ناظور سيتي: متابعة
دعا الاتحاد المغربي لجمعيات حماية المستهلكين السلطات المغربية إلى اتخاذ الإجراءات القانونية ضد من يقفون وراء نشر “الهلع والبلبلة” المرتبطة بادعاءات حول زيت الزيتون المغربي، مؤكداً أن تلك المعطيات غير صحيحة ولا تستند إلى أي دليل موثوق.
وأوضح الاتحاد، في بيان له، أنه أجرى بحثاً ميدانياً معمقاً شمل مختلف الجهات المعنية داخل المغرب وخارجه، وذلك بعد تداول إشاعات استهدفت أحد منتجات زيت الزيتون المغربي، مؤكداً أن نتائج التحقيق دحضت جميع المزاعم المنتشرة.
دعا الاتحاد المغربي لجمعيات حماية المستهلكين السلطات المغربية إلى اتخاذ الإجراءات القانونية ضد من يقفون وراء نشر “الهلع والبلبلة” المرتبطة بادعاءات حول زيت الزيتون المغربي، مؤكداً أن تلك المعطيات غير صحيحة ولا تستند إلى أي دليل موثوق.
وأوضح الاتحاد، في بيان له، أنه أجرى بحثاً ميدانياً معمقاً شمل مختلف الجهات المعنية داخل المغرب وخارجه، وذلك بعد تداول إشاعات استهدفت أحد منتجات زيت الزيتون المغربي، مؤكداً أن نتائج التحقيق دحضت جميع المزاعم المنتشرة.
وكشف البيان، أن الشحنة التي ضبطتها الوكالة الفدرالية البلجيكية لسلامة السلسلة الغذائية (AFSCA) هي شحنة مزورة بالكامل، إذ لا تحمل القنينات رقم الرخصة ولا تاريخ الصلاحية، مما يجعل تتبع مصدرها أمراً مستحيلاً.
كما أكدت الوكالة البلجيكية، أن هذه الشحنة لا علاقة لها بزيت الزيتون المغربي، وأنه لا وجود لأي إجراء رسمي يقضي بمنع أو تعليق دخول المنتج المغربي إلى الأسواق.
وأشار الاتحاد إلى أن الشحنة المصادرة تعود لمحل واحد فقط داخل التراب البلجيكي والأوروبي، في الوقت الذي تنتج فيه الشركة المغربية ما بين 15 و20 ألف قنينة في الساعة توزع محلياً ودولياً، مبرزا أن أي خلل في المنتج الأصلي كان سيظهر على نطاق واسع، وليس في نقطة بيع واحدة فقط.
ودعا الاتحاد المستهلكين إلى توخي اليقظة عند شراء زيت الزيتون، مع ضرورة التأكد من وجود شريط الضمان على الغطاء، ومراجعة تفاصيل القنينة من عنوان الشركة ورقم الدفعة وتاريخي الإنتاج والصلاحية، لتفادي اقتناء المنتجات المقلدة.
كما أكدت الوكالة البلجيكية، أن هذه الشحنة لا علاقة لها بزيت الزيتون المغربي، وأنه لا وجود لأي إجراء رسمي يقضي بمنع أو تعليق دخول المنتج المغربي إلى الأسواق.
وأشار الاتحاد إلى أن الشحنة المصادرة تعود لمحل واحد فقط داخل التراب البلجيكي والأوروبي، في الوقت الذي تنتج فيه الشركة المغربية ما بين 15 و20 ألف قنينة في الساعة توزع محلياً ودولياً، مبرزا أن أي خلل في المنتج الأصلي كان سيظهر على نطاق واسع، وليس في نقطة بيع واحدة فقط.
ودعا الاتحاد المستهلكين إلى توخي اليقظة عند شراء زيت الزيتون، مع ضرورة التأكد من وجود شريط الضمان على الغطاء، ومراجعة تفاصيل القنينة من عنوان الشركة ورقم الدفعة وتاريخي الإنتاج والصلاحية، لتفادي اقتناء المنتجات المقلدة.

مصادرة زيت الزيتون في بلجيكا.. اتحاد حماية المستهلكين يدخل على خط الواقعة
