المزيد من الأخبار






معتقل من نشطاء الحراك الشعبي عند سماعه التهم من قاضي التحقيق: بيك يا وليدي


معتقل من نشطاء الحراك الشعبي عند سماعه التهم من قاضي التحقيق: بيك يا وليدي
ناظورسيتي: مهدي عزاوي

تداول مجموعة من النشطاء بالفايس بوك، خبر يتعلق بردة فعل أحد معتقلي نشطاء الحراك الشعبي بالحسيمة والذين تم إحالتهم على قاضي التحقيق بالدار البيضاء.

حيث أكدت ذات التدوينة أن المعني بالأمر لا يفهم للغة العربية، وبعدما قام قاضي التحقيق بتعريفه التهم التي يتابع من أجلها، وقام المحامي بشرح هذه التهم للناشط، لم يجد تعليقا يعلق به أمام هذه التهم الثقيلة إلى القول "بيك يا وليدي" وهي عبارة تستعمل بكثرة في الريف تعبيرا عن الإندهاش من حجم التهم المنسوبة له.

وأضافت ذات التدوينة أن قاضي التحقيق وجد صعوبة في التواصل مع ذات الناشط والذي لا يجد اللغة العربية.



1.أرسلت من قبل nadori في 04/06/2017 17:12 من المحمول
لكي تعلموا ان اصحاب الحراك الشيطاني لا يستغلون سوى العقول الضعيفة في التحريض على الكراهية والتفرقة اما الابالسة فهم في شوارع اوروبا يبنون مستقبلهم ويحرضون الناس على المضاهرات والتفرقة
عاش المغرب ولا عاش من خانه من الريف الى الصحراء

2.أرسلت من قبل سبيل في 04/06/2017 17:29 من المحمول
يجيدها فقط في الشعارات

3.أرسلت من قبل EUROPA في 04/06/2017 18:20
HADA DOLM ,KAYFA YOA9AL ANNAHO LAYAARIFO AL ARABYA WA HOWA MOTTAHAM BI ACHYAA KA HADIHI ADDAWLA 3ISABA !!

4.أرسلت من قبل 3abdo Deutschland في 04/06/2017 18:36 من المحمول
هههههه ماذا تنتظر من قوم لا يعرفون حتى العربية ويريدون دولتهم طز ثم طز فيكم يا بني وريغل. انشالله الضرب من نار حديد !! الجهل والاستعمار الإسباني هو الذي ترك هاذ القوم على حالهم وسوف يبقون على هاذ الحال حتى يفيق عبدالكريم ويلبي لهم مطالبهم

5.أرسلت من قبل Said في 04/06/2017 19:45 من المحمول
. تقصد الدارجة وليس اللغة العربية
هذا دليل على أن الاعتقالات كانت عشوائية، وليست مقتصرة على.
.متزعمي الحراك. كيف لمتزعم أن لا يتقن الدارجة
ثم إن كانو يريدون لهم أن يفهمو معنى التهم الموجهة لهم لتركوهم يحاكموا في الريف. أو يستقدمو معهم مترجم

6.أرسلت من قبل Bou3achra في 04/06/2017 21:00 من المحمول
C est la fin du maroc. Domage il jugent des innocents c est votre final et cest pour bientot vous avez slis ce pays by by marocoo

7.أرسلت من قبل ديدوح في 05/06/2017 01:08 من المحمول
الى المسمى عبدو دوتشلاند
انت من فصيلة غلحمار الوحشي حشا تكون انت من المانيا قتلك فالمغرب غير لعدس اوالبيصارة لالمان بعيدة عليك طز فيك يا عياشي

8.أرسلت من قبل ايت واياغر في 05/06/2017 02:20 من المحمول
نحن بني ورياغل نكن الاحترام للكل... نحن نعلم أن أهل الناظور باستثناء تمسمان التي نعتبرها منا وأهلها يتبادلونا نفس الاحساس... عندما يهاجمون حراك الحسيمة... نعلم أنهم اما ان يكونو من التيار. الإسلامي المدخلي أو من زمرة الأغنياء المفسدين أو عرب

9.أرسلت من قبل ABRIDA.DAZIRAR في 05/06/2017 10:41

قول الفلاسفة وأهل الفكر:

لو أمطرت السماء حرية .. لرأيت بعض العبيد يحملون المظلات. – افلاطون
من رضع من ثدى الذل دهرا رأى فى الحريه خراباً و شراً. – محمود درويش
الإنسان في ظل الاستبداد لا يحب قومه لأنهم عون الاستبداد عليه، ولا يحب وطنه لأنه يشقى فيه. – عبد الرحمن الكواكبي
هناك من يناضلون من أجل التحرر من العبودية، وهناك من يطالبون بتحسين شروط العبودية. – مصطفى محمود
إنهضوا أيها العبيد، فإنكم لا ترونهم كبارا إلا لأنكم ساجدون. – أبراهام لنكولن (الرئيس السادس عشر للولايات المتحدة الأمريكية)

10.أرسلت من قبل المهدي في 11/06/2017 06:03
لم تكن هناك مظلات في عهد أفلاطون

تعليق جديد

التعليقات المنشورة لا تعبر بأي حال عن رأي الموقع وسياسته التحريرية
شكرا لالتزام الموضوعية وعدم الإساءة والتجريح