مفاجأة.. حزب الاتحاد الاشتراكي يمنح التزكية لوجه شاب قد يقلب موازين الانتخابات البرلمانية الجزئية بإقليم الدريوش
ناظورسيتي : متابعة
علمت "ناظورسيتي" من مصادر مطلعة، أن قيادات حزب الإتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية، ومسؤوليه بإقليم الدريوش، قرروا منح التزكية لأحد الوجوه الشابة بالإقليم، وسليل عائلة سياسية معروفة، وذلك للمشاركة في الانتخابات البرلمانية الجزئية التي ستقام يوم 29 شتنبر المقبل، للظفر بأحد المقعدين البرلمانيين بمجلس النواب.
وسيشارك حزب "الوردة" بقوة في الانتخابات البرلمانية الجزئية بإقليم الدريوش، عن طريق ترشيح الشاب المذكور، والذي يتوفر على تكوين سياسي ومستوى دراسي عالي، وذلك إيمانا بدور الشباب وقدراتهم السياسية، ورغبتهم في ممارسة السياسة العمومية، للدفاع عن قضايا وهموم ومطالب الساكنة، والدفاع عن قضايا التنمية والتشغيل وغيرها.
وبحسب المصادر ذاتها، فإن الشاب المذكور، والذي درس بالمؤسسات التعليمية بمدينة الدريوش، وانتقل إلى إحدى المدن لمواصلة التحصيل الجامعي في القانون، ولازال إلى اليوم طالباً في سلك الماستر، يحظى بشعبية ودعم كبيرين بالإقليم، خصوصا وأنه سليل عائلة سياسية معروفة بإقليم الدريوش وجهة الشرق، وسبق أن تمرس وتكون في دواليب السياسية إلى جانب أسرته.
وفي ذات الصدد أوردت مصادر "ناظورسيتي" أن الطالب الباحث ومرشح حزب "الوردة" قد دشن رفقة مجموعة من الشباب الترتيبات الأولية للمشاركة في الانتخابات البرلمانية الجزئية، بعد أن عقدوا لقاءات تشاورية مع قيادات الحزب ومسؤوليه بالإقليم، وكذلك مع فاعلين سياسيين وجمعويين بالمنطقة والإقليم والجهة الشرقية.
ومن جهة أخرى، أكدت مصادر الموقع أن دخول ذات الوجه الشاب غمار الانتخابات البرلمانية الجزئية، التي تقرر إعادتها بعد إسقاط المحكمة الدستورية لمقعدين برلمانيين، قد تقلب الموازين بالإقليم، كون أن عائلة الأخير تحظى بشعبية ودعم كبيرين، وساهمت في تغيير المشهد السياسي بالإقليم، وقدمت خدمات اجتماعية وتنموية جليلة للمنطقة، نهيك عن رغبة الساكنة في منح الثقة للشباب لإيصال مطالبها للسلطات المركزية بمراكز القرار.
علمت "ناظورسيتي" من مصادر مطلعة، أن قيادات حزب الإتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية، ومسؤوليه بإقليم الدريوش، قرروا منح التزكية لأحد الوجوه الشابة بالإقليم، وسليل عائلة سياسية معروفة، وذلك للمشاركة في الانتخابات البرلمانية الجزئية التي ستقام يوم 29 شتنبر المقبل، للظفر بأحد المقعدين البرلمانيين بمجلس النواب.
وسيشارك حزب "الوردة" بقوة في الانتخابات البرلمانية الجزئية بإقليم الدريوش، عن طريق ترشيح الشاب المذكور، والذي يتوفر على تكوين سياسي ومستوى دراسي عالي، وذلك إيمانا بدور الشباب وقدراتهم السياسية، ورغبتهم في ممارسة السياسة العمومية، للدفاع عن قضايا وهموم ومطالب الساكنة، والدفاع عن قضايا التنمية والتشغيل وغيرها.
وبحسب المصادر ذاتها، فإن الشاب المذكور، والذي درس بالمؤسسات التعليمية بمدينة الدريوش، وانتقل إلى إحدى المدن لمواصلة التحصيل الجامعي في القانون، ولازال إلى اليوم طالباً في سلك الماستر، يحظى بشعبية ودعم كبيرين بالإقليم، خصوصا وأنه سليل عائلة سياسية معروفة بإقليم الدريوش وجهة الشرق، وسبق أن تمرس وتكون في دواليب السياسية إلى جانب أسرته.
وفي ذات الصدد أوردت مصادر "ناظورسيتي" أن الطالب الباحث ومرشح حزب "الوردة" قد دشن رفقة مجموعة من الشباب الترتيبات الأولية للمشاركة في الانتخابات البرلمانية الجزئية، بعد أن عقدوا لقاءات تشاورية مع قيادات الحزب ومسؤوليه بالإقليم، وكذلك مع فاعلين سياسيين وجمعويين بالمنطقة والإقليم والجهة الشرقية.
ومن جهة أخرى، أكدت مصادر الموقع أن دخول ذات الوجه الشاب غمار الانتخابات البرلمانية الجزئية، التي تقرر إعادتها بعد إسقاط المحكمة الدستورية لمقعدين برلمانيين، قد تقلب الموازين بالإقليم، كون أن عائلة الأخير تحظى بشعبية ودعم كبيرين، وساهمت في تغيير المشهد السياسي بالإقليم، وقدمت خدمات اجتماعية وتنموية جليلة للمنطقة، نهيك عن رغبة الساكنة في منح الثقة للشباب لإيصال مطالبها للسلطات المركزية بمراكز القرار.
