
طارق كنفاوي
لخلوفي مولاي الخليد.. وجه حركي بارز في مسار حركة الطفولة الشعبية فرع الناظور والعمل الجمعوي بالمدينة، اِلتحلق بالجمعية صيف 1983، بمناسبة تنظيم المخيم الوطني بـ"هرهورة"، بدعم من أحد الأطر التاريخية للفرع: الهواري بلعربي، المسعودي عبد القادر.
وقد شكلت محطة التخييم الانطلاقة الحقيقية، وهي نفس الحقبة التي عرفت إعادة إحياء الفرع بعدما، كاد أن يُجمد أنشطته؛ إذ التحق مولاي الخليد في نفس السنة بالمكتب المحلي، بصفته نائباً للمندوب آنذاك: فريد الفضلاوي، إلى جانب أهرامات العمل الجمعوي: بلهاشمي محمد، الفايدة حسن، حسن اوحمو، زهير الودي، عبد الوهاب مقدم.
وخلال تلك المرحلة عرف الفرع تميزا تاريخيا في العمل الجمعوي بإقليم الناظور، بوصول عدد الأطفال المنخرطين إلى 350 طفل وطفلة، وخلال الموسم التربوي 1985/1986 تقلد مولاي الخليد مهمة نائب أمين المال، إلى جانب الإطار "حسن الفايدة" أمين الفرع.
وعرف عن الإطار الخليد رزانته وحكمته في تسيير الفرع وخبرته الكبيرة في ممارسته الأنشطة التربوية الموجهة للأطفال، دون إغفال الخبرة المسرحية وأعماله الداعمة للقضية الفلسطينية.
دام مقام الإطار مولاي الخليد في فرع الناظور إلى آواخر الثمانينات، قبل أن يهاجر الى الديار الهولندية، بحثا عن آفاق جديدة أرحب، ولا زال إلى حدود الآن مرتبطا بالعمل الجمعوي، وشغفه الكبير بالكتابة الأدبية والشعرية، إذ له عدة قصائد في الشعر الحر الملتزم، وأحد الوجوه المعروفة الداعمة لمدينة الناظور التي يحدوه رغبة كبيرة وجامحة في مد يد العون للنهوض بها.
لخلوفي مولاي الخليد.. وجه حركي بارز في مسار حركة الطفولة الشعبية فرع الناظور والعمل الجمعوي بالمدينة، اِلتحلق بالجمعية صيف 1983، بمناسبة تنظيم المخيم الوطني بـ"هرهورة"، بدعم من أحد الأطر التاريخية للفرع: الهواري بلعربي، المسعودي عبد القادر.
وقد شكلت محطة التخييم الانطلاقة الحقيقية، وهي نفس الحقبة التي عرفت إعادة إحياء الفرع بعدما، كاد أن يُجمد أنشطته؛ إذ التحق مولاي الخليد في نفس السنة بالمكتب المحلي، بصفته نائباً للمندوب آنذاك: فريد الفضلاوي، إلى جانب أهرامات العمل الجمعوي: بلهاشمي محمد، الفايدة حسن، حسن اوحمو، زهير الودي، عبد الوهاب مقدم.
وخلال تلك المرحلة عرف الفرع تميزا تاريخيا في العمل الجمعوي بإقليم الناظور، بوصول عدد الأطفال المنخرطين إلى 350 طفل وطفلة، وخلال الموسم التربوي 1985/1986 تقلد مولاي الخليد مهمة نائب أمين المال، إلى جانب الإطار "حسن الفايدة" أمين الفرع.
وعرف عن الإطار الخليد رزانته وحكمته في تسيير الفرع وخبرته الكبيرة في ممارسته الأنشطة التربوية الموجهة للأطفال، دون إغفال الخبرة المسرحية وأعماله الداعمة للقضية الفلسطينية.
دام مقام الإطار مولاي الخليد في فرع الناظور إلى آواخر الثمانينات، قبل أن يهاجر الى الديار الهولندية، بحثا عن آفاق جديدة أرحب، ولا زال إلى حدود الآن مرتبطا بالعمل الجمعوي، وشغفه الكبير بالكتابة الأدبية والشعرية، إذ له عدة قصائد في الشعر الحر الملتزم، وأحد الوجوه المعروفة الداعمة لمدينة الناظور التي يحدوه رغبة كبيرة وجامحة في مد يد العون للنهوض بها.