المزيد من الأخبار






ناظورسيتي في قلب "سوق المواشي" بأزغنغان لرصد معاناة الكسابة والفلاحين من مربي الأغنام


ناظورسيتي في قلب "سوق المواشي" بأزغنغان لرصد معاناة الكسابة والفلاحين من مربي الأغنام
حسن الرامي - حمزة حجلة


كشف الكسَّابة بسوق "المواشي والأغنام" بأزغنغان، في تصريحاتهم لـ "ناظورسيتي"، عن كون هذه السوق تعاني من جملة مشاكل ظلّت على مدى سنوات بدون أية حلول ووسط تجاهل تام من قبل المصالح البلدية المعنية.

وأفصح أحد المصرحين من الكسابة، عـن تذمره واِستيائه من مجموعة من المشاكل التي ترزح تحت وطأتها السوق المذكورة، موضحاً أنّهم يؤدون الوجيبة المالية التي على ذمتهم كمقابل على استغلالهم مساحة المرفق، في حين يظل هذا الأخير على حاله دون إصلاحات وتجهيز.

ومن جملة ما تعاني منه سوق الغنم بأزغنغان، حسب تصريح كسّاب آخر، افتقاده للإنارة العمومية، وغياب الأمن بحيث تكثر فيه سرقة المواشي بصفة مستمرة، وعدم التنظيم وسيادة العشوائية بمرفقه بحيث يعمد البعض إلى ركن سيارته في الحيّز المخصص لمرابطة قطيع الأغنام على سبيل العد.




تعليق جديد

التعليقات المنشورة لا تعبر بأي حال عن رأي الموقع وسياسته التحريرية
شكرا لالتزام الموضوعية وعدم الإساءة والتجريح