مستجدات ملف وفاة الشاب "أمين شاريز" في ظروف غامضة
ناظور سيتي ـ متابعة
قرر الوكيل العام للملك بمحكمة الاستئناف بمدينة أكادير يوم أمس الجمعة 11 فبراير الجاري، إحالة شخصين على السجن المحلي بأيت ملول ومتابعتهما في حالة اعتقال، وذلك على خلفية وفاة الشاب “أمين شاريز” بمستشفى الحسن الثاني يوم الثلاثاء المنصرم بعد إصابته على مستوى الرأس في الساعات المتأخرة من ليلة السبت 5 فبراير الجاري.
ووفق المعلومات المتوفرة، فقد تقرر متابعة الموقفين بتهمة القتل العمد وتغيير معالم الجريمة، فيما يتابع في حالة سراح ثلاثة آخرين بتهمة المشاركة في الجريمة.
وسيتم اتخاذ ما يلزم في حق ثلاثة أشخاص آخرين وجهت لهم تهمة المشاركة في الجريمة، وذلك بعد توصل المصالح القضائية المعنية بتقرير التشريح الطبي ونتائج التحقيقات الأولية التي فتحتها المصلحة الولائية للشرطة القضائية بمدينة أكادير تحت إشراف النيابة العامة.
قرر الوكيل العام للملك بمحكمة الاستئناف بمدينة أكادير يوم أمس الجمعة 11 فبراير الجاري، إحالة شخصين على السجن المحلي بأيت ملول ومتابعتهما في حالة اعتقال، وذلك على خلفية وفاة الشاب “أمين شاريز” بمستشفى الحسن الثاني يوم الثلاثاء المنصرم بعد إصابته على مستوى الرأس في الساعات المتأخرة من ليلة السبت 5 فبراير الجاري.
ووفق المعلومات المتوفرة، فقد تقرر متابعة الموقفين بتهمة القتل العمد وتغيير معالم الجريمة، فيما يتابع في حالة سراح ثلاثة آخرين بتهمة المشاركة في الجريمة.
وسيتم اتخاذ ما يلزم في حق ثلاثة أشخاص آخرين وجهت لهم تهمة المشاركة في الجريمة، وذلك بعد توصل المصالح القضائية المعنية بتقرير التشريح الطبي ونتائج التحقيقات الأولية التي فتحتها المصلحة الولائية للشرطة القضائية بمدينة أكادير تحت إشراف النيابة العامة.
ويذكر أن مصالح الأمن الوطني، كانت قد أوقفت في وقت سابق، خمسة أشخاص من مرافقي الهالك، ووضعهم تحت تدبير الحراسة النظرية، إضافة الاستماع إلى عدد من الشهود بغرض الكشف عن الظروف والملابسات الواقعة.
وقد أثار نبأ وفاة “أمين شاريز” البالغ من عمره 22 سنة، بمستشفى الحسن الثاني بأكادير، جدلا كبيرا في صفوف المهتمين بالشأن المحلي.
وتداول رواد مواقع التواصل الإجتماعي على نطاق واسع وسم ”العدالة لأمين”، وذلك عقب وفاة الاخير بالمركز الإستشفائي الجهوي المذكور، متأثرا بجروح خطيرة أصيب بها على مستوى الرأس في الساعات المتأخرة من ليلة السبت-الأحد الماضي، بحي “صونابا” وسط مدينة أكادير.
وطالبوا بضرورة تعميق البحث لتحديد أسباب هذه النازلة التي راح ضحيتها الشاب “أمين” وتوقيف المتورطين المفترضين.
وكانت عدد من المصادر، قد أكدت أن الهالك، نُقل صوب المستشفى الجهوي الحسن الثاني بأكادير في حالة حرجة، ليلة السبت الماضي، بعدما كان برفقة عدد من أصدقائه بحي صونابا، ما رجح فرضية تعرضه لاعتداء عجل بوفاته.
وقد أثار نبأ وفاة “أمين شاريز” البالغ من عمره 22 سنة، بمستشفى الحسن الثاني بأكادير، جدلا كبيرا في صفوف المهتمين بالشأن المحلي.
وتداول رواد مواقع التواصل الإجتماعي على نطاق واسع وسم ”العدالة لأمين”، وذلك عقب وفاة الاخير بالمركز الإستشفائي الجهوي المذكور، متأثرا بجروح خطيرة أصيب بها على مستوى الرأس في الساعات المتأخرة من ليلة السبت-الأحد الماضي، بحي “صونابا” وسط مدينة أكادير.
وطالبوا بضرورة تعميق البحث لتحديد أسباب هذه النازلة التي راح ضحيتها الشاب “أمين” وتوقيف المتورطين المفترضين.
وكانت عدد من المصادر، قد أكدت أن الهالك، نُقل صوب المستشفى الجهوي الحسن الثاني بأكادير في حالة حرجة، ليلة السبت الماضي، بعدما كان برفقة عدد من أصدقائه بحي صونابا، ما رجح فرضية تعرضه لاعتداء عجل بوفاته.
