
ناظورسيتي: سلام المحمودي
في مدينة الحسيمة، حيث تتقاطع تحديات الحياة مع قصص العزيمة والإصرار، يبرز نبيل امزيان كشاب يحمل بين يديه قصة مفعمة بالصمود والأمل. فبالرغم من مرض والدته النادر والمزمن، الذي يفرض عليهم شهرياً تحمل تكلفة حقنة بـ7000 درهم، لم يستسلم نبيل لليأس، بل اتخذ من هذه الصعوبات دافعاً لمواجهة الواقع وتحقيق ذاته.
في هذا السياق، لاقت مبادرته دعمًا ملموسًا من المجلس الجماعي الذي منح له الترخيص لتثبيت عربته على كورنيش صباديا بمدينة الحسيمة، بالإضافة إلى توفير الكهرباء للعربة، مما كان له أثر كبير في إنجاح مشروعه الصغير.
ومما عزز من فرص نجاحه، الدعم المتواصل الذي يتلقاه من عامل الإقليم، كما ساهم المحسنون من الحسيمة وديار المهجر في تمويل تكاليف العربة، مما أتاح له تقديم عصائر متميزة تحمل لمسة أوروبية خاصة في مقهاه المتنقل.
هذه المبادرة لم تكن مجرد مشروع تجاري، بل تعبير حقيقي عن إرادة قوية وإصرار على تجاوز المحن.
وفي كلمة صادقة، شكر نبيل عامل الإقليم ورئيس الجماعة وكل المحسنين الذين آزرونه، معبراً عن امتنانه للدعم الذي حظي به، والذي كان بمثابة دفعة قوية للاستمرار في طريق النجاح.
إلى ذلك، فإن قصة نبيل لا تجسد فقط تحدي الفقر والمرض، بل أيضاً قوة التضامن المجتمعي ودور الدعم المحلي في إشعال شعلة الأمل، لتصبح مثالاً ملهمًا لكل من يواجه صعوبات الحياة.
في مدينة الحسيمة، حيث تتقاطع تحديات الحياة مع قصص العزيمة والإصرار، يبرز نبيل امزيان كشاب يحمل بين يديه قصة مفعمة بالصمود والأمل. فبالرغم من مرض والدته النادر والمزمن، الذي يفرض عليهم شهرياً تحمل تكلفة حقنة بـ7000 درهم، لم يستسلم نبيل لليأس، بل اتخذ من هذه الصعوبات دافعاً لمواجهة الواقع وتحقيق ذاته.
في هذا السياق، لاقت مبادرته دعمًا ملموسًا من المجلس الجماعي الذي منح له الترخيص لتثبيت عربته على كورنيش صباديا بمدينة الحسيمة، بالإضافة إلى توفير الكهرباء للعربة، مما كان له أثر كبير في إنجاح مشروعه الصغير.
ومما عزز من فرص نجاحه، الدعم المتواصل الذي يتلقاه من عامل الإقليم، كما ساهم المحسنون من الحسيمة وديار المهجر في تمويل تكاليف العربة، مما أتاح له تقديم عصائر متميزة تحمل لمسة أوروبية خاصة في مقهاه المتنقل.
هذه المبادرة لم تكن مجرد مشروع تجاري، بل تعبير حقيقي عن إرادة قوية وإصرار على تجاوز المحن.
وفي كلمة صادقة، شكر نبيل عامل الإقليم ورئيس الجماعة وكل المحسنين الذين آزرونه، معبراً عن امتنانه للدعم الذي حظي به، والذي كان بمثابة دفعة قوية للاستمرار في طريق النجاح.
إلى ذلك، فإن قصة نبيل لا تجسد فقط تحدي الفقر والمرض، بل أيضاً قوة التضامن المجتمعي ودور الدعم المحلي في إشعال شعلة الأمل، لتصبح مثالاً ملهمًا لكل من يواجه صعوبات الحياة.