
حسن الرامي - حمزة حجلة
بـ"زيرو درهم"، تحت هذا الشعار الذي اختاره لحملاته الدعائية، قـاد الشاب عادل أحكيم، إبن مدينة الناظور البّار الذي لم تمنعه إعاقته الجسدية، من خوض تحدي غمار منافسات الانتخابات الجزئية بإقليم الناظور، ويحذوه كبير أملٍ في الظّفر بالمقعد البرلماني الشّاغر، (قـاد) حملةً دعائية بصم عليها بنجاح وتميّز، نهار اليوم الجمعة، بساحة "التحرير" وسط المدينة.
وأفلـح المرشح أحكيم، بوصفه وكيل لائحة "حزب الوحدة والديمقراطية"، خلال انطلاق أولى حملاته، في استقطاب عشرات المواطنين، ضمنهم متتبعون للشأن العام المحلي إلى جانب فعاليات مدينة وجمعوية، على عكس ما تجري عليه سائر الحملات عادةً إبّان هذه المحطات، وهـي الفئة الواعية التي يُعوَّل عليها في اِختيار مرشحٍ من ذوي الاحتياجات الخاصة ستكون الناظور صاحبة السّبق في هذا الصدد، على المستوى الوطنـي.
وفـي كلمة توضيحية ألقاها على المنصة، أكد المرشح عادل أحكيم، على أنّ حملته متواصلة ومستمرة بفضل فريق شابٍّ من المتطوعين معه، موسومةٍ بشعار "صفر درهم"، وببرنامج بسيط خالٍ من الوعوذ الزائفة والضحك على ذقون الساكنة، لكن آماله كبيرة لـإقناع الناخبين بكونه كإبن منطقةٍ دفعته غيرته الجمّة للتفكير في الذّود عنها دفاعاً بكل السبل المتاحة تحت القبة التشريعية، وهـو السبب تحديدا مـا جعله يتقدم لـ"الانتخابات"، يوّضح.
"لـن أعدكم بأية وعودٍ مسبقة، سوى أن أكون صادقاً ونزيهاً ليس إلاّ.. وأول وعدٍ أقطعه على نفسي هو أن أستقيل من البرلمان حال وصولي إلى تحت قبّته، إذا عجزت عن فعل شيءٍ للناظور حتى دونما أن أُكمل ولايتي"، هكذا خاطـب مرشح حزب الوحدة والديمقراطية، عادل أحكيم، جموع الحاضرين لأطوار حملته الدعائية، تحت تصفيقات متواصلة على كلامٍ نابع من القلـب لا يبتغي من ورائِه أي طائل سوى وقف نزيف الحاضرة ما أمكـن بعد كل هذا الهـدر.
بـ"زيرو درهم"، تحت هذا الشعار الذي اختاره لحملاته الدعائية، قـاد الشاب عادل أحكيم، إبن مدينة الناظور البّار الذي لم تمنعه إعاقته الجسدية، من خوض تحدي غمار منافسات الانتخابات الجزئية بإقليم الناظور، ويحذوه كبير أملٍ في الظّفر بالمقعد البرلماني الشّاغر، (قـاد) حملةً دعائية بصم عليها بنجاح وتميّز، نهار اليوم الجمعة، بساحة "التحرير" وسط المدينة.
وأفلـح المرشح أحكيم، بوصفه وكيل لائحة "حزب الوحدة والديمقراطية"، خلال انطلاق أولى حملاته، في استقطاب عشرات المواطنين، ضمنهم متتبعون للشأن العام المحلي إلى جانب فعاليات مدينة وجمعوية، على عكس ما تجري عليه سائر الحملات عادةً إبّان هذه المحطات، وهـي الفئة الواعية التي يُعوَّل عليها في اِختيار مرشحٍ من ذوي الاحتياجات الخاصة ستكون الناظور صاحبة السّبق في هذا الصدد، على المستوى الوطنـي.
وفـي كلمة توضيحية ألقاها على المنصة، أكد المرشح عادل أحكيم، على أنّ حملته متواصلة ومستمرة بفضل فريق شابٍّ من المتطوعين معه، موسومةٍ بشعار "صفر درهم"، وببرنامج بسيط خالٍ من الوعوذ الزائفة والضحك على ذقون الساكنة، لكن آماله كبيرة لـإقناع الناخبين بكونه كإبن منطقةٍ دفعته غيرته الجمّة للتفكير في الذّود عنها دفاعاً بكل السبل المتاحة تحت القبة التشريعية، وهـو السبب تحديدا مـا جعله يتقدم لـ"الانتخابات"، يوّضح.
"لـن أعدكم بأية وعودٍ مسبقة، سوى أن أكون صادقاً ونزيهاً ليس إلاّ.. وأول وعدٍ أقطعه على نفسي هو أن أستقيل من البرلمان حال وصولي إلى تحت قبّته، إذا عجزت عن فعل شيءٍ للناظور حتى دونما أن أُكمل ولايتي"، هكذا خاطـب مرشح حزب الوحدة والديمقراطية، عادل أحكيم، جموع الحاضرين لأطوار حملته الدعائية، تحت تصفيقات متواصلة على كلامٍ نابع من القلـب لا يبتغي من ورائِه أي طائل سوى وقف نزيف الحاضرة ما أمكـن بعد كل هذا الهـدر.



































