
حسن الرامي
يصف نشطاء الحراك الشعبي بأقاليم الريف، الخطبة المنبرية التي ألقاها خطباء وأئمة المساجد بمدينة الحسيمة تحت عنوان "نعمة الأمن والأمان"، بـ"الخطبة المشؤومة" لِما كان لها مـن دورٍ في تحويل مسار الحراك بمنطقة الريف الذي اندلع سلميا منذ نحو ثمانية أشهـر.
وكانت هذه الخطبة التي تمّ إلقاؤها بمدينة الحسيمة بمفرها خلافا للخطبة الموحدة التي اُلقيت في جميع مساجد المغرب حول فضائل شهر الصيام بمناسبة حلول رمضان، قد أثارت حفيظة نشطاء حراكيين ضمنهم ناصر الزفزافي الذي ثار غاضبا في وجه الخطيب بعد وصفه الحراك بـ"الفتنة"، فيما ندرج الخطبة المعنية كاملة أسفله.
يصف نشطاء الحراك الشعبي بأقاليم الريف، الخطبة المنبرية التي ألقاها خطباء وأئمة المساجد بمدينة الحسيمة تحت عنوان "نعمة الأمن والأمان"، بـ"الخطبة المشؤومة" لِما كان لها مـن دورٍ في تحويل مسار الحراك بمنطقة الريف الذي اندلع سلميا منذ نحو ثمانية أشهـر.
وكانت هذه الخطبة التي تمّ إلقاؤها بمدينة الحسيمة بمفرها خلافا للخطبة الموحدة التي اُلقيت في جميع مساجد المغرب حول فضائل شهر الصيام بمناسبة حلول رمضان، قد أثارت حفيظة نشطاء حراكيين ضمنهم ناصر الزفزافي الذي ثار غاضبا في وجه الخطيب بعد وصفه الحراك بـ"الفتنة"، فيما ندرج الخطبة المعنية كاملة أسفله.




