
ناظورسيتي - حسن الرامي
استشاط مواطنون بمدينة الناظور، غضباً من مـا أسموه بـ"الاحتيال" الذي تمارسه مكاتب فروع شركة "إتصالات المغرب" على زبائنها بطريقة تتّصف بـ"المكـر" و"تستهدف جيوب الزبائـن" بتعبير عددٍ من المشتكين.
وحسبما أفاد به مواطنون لـ"ناظورسيتي"، فإن وكالات الشركة المعنية وبعد بيعها بطائق الجوّال، للزبناء بالقيمة المالية المتعارف عليها، تعود بعد حوالي شهرين أو ثلاثة، لكي تُلزمهم بتسجيل البطاقة تحت أسمائهم لئلا يتم إغلاق خطوط أرقامها، ممّا يستوجب ذلك أداء مبلغ ثانٍ لقاء هذه الخدمة.
ووفـق المشتكين، فإن الشركة المذكورة تطالب زبائِنَها بتسجيل أرقام هواتفهم بأسمائهم لدى وكالاتها بعد مضي المدة المحددة أعلاه، غير أن هؤلاء يتفاجئون بمطالبتهم بأداء مبلغ يتحدد في 70 درهمٍ لقاء هذه الخدمة التي ظلت لسنوات مجانية، مما اعتبروا جعلها كخدمة مؤدى عنها "احتيالا يستهدف جيوب الزبائن".
استشاط مواطنون بمدينة الناظور، غضباً من مـا أسموه بـ"الاحتيال" الذي تمارسه مكاتب فروع شركة "إتصالات المغرب" على زبائنها بطريقة تتّصف بـ"المكـر" و"تستهدف جيوب الزبائـن" بتعبير عددٍ من المشتكين.
وحسبما أفاد به مواطنون لـ"ناظورسيتي"، فإن وكالات الشركة المعنية وبعد بيعها بطائق الجوّال، للزبناء بالقيمة المالية المتعارف عليها، تعود بعد حوالي شهرين أو ثلاثة، لكي تُلزمهم بتسجيل البطاقة تحت أسمائهم لئلا يتم إغلاق خطوط أرقامها، ممّا يستوجب ذلك أداء مبلغ ثانٍ لقاء هذه الخدمة.
ووفـق المشتكين، فإن الشركة المذكورة تطالب زبائِنَها بتسجيل أرقام هواتفهم بأسمائهم لدى وكالاتها بعد مضي المدة المحددة أعلاه، غير أن هؤلاء يتفاجئون بمطالبتهم بأداء مبلغ يتحدد في 70 درهمٍ لقاء هذه الخدمة التي ظلت لسنوات مجانية، مما اعتبروا جعلها كخدمة مؤدى عنها "احتيالا يستهدف جيوب الزبائن".