ناظور سيتي: متابعة
طالب مجموعة من النشطاء الحقوقيين، بفتح نقاش عمومي حول تشريع الاستعمال الترفيهي للقنب الهندي بالمغرب، تفاعلا مع توصيات لجنة النموذج التنموي والمجلس الاقتصادي والاجتماعي.
ودعا فاعلون مدنيون وحقوقيون، في النداء الذي تم توجيهه للأحزاب السياسية ومنظمات المجتمع المدني والإعلام إلى الانخراط في تعزيز دينامية النقاش العمومي حول هذه المسألة.
كما حث النداء المذكور، وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، على دعم إنجاز دراسات علمية تهم مختلف الآثار التي يمكن أن تنتج عن تشريع استهلاك القنب الهندي الترفيهي.
طالب مجموعة من النشطاء الحقوقيين، بفتح نقاش عمومي حول تشريع الاستعمال الترفيهي للقنب الهندي بالمغرب، تفاعلا مع توصيات لجنة النموذج التنموي والمجلس الاقتصادي والاجتماعي.
ودعا فاعلون مدنيون وحقوقيون، في النداء الذي تم توجيهه للأحزاب السياسية ومنظمات المجتمع المدني والإعلام إلى الانخراط في تعزيز دينامية النقاش العمومي حول هذه المسألة.
كما حث النداء المذكور، وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، على دعم إنجاز دراسات علمية تهم مختلف الآثار التي يمكن أن تنتج عن تشريع استهلاك القنب الهندي الترفيهي.
كما دعا النداء، الوزارة إلى دعم إنجاز دراسات حول مدى إمكانية اعتباره من الطرق المهمة لخلق بديل اقتصادي لفائدة مجتمع مزارعي القنب الهندي.
وتم إطلاق النداء الذي ضمت توقيعاته الأولية عدد من الفعاليات المدنية والحقوقية بمنطقة الريف، اليوم الأربعاء 14 يونيو الجاري.
ووجه الموقعون على النداء، دعوة للمواطنين المغاربة، على أساس تقديم الدعم للمطالب التي تم تضمينها في هذا النداء.
وأشار النداء، إلى أن الاستعراض الذي أجرته منظمة الصحة العالمية سنة 2018 والذي اعتبر أن القنب الهندي يمكن أن تكون له قيمة علاجية، ما جعل لجنة المخدرات تقرر حذف هذه النبتة من الجدول الرابع الذي يضم المواد القابلة لإساءة الاستعمال والتي يمكن ان تحدث آثارا ضارة.
وأورد الموقعون على النداء، أن هذا الأمر جعل العديد من البلدان الأطراف في هذه الاتفاقية، في ظل فشل “سياسة الحرب على المخدرات” ، تشرع استعمال القنب الهندي للأغراض الترفيهية على الرغم من حصرها لاستخدامه في الأغراض الطبية والعلمية، وذلك لكونه قد يكون متوافقا مع الهدف العام لتلك الاتفاقية، الذي يتمثل في الحفاظ على صحة البشر ورفاهيتهم واحترام مبادئ حقوق الإنسان، مثل الحق في الحرية والخصوصية والاستقلال الشخصي، وفقا لما جاء في العديد من الصكوك الدولية لحقوق الإنسان، التي تسمو على اتفاقيات مراقبة المخدرات، يسترسل النداء.
وتم إطلاق النداء الذي ضمت توقيعاته الأولية عدد من الفعاليات المدنية والحقوقية بمنطقة الريف، اليوم الأربعاء 14 يونيو الجاري.
ووجه الموقعون على النداء، دعوة للمواطنين المغاربة، على أساس تقديم الدعم للمطالب التي تم تضمينها في هذا النداء.
وأشار النداء، إلى أن الاستعراض الذي أجرته منظمة الصحة العالمية سنة 2018 والذي اعتبر أن القنب الهندي يمكن أن تكون له قيمة علاجية، ما جعل لجنة المخدرات تقرر حذف هذه النبتة من الجدول الرابع الذي يضم المواد القابلة لإساءة الاستعمال والتي يمكن ان تحدث آثارا ضارة.
وأورد الموقعون على النداء، أن هذا الأمر جعل العديد من البلدان الأطراف في هذه الاتفاقية، في ظل فشل “سياسة الحرب على المخدرات” ، تشرع استعمال القنب الهندي للأغراض الترفيهية على الرغم من حصرها لاستخدامه في الأغراض الطبية والعلمية، وذلك لكونه قد يكون متوافقا مع الهدف العام لتلك الاتفاقية، الذي يتمثل في الحفاظ على صحة البشر ورفاهيتهم واحترام مبادئ حقوق الإنسان، مثل الحق في الحرية والخصوصية والاستقلال الشخصي، وفقا لما جاء في العديد من الصكوك الدولية لحقوق الإنسان، التي تسمو على اتفاقيات مراقبة المخدرات، يسترسل النداء.