مستشار الرئيس الأميركي: واشنطن والاتحاد الأوروبي متفقان على دعم المغرب في الصحراء
ناظورسيتي: متابعة
أكد مسعد بولس، مستشار الرئيس الأميركي لشؤون الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، أن المغرب يمثل شريكا استراتيجيا لكل من الولايات المتحدة الأمريكية والاتحاد الأوروبي، وذلك خلال لقائه برئيسة المفوضية الأوروبية، أورسولا فان دير لاين، في العاصمة البلجيكية بروكسيل.
وأشار بولس إلى أن اللقاء تناول التوافق التام بين واشنطن وبروكسيل بشأن دعم الاستثمار في المغرب، بما في ذلك المناطق الجنوبية، مؤكدا أن هذا التوافق يعكس الثقة الدولية في موقع المغرب كقطب اقتصادي واستراتيجي في المنطقة.
أكد مسعد بولس، مستشار الرئيس الأميركي لشؤون الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، أن المغرب يمثل شريكا استراتيجيا لكل من الولايات المتحدة الأمريكية والاتحاد الأوروبي، وذلك خلال لقائه برئيسة المفوضية الأوروبية، أورسولا فان دير لاين، في العاصمة البلجيكية بروكسيل.
وأشار بولس إلى أن اللقاء تناول التوافق التام بين واشنطن وبروكسيل بشأن دعم الاستثمار في المغرب، بما في ذلك المناطق الجنوبية، مؤكدا أن هذا التوافق يعكس الثقة الدولية في موقع المغرب كقطب اقتصادي واستراتيجي في المنطقة.
وفي تغريدة نشرها على حسابه الرسمي في منصة تويتر (X)، شدد المسؤول الأميركي على أن الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي يشتركان في رؤية موحدة تجاه المغرب وحلفائه، بما يشمل الصحراء المغربية، مضيفا أن دعم الاستثمار لا يقتصر على القطاعات التقليدية، بل يمتد إلى المشاريع التنموية والاقتصادية التي تعزز من الاستقرار الإقليمي.
هذه التصريحات تعكس أهمية المغرب على الصعيد الدولي، ليس فقط كشريك اقتصادي موثوق، بل كدولة تلعب دورا محوريا في تحقيق التنمية والاستقرار في شمال إفريقيا، بما يعزز مكانته أمام شركائه الدوليين في واشنطن وبروكسيل على حد سواء.
هذه التصريحات تعكس أهمية المغرب على الصعيد الدولي، ليس فقط كشريك اقتصادي موثوق، بل كدولة تلعب دورا محوريا في تحقيق التنمية والاستقرار في شمال إفريقيا، بما يعزز مكانته أمام شركائه الدوليين في واشنطن وبروكسيل على حد سواء.
