نجلة محمد عبد الكريم الخطابي في ذمة الله
ناظورسيتي – متابعة
فارقت رقية الخطابي، نجلة زعيم حرب الريف محمد عبد الكريم الخطابي، اليوم الخميس، الحياة في دولة مصر.
وذكرت مصادر مطلعة، أن رقية الخطابي، توفيت في دولة مصر التي كانت تقيم بها منذ سنة 1974، مشيرة إلى أنها تحمل الجنسيتين المغربية والمصرية.
وأفادت المصادر ذاتها، أن ابنة قائدة حرب الريف، كانت متزوجة من رجل أعمال مصري، حيث كانا يقيمان سويا بدولة مصر.
فارقت رقية الخطابي، نجلة زعيم حرب الريف محمد عبد الكريم الخطابي، اليوم الخميس، الحياة في دولة مصر.
وذكرت مصادر مطلعة، أن رقية الخطابي، توفيت في دولة مصر التي كانت تقيم بها منذ سنة 1974، مشيرة إلى أنها تحمل الجنسيتين المغربية والمصرية.
وأفادت المصادر ذاتها، أن ابنة قائدة حرب الريف، كانت متزوجة من رجل أعمال مصري، حيث كانا يقيمان سويا بدولة مصر.
وكانت رقية الخطابي، قد ولدت في جزيرة "لارينيون" وهي مستعمرة فرنسية، وعاشت في إحدى بناياتها التاريخية، بعيدا عن المغرب.
وفي هذه الجزيرة يحمل شارع كبير اسم المناضل الريفي عبد الكريم الخطابي، ويدرس أطفال البلدة تاريخ الزعماء الذين استقروا اضطراريا في الجزيرة.
وسبق لرقية الخطابي، وأن قالت في حوار لها مع صحيفة نسائية، إن المناضل الريفي كان يعلم بناته قواعد اللغة العربية ويجبرهن على استظهار "ألفية ابن مالك".
وكان المناضل الريفي محمد عبد الكريم الخطابي، قد تلقى في سنة 1947، دعوة من الملك فاروق، حاكم مصر، فانتقلت الأسرة للاستقرار في القاهرة.. هناك بدأت صفحة جديدة، حيث أصبح حلم العودة وشيكا، خاصة بعد اللقاء الذي جمع عبد الكريم بالملك محمد الخامس في القاهرة.
وعاشت الأسرة ما يشبه الإحباط، بعد فشل مشروع العودة إلى الريف، تقول عنه رقية في حوارها سالف الذكر: "كان والدي متلهفا للحظة خروج الاستعمار الفرنسي من المغرب كي يعود إلى بلده، وكانت هذه نيته".
وفي هذه الجزيرة يحمل شارع كبير اسم المناضل الريفي عبد الكريم الخطابي، ويدرس أطفال البلدة تاريخ الزعماء الذين استقروا اضطراريا في الجزيرة.
وسبق لرقية الخطابي، وأن قالت في حوار لها مع صحيفة نسائية، إن المناضل الريفي كان يعلم بناته قواعد اللغة العربية ويجبرهن على استظهار "ألفية ابن مالك".
وكان المناضل الريفي محمد عبد الكريم الخطابي، قد تلقى في سنة 1947، دعوة من الملك فاروق، حاكم مصر، فانتقلت الأسرة للاستقرار في القاهرة.. هناك بدأت صفحة جديدة، حيث أصبح حلم العودة وشيكا، خاصة بعد اللقاء الذي جمع عبد الكريم بالملك محمد الخامس في القاهرة.
وعاشت الأسرة ما يشبه الإحباط، بعد فشل مشروع العودة إلى الريف، تقول عنه رقية في حوارها سالف الذكر: "كان والدي متلهفا للحظة خروج الاستعمار الفرنسي من المغرب كي يعود إلى بلده، وكانت هذه نيته".
