
متابعة
دعت النقابة الوطنية المهنية للمبصاريين بالمغرب جميع المنخرطين والأعضاء وعموم المواطنين المغاربة إلى المشاركة المكثفة في انتخابات السابع من أكتوبر، واصفة الموعد بـ"الحدث الديمقراطي الذي يكتسي أهمية بالغة".
وأكدت النقابة، في بلاغ لها تتوفر عليه هسبريس، أن دعوتها إلى التصويت بكثافة تنطلق من قناعة التنظيم بأن المشاركة في الاختيار، بوعي كامل بالمسؤوليّة، تمكّن من قطع الطريق على المفسدين عبر ملء الفراغ الذي يستثمر فيه تجار الانتخابات وسماسرتها إمالة لكفّة المترشّحين الأكفاء والنزهاء.
وشدّد التنظيم النقابي على أنه يناضل، من خلال اجتماعات مع أطراف سياسية مختلفة من صفوف الأغلبية والمعارضة خاصّة الوزراء وبرلمانيي الغرفتين الأولى والثانيّة، من أجل تعديل مشروع القانون عدد 109-12 الذي هو تشريع للتعاضد وكذا القانون 45-13 المتعلق بمهن الترويض والتأهيل وإعادة التأهيل الوظيفي؛ و"هو ما جعل النقابة تسجل وجود نواب ومستشارين مضطلعين بأدوارهم التمثيليّة، وكذا آخرين غير آبهين بالمسؤوليات المفترض أنها ملقاة على عاتقهم بنيّة ضمان غد أفضل للوطن والمواطنين".
واعتبرت النقابة الوطنية المهنية للمبصاريين بالمغرب أنه منطلق تموقعها المفصليّ وسط التنظيمات المواطنَة، تشدّد على وجوب انخراط المغاربة بكثافة ومسؤوليّة في اختيار النخب القادرة على الرقيّ بالمجتمع المغربيّ خلال السنوات الخمس المقبلة، والتعبير الصريح عن منح الثقة لمن هم قادرون على التفاعل بإيجابية مع مطالب مختلف الشرائح والفئات المجتمعية المغربيّة.
وختمت النقابة بلاغها بالتأكيد عن تشبثها بمواصلة الترافع بخصوص مطالبها العادلة والمشروعة، منوهة بنضالات كل المنتمين إليها عبر ربوع المملكة، داعية الجميع "إلى مزيد من الاتحاد واللحمة لما فيه صالح المهنة والمهنيّة، وكل ما بإمكانه تحقيق مزيد من الرقيّ للمغرب والمغاربة".
دعت النقابة الوطنية المهنية للمبصاريين بالمغرب جميع المنخرطين والأعضاء وعموم المواطنين المغاربة إلى المشاركة المكثفة في انتخابات السابع من أكتوبر، واصفة الموعد بـ"الحدث الديمقراطي الذي يكتسي أهمية بالغة".
وأكدت النقابة، في بلاغ لها تتوفر عليه هسبريس، أن دعوتها إلى التصويت بكثافة تنطلق من قناعة التنظيم بأن المشاركة في الاختيار، بوعي كامل بالمسؤوليّة، تمكّن من قطع الطريق على المفسدين عبر ملء الفراغ الذي يستثمر فيه تجار الانتخابات وسماسرتها إمالة لكفّة المترشّحين الأكفاء والنزهاء.
وشدّد التنظيم النقابي على أنه يناضل، من خلال اجتماعات مع أطراف سياسية مختلفة من صفوف الأغلبية والمعارضة خاصّة الوزراء وبرلمانيي الغرفتين الأولى والثانيّة، من أجل تعديل مشروع القانون عدد 109-12 الذي هو تشريع للتعاضد وكذا القانون 45-13 المتعلق بمهن الترويض والتأهيل وإعادة التأهيل الوظيفي؛ و"هو ما جعل النقابة تسجل وجود نواب ومستشارين مضطلعين بأدوارهم التمثيليّة، وكذا آخرين غير آبهين بالمسؤوليات المفترض أنها ملقاة على عاتقهم بنيّة ضمان غد أفضل للوطن والمواطنين".
واعتبرت النقابة الوطنية المهنية للمبصاريين بالمغرب أنه منطلق تموقعها المفصليّ وسط التنظيمات المواطنَة، تشدّد على وجوب انخراط المغاربة بكثافة ومسؤوليّة في اختيار النخب القادرة على الرقيّ بالمجتمع المغربيّ خلال السنوات الخمس المقبلة، والتعبير الصريح عن منح الثقة لمن هم قادرون على التفاعل بإيجابية مع مطالب مختلف الشرائح والفئات المجتمعية المغربيّة.
وختمت النقابة بلاغها بالتأكيد عن تشبثها بمواصلة الترافع بخصوص مطالبها العادلة والمشروعة، منوهة بنضالات كل المنتمين إليها عبر ربوع المملكة، داعية الجميع "إلى مزيد من الاتحاد واللحمة لما فيه صالح المهنة والمهنيّة، وكل ما بإمكانه تحقيق مزيد من الرقيّ للمغرب والمغاربة".