
بدر أعراب
اِلتأمت توليفة معطلي الفرع المحلي للجمعية الوطنية لحلمة الشهادات بالمغرب، عشية أمس الجمعة، أمام مقر عمالة الناظور، ضمن حشدٍ احتجاجي في إطار سلسلة الأشكال المُخاضة تنديداً بالسياسية المتبعة في إطار القضية الاجتماعية لذوي الكفاءات الجامعية.
وأعلنت توليفة المعطلين عن شكل اِحتجاجيٍّ صاخب بعد صدحها بشعارات مندّدة بالمقاربة الأمنية غير المجدية في إخراس صوت المقعدين عن العمل من ذوي الشهادات الجامعية كحقّ تخوّله جميع المواثيق الدولية يفيد المحتجون.
هذا وفي كلمة تتويجية رُفع في ختامها المعتصم الاحتجاجي الجزئي، حذّر عزيز كطوف بصفته عضو مكتب الفرع المحلي للمعطلين، من مغبة استمرار الدولة نهج المقاربات والسياسات التي لم تفرز سوى سخطاً عارماً لدى الطبقة العاملة والشغيلة والأساتذة المتدربين والمعطلين وغيرهم باعتبارهم الفئات الأنتلجينسية الحاملة للوعي السياسي.
وأضاف عضو المكتب الفرعي لجمعية المعطلين، أن الشروط الموضوعية داخل المجتمع المغربي والذاتية منها لدى الطبقات المسحوقة اجتماعيا، بدأت تختمر ممّا يلوح في المنظور القريب أو المتوسط، برَجَّات سياسية واجتماعية لم يشهد المغرب نظيرها من قبل، مستطردا أن حركة 20 فبراير ما هـي إلاّ إحدى تجلياتها الصارخة، يردف كطوف.
اِلتأمت توليفة معطلي الفرع المحلي للجمعية الوطنية لحلمة الشهادات بالمغرب، عشية أمس الجمعة، أمام مقر عمالة الناظور، ضمن حشدٍ احتجاجي في إطار سلسلة الأشكال المُخاضة تنديداً بالسياسية المتبعة في إطار القضية الاجتماعية لذوي الكفاءات الجامعية.
وأعلنت توليفة المعطلين عن شكل اِحتجاجيٍّ صاخب بعد صدحها بشعارات مندّدة بالمقاربة الأمنية غير المجدية في إخراس صوت المقعدين عن العمل من ذوي الشهادات الجامعية كحقّ تخوّله جميع المواثيق الدولية يفيد المحتجون.
هذا وفي كلمة تتويجية رُفع في ختامها المعتصم الاحتجاجي الجزئي، حذّر عزيز كطوف بصفته عضو مكتب الفرع المحلي للمعطلين، من مغبة استمرار الدولة نهج المقاربات والسياسات التي لم تفرز سوى سخطاً عارماً لدى الطبقة العاملة والشغيلة والأساتذة المتدربين والمعطلين وغيرهم باعتبارهم الفئات الأنتلجينسية الحاملة للوعي السياسي.
وأضاف عضو المكتب الفرعي لجمعية المعطلين، أن الشروط الموضوعية داخل المجتمع المغربي والذاتية منها لدى الطبقات المسحوقة اجتماعيا، بدأت تختمر ممّا يلوح في المنظور القريب أو المتوسط، برَجَّات سياسية واجتماعية لم يشهد المغرب نظيرها من قبل، مستطردا أن حركة 20 فبراير ما هـي إلاّ إحدى تجلياتها الصارخة، يردف كطوف.








