متن سيارتين تابعتين للقصر الملكي، من منزلهم الواقع بدوار إغران بجماعة تمورت بإقليم شفشاون إلى مدينة الرباط.
وذكرت مصادر مطلعة، أن قضية أسرة الطفل الراحل يسهر عليها فريق خاص، وذلك تماشيا مع التعليمات الملكية، التي أًصدرها الملك محمد السادس، مباشرة بعد انتشال الطفل ريان من قاع البئر.
ولم تكشف المصادر ذاتها، عن أسباب نقل عائلة الطفل ريان أورام إلى مدينة الرباط، علما أنه سبق لوالدي الطفل أن تم نقلهما إلى مدينة الرباط وقت انتشال جثة الطفل.
وبخصوص المساعدات المقدمة لعائلة الطفل، كانت السلطات المغربية، قد توعدت، مستغلي وفاة الطفل ريان، بدعوى أن هناك ضوابط قانونية تؤطر عمليات التماس الإحسان.
ودعت السلطات الجميع للالتزام بالنصوص القانونية، ولتبليغ السلطات المختصة عن الممارسات المخالفة للقانون في هذا الشأن، والتي تسيء للتقاليد الأصيلة للشعب المغربي، في مجال التضامن النبيل.
وكان المغاربة قد دخلوا في حالة حداد، عقب إعلان وفاة الطفل ريان الذي ظل عالقا داخل بئر في منطقة تمروت بإقليم شفشفاون، حيث اكتسى السواد منصات التواصل الاجتماعي، إذ عبر المغاربة عن حزنهم إزاء وفاة الطفل البالغ 5 أعوام.
وعلق المغاربة على وفاة الطفل ريان، كونه أحيى فيهم مشاعر الإنسانية ثم رحل، سيما وأنهم ظلوا لمدة 5 أيام وهم يتتبعون عمليات الإنقاذ التي تم نقلها عبر تقنية "البث المباشر"، وينتظرون وقت إخراجه من الحفرة التي سقط فيها.
في حين، كان الملك محمد السادس، قد أجرى اتصالا هاتفيا مع السيد خالد أورام والسيدة وسيمة خرشيش، والدي الفقيد، الذي وافته المنية"، وذلك إثر الحادث المفجع الذي أودى بحياة الطفل ريان أورام.
ودعت السلطات الجميع للالتزام بالنصوص القانونية، ولتبليغ السلطات المختصة عن الممارسات المخالفة للقانون في هذا الشأن، والتي تسيء للتقاليد الأصيلة للشعب المغربي، في مجال التضامن النبيل.
وكان المغاربة قد دخلوا في حالة حداد، عقب إعلان وفاة الطفل ريان الذي ظل عالقا داخل بئر في منطقة تمروت بإقليم شفشفاون، حيث اكتسى السواد منصات التواصل الاجتماعي، إذ عبر المغاربة عن حزنهم إزاء وفاة الطفل البالغ 5 أعوام.
وعلق المغاربة على وفاة الطفل ريان، كونه أحيى فيهم مشاعر الإنسانية ثم رحل، سيما وأنهم ظلوا لمدة 5 أيام وهم يتتبعون عمليات الإنقاذ التي تم نقلها عبر تقنية "البث المباشر"، وينتظرون وقت إخراجه من الحفرة التي سقط فيها.
في حين، كان الملك محمد السادس، قد أجرى اتصالا هاتفيا مع السيد خالد أورام والسيدة وسيمة خرشيش، والدي الفقيد، الذي وافته المنية"، وذلك إثر الحادث المفجع الذي أودى بحياة الطفل ريان أورام.
