ناظورسيتي: متابعة
ذكرت "أنفو فرانس" الفرنسية بأنه يتم التحقيق مع أمٍّ في جريمة قتل ولدها ذي الـ 10 أعوام، إذ تم عُثِر على جثته مخبّأة في حقيبة بصندوق للقمامة بمنطقة باريس الكبرى.
وقالت المحطة الاذاعية "فرانس إنفو" نقلا منها عن مكتب المدعى العام بالمنطقة المذكورة (باريس الكبرى)، بأنه تم احتجاز الأم وقد تم العثور على جثة الطفل القتيل يوم الخميس 27 يناير المنصرم 2022، على بعد قرابة مئة متر من منزل الأسرة، وبدت على جثته عدة طعنات بالسكين.
وكان والد الطفل المقتول ورب الأسرة، قد أبلغ الأمن عن اختفاء زوجته مع الصبي بعد عودتهما إلى المنزل مساء الأربعاء، أي يوما قبل العثور على الجثة، حيث لم يكن أي منهما في منزله، المتواجد بقرية فيريريس إن بري بباريس الكبرى.
ذكرت "أنفو فرانس" الفرنسية بأنه يتم التحقيق مع أمٍّ في جريمة قتل ولدها ذي الـ 10 أعوام، إذ تم عُثِر على جثته مخبّأة في حقيبة بصندوق للقمامة بمنطقة باريس الكبرى.
وقالت المحطة الاذاعية "فرانس إنفو" نقلا منها عن مكتب المدعى العام بالمنطقة المذكورة (باريس الكبرى)، بأنه تم احتجاز الأم وقد تم العثور على جثة الطفل القتيل يوم الخميس 27 يناير المنصرم 2022، على بعد قرابة مئة متر من منزل الأسرة، وبدت على جثته عدة طعنات بالسكين.
وكان والد الطفل المقتول ورب الأسرة، قد أبلغ الأمن عن اختفاء زوجته مع الصبي بعد عودتهما إلى المنزل مساء الأربعاء، أي يوما قبل العثور على الجثة، حيث لم يكن أي منهما في منزله، المتواجد بقرية فيريريس إن بري بباريس الكبرى.
وحسب أقارب الأسرة، فإن المرأة البالغة 33 عاما، تعاني اختلالا عقليا.
وتذكرنا الحادثة، بحوادث عديدة ذات نفس السيناريو، فقد أوردت وسائل إعلام دولية قبل 3 أشهر من حادث اليوم، أن سيدة في مدينة "فينيكس" بولاية "أريزونا" الأمريكية، قامت بإطلاق الرصاص على طفليها مما أسفر عن مصرع ابنتها البالغة من العمر عامين وإصابة ابنها البالغ من العمر 6 سنوات، وذلك على أمل أن "يذهبا إلى الجنة".
وكشفت شرطة بلدة "فينيكس" إن الأم "أستر كاليخاس" البالغة من العمر 24 عاما اتصلت بزوجها وأفراد آخرين من أسرتها، لتخبرهم إنها أطلقت النار على الأطفال، الذين اتصلوا بدورهم بالشرطة التي جاءت متأخرة مع سيارة الإسعاف إلى مكان الحادث، وتم نقل الأطفال إلى المستشفى ولكن الفتاة توفيت في وقت لاحق.
واعترفت الأم، بإطلاق النار على طفليها "لأنها أرادتهما أن يذهبا إلى الجنة"، وقالت للمحققين إنها خططت لقتل نفسها بعد ذلك، لكنها لم تتمكن من إعادة تحميل السلاح.
وتذكرنا الحادثة، بحوادث عديدة ذات نفس السيناريو، فقد أوردت وسائل إعلام دولية قبل 3 أشهر من حادث اليوم، أن سيدة في مدينة "فينيكس" بولاية "أريزونا" الأمريكية، قامت بإطلاق الرصاص على طفليها مما أسفر عن مصرع ابنتها البالغة من العمر عامين وإصابة ابنها البالغ من العمر 6 سنوات، وذلك على أمل أن "يذهبا إلى الجنة".
وكشفت شرطة بلدة "فينيكس" إن الأم "أستر كاليخاس" البالغة من العمر 24 عاما اتصلت بزوجها وأفراد آخرين من أسرتها، لتخبرهم إنها أطلقت النار على الأطفال، الذين اتصلوا بدورهم بالشرطة التي جاءت متأخرة مع سيارة الإسعاف إلى مكان الحادث، وتم نقل الأطفال إلى المستشفى ولكن الفتاة توفيت في وقت لاحق.
واعترفت الأم، بإطلاق النار على طفليها "لأنها أرادتهما أن يذهبا إلى الجنة"، وقالت للمحققين إنها خططت لقتل نفسها بعد ذلك، لكنها لم تتمكن من إعادة تحميل السلاح.