
ناظورسيتي: محمد السعيدي
بعيداً عن ظاهرة شغب الملاعب التي تزايدت حدّتها خلال الأعوام الأخيرة في صفوف الجماهير الرياضية والكروية، والتي أصبحت تسيء لأخلاق الممارسة الرياضية وتقدم صورة سلبية في كثير من الـأحيان للفرجة التي تصنعها الجماهير داجل الملاعب، هناك من الفرجة الجملية واللوحات الفنية والإبداع الفرجوي من طرف جماهير تحرص أن تجعل من كل عرس ولقاء كروي أو رياضي فرصة لإبهار المتتبعين بتشجيعات تصبح في أحيان عديدة أحسن من الفرجة والمتعة التي يصنعها اللاعبون داجل الملعب.
من جهة أخرى، فقد أصبحت صناعة الفرجة في الملاعب تخضع لتقاليد وضوابط وقواعد وتسهر "إلترات" الجماهير الرياضية على إعدادها وإبداعها كدعم وتشجيع لفرقهم، بل أصبحت تحديا بين الجماهير ذاتها، لاسيما خلال المناسبات واللقاءات الكروية الكلاسيكية.
مدينة الناظور، حتى وإن كان مستوى الممارسة الرياضية فيه، خاصة على صعيد كرة القدم التي تحظى بشعبية أكبر، كان لها شأنها من الفرجة الرياضية التي يصنعها الجمهور في الملاعب في السابق، إلاّ تراجع مستوى الفرق وغياب منافسات رياضية من الطراز الذي يجذب الجمهور ويشجعها على صناعة الفرجة، ساهم في هجرة هذا الجمهور للملاعب الرياضية، مع بعض الاستثناءات كما الحال مع صعود فريق إثري الريف الناظوري لكرة السلة إلى القسم الأول منذ حوالي 6 سنوات، أعاد الكثير من الجكهور إلى الملاعب والقاعة المغطاة، قبل أن يخفت من جديد مئتوى الفرقق، ويعود من حيث أتى، كما تكرّر الأمر، في غياب فريق ينافس في أقسام الريادة لكرة القدم ويمثل الناظور، مع فريق الهلال الرياضي لكرة اليد الذي استطاع أن يجلب الجمهور إلى القاعات الرياضية ويبصم "إلترا" الفريق على صناعة الفرجة والإبداع التشجيعي، ويتعلق الأمر ب "فيداين" الذي يعد السند الأقوى للفريق.
بعيداً عن ظاهرة شغب الملاعب التي تزايدت حدّتها خلال الأعوام الأخيرة في صفوف الجماهير الرياضية والكروية، والتي أصبحت تسيء لأخلاق الممارسة الرياضية وتقدم صورة سلبية في كثير من الـأحيان للفرجة التي تصنعها الجماهير داجل الملاعب، هناك من الفرجة الجملية واللوحات الفنية والإبداع الفرجوي من طرف جماهير تحرص أن تجعل من كل عرس ولقاء كروي أو رياضي فرصة لإبهار المتتبعين بتشجيعات تصبح في أحيان عديدة أحسن من الفرجة والمتعة التي يصنعها اللاعبون داجل الملعب.
من جهة أخرى، فقد أصبحت صناعة الفرجة في الملاعب تخضع لتقاليد وضوابط وقواعد وتسهر "إلترات" الجماهير الرياضية على إعدادها وإبداعها كدعم وتشجيع لفرقهم، بل أصبحت تحديا بين الجماهير ذاتها، لاسيما خلال المناسبات واللقاءات الكروية الكلاسيكية.
مدينة الناظور، حتى وإن كان مستوى الممارسة الرياضية فيه، خاصة على صعيد كرة القدم التي تحظى بشعبية أكبر، كان لها شأنها من الفرجة الرياضية التي يصنعها الجمهور في الملاعب في السابق، إلاّ تراجع مستوى الفرق وغياب منافسات رياضية من الطراز الذي يجذب الجمهور ويشجعها على صناعة الفرجة، ساهم في هجرة هذا الجمهور للملاعب الرياضية، مع بعض الاستثناءات كما الحال مع صعود فريق إثري الريف الناظوري لكرة السلة إلى القسم الأول منذ حوالي 6 سنوات، أعاد الكثير من الجكهور إلى الملاعب والقاعة المغطاة، قبل أن يخفت من جديد مئتوى الفرقق، ويعود من حيث أتى، كما تكرّر الأمر، في غياب فريق ينافس في أقسام الريادة لكرة القدم ويمثل الناظور، مع فريق الهلال الرياضي لكرة اليد الذي استطاع أن يجلب الجمهور إلى القاعات الرياضية ويبصم "إلترا" الفريق على صناعة الفرجة والإبداع التشجيعي، ويتعلق الأمر ب "فيداين" الذي يعد السند الأقوى للفريق.