
ناظورسيتي: مهدي عزاوي
قام النائب البرلماني عن العدالة والتنمية نور الدين البركاني، بوضع ملتمس لدى رئيس الحكومة عبد الإله بن كيران، لتخصيص برنامج استعجالي للكلية متعددة التخصصات بالناضور، لـ"تدارك الخصاص الحاصل في الأطر والتخفيف من حدته، والعمل مستقبلا على ترقية المؤسسة الى مستوى جامعة قائمة الذات، وتمكين الإقليم من نصيبه من المعاهد والمدارس العليا المطلوبة".
البركاني وخلال ملتمسه أكد على أن التطور الذي يعرفه الإقليم في جميع المجالات لا ينطبق على التعليم العالي وجودة التكوين، وأضاف "مؤسسات التعليم العالي ما زالت بعيدة عن تطلعات الساكنة، بحيث نجد أن مؤسسة التعليم العالي الوحيدة بالإقليم والمتمثلة في الكلية متعددة التخصصات بسلوان، ما زالت تعيش على وقع إكراهات جمة على مستوى طاقتها الإستيعابية الضعيفة، وطبيعة الشعب المدرسة بها التي لا تساير الطموحات التنموية الواعدة للإقليم، مضيفا أن أن الكلية تعاني من الخصاص المهول في الأطر البيداغوجية والإدارية والتقنية، مما يجعلها عاجزة عن الإضطلاع بدورها في مواكبة ديناميكية تطور وتنوع محيطها السوسيو ـ اقتصادي.
وأكد البرلماني عن فريق "البيجيدي، أن الإقليم يفتقد للمدارس والمعاهد العليا الكفيلة بتحقيق التوازن بين المتطلبات التكوينية والتعليمية لساكنة المنطقة ومحيطها الإقتصادي والإجتماعي والثقافي.
قام النائب البرلماني عن العدالة والتنمية نور الدين البركاني، بوضع ملتمس لدى رئيس الحكومة عبد الإله بن كيران، لتخصيص برنامج استعجالي للكلية متعددة التخصصات بالناضور، لـ"تدارك الخصاص الحاصل في الأطر والتخفيف من حدته، والعمل مستقبلا على ترقية المؤسسة الى مستوى جامعة قائمة الذات، وتمكين الإقليم من نصيبه من المعاهد والمدارس العليا المطلوبة".
البركاني وخلال ملتمسه أكد على أن التطور الذي يعرفه الإقليم في جميع المجالات لا ينطبق على التعليم العالي وجودة التكوين، وأضاف "مؤسسات التعليم العالي ما زالت بعيدة عن تطلعات الساكنة، بحيث نجد أن مؤسسة التعليم العالي الوحيدة بالإقليم والمتمثلة في الكلية متعددة التخصصات بسلوان، ما زالت تعيش على وقع إكراهات جمة على مستوى طاقتها الإستيعابية الضعيفة، وطبيعة الشعب المدرسة بها التي لا تساير الطموحات التنموية الواعدة للإقليم، مضيفا أن أن الكلية تعاني من الخصاص المهول في الأطر البيداغوجية والإدارية والتقنية، مما يجعلها عاجزة عن الإضطلاع بدورها في مواكبة ديناميكية تطور وتنوع محيطها السوسيو ـ اقتصادي.
وأكد البرلماني عن فريق "البيجيدي، أن الإقليم يفتقد للمدارس والمعاهد العليا الكفيلة بتحقيق التوازن بين المتطلبات التكوينية والتعليمية لساكنة المنطقة ومحيطها الإقتصادي والإجتماعي والثقافي.