
حسن الرامي
علـم موقـع "ناظورسيتي"، أن المسمّى "ميلود زكار"، الذي كان يرقد بمستشفى "أبو الوافي" بالدار البيضاء، بعد العثور عليـه هناك، عقب فقدانه الذاكرة، قـد فارق الحياة أمس الجمعة وسلّم الروح إلى بارئهـا دونـاً عن علم أسرته الكائنة بمدينة العروي، بإقليم الناظور.
وكـان "زكار" البالغ من العمر قيد حياته 57 سنة، قد فقد وعيه إثر حادثة سير تعرض لها بالدار البيضاء، مما أصبح لا يتذكر أغلب الأشياء، ما حذا بنشطاء من الناظور، إلى توجيه دعوة في وقت سابق للمحسنين قصد التكفل به، لكونه يعيش وحيداً بذات المستشفى المذكورة.
كـما عاد ذات النشطاء إلى تعميم نداءٍ إنسانيّ للمحسنين وذوي الذائقة الأريحية، من أجل التدخل لنقل جثمان الهالك إلى مدينة العروي حيث محل سكنى أسرته الذي يجهل عنوانه الجميع، بغية إقامة صلاة الجنازة على روحه وتتميم عملية الدفـن، وللتفاعل مع النداء الإنساني والتنسيق لأجل هذه العملية، يرجى الإتصال بالرقم أسفله.
0610375400
علـم موقـع "ناظورسيتي"، أن المسمّى "ميلود زكار"، الذي كان يرقد بمستشفى "أبو الوافي" بالدار البيضاء، بعد العثور عليـه هناك، عقب فقدانه الذاكرة، قـد فارق الحياة أمس الجمعة وسلّم الروح إلى بارئهـا دونـاً عن علم أسرته الكائنة بمدينة العروي، بإقليم الناظور.
وكـان "زكار" البالغ من العمر قيد حياته 57 سنة، قد فقد وعيه إثر حادثة سير تعرض لها بالدار البيضاء، مما أصبح لا يتذكر أغلب الأشياء، ما حذا بنشطاء من الناظور، إلى توجيه دعوة في وقت سابق للمحسنين قصد التكفل به، لكونه يعيش وحيداً بذات المستشفى المذكورة.
كـما عاد ذات النشطاء إلى تعميم نداءٍ إنسانيّ للمحسنين وذوي الذائقة الأريحية، من أجل التدخل لنقل جثمان الهالك إلى مدينة العروي حيث محل سكنى أسرته الذي يجهل عنوانه الجميع، بغية إقامة صلاة الجنازة على روحه وتتميم عملية الدفـن، وللتفاعل مع النداء الإنساني والتنسيق لأجل هذه العملية، يرجى الإتصال بالرقم أسفله.
0610375400
