مسافرون يصبون غضبهم على "العربية للطيران" بعد تأخير رحلة من الناظور إلى برشلونة لأزيد من عشر ساعات
ناظورسيتي: متابعة
أعرب مسافرون حجزوا تذاكرهم في طائرة تابعة لشركة العربية للطيران، عن غضبهم الشديد إثر تأخر رحلة كانت ستنطلق على الساعة الثامنة من مساء أمس الاثنين 30 شتنبر الجاري لأزيد من عشر ساعات.
وأكد مسافر لـ"ناظورسيتي"، أن هذا التأخر غير المبرر من طرف الشركة المعنية، تسبب في عرقلة مصالح عدد من المواطنين الذين وجدوا أنفسهم معلقين في مطار العروي بعد إنهاء جميع الإجراءات القانونية في نقطة العبور.
وتأخرت الرحلة المذكورة المرقمة تحت رقم 30375 والمتوجهة من الناظور إلى برشلونة، من الساعة الثامنة من مساء يوم أمس الاثنين، إلى غاية السادسة والنصف صباحا من اليوم الثلاثاء 1 اكتوبر.
وطالب متضررون من هذا الإجراء الذي علموا به قبل دقائق قليلة من حلول موعد انطلاق الطائرة، بتعويضهم عن الخسائر التي لحقت بهم، لاسيما وأن بعض المسافرين كانوا ملزمين بالوصول إلى برشلونة قبل صباح اليوم لقضاء أغراض شخصية مهمة.
جدير بالذكر، ان مثل هذه التأخيرات التي تجعل المسافرين معلقين في مطار الناظور العروي وعدد من المحطات الجوية بالمملكة، تكررت في الكثير من المناسبات خلال هذه السنة، ما يطرح عدة أسئلة حول السياسة الجوية بالمغرب و دور الحكومة والجهات المعنية في حماية مصالح المسافرين.
أعرب مسافرون حجزوا تذاكرهم في طائرة تابعة لشركة العربية للطيران، عن غضبهم الشديد إثر تأخر رحلة كانت ستنطلق على الساعة الثامنة من مساء أمس الاثنين 30 شتنبر الجاري لأزيد من عشر ساعات.
وأكد مسافر لـ"ناظورسيتي"، أن هذا التأخر غير المبرر من طرف الشركة المعنية، تسبب في عرقلة مصالح عدد من المواطنين الذين وجدوا أنفسهم معلقين في مطار العروي بعد إنهاء جميع الإجراءات القانونية في نقطة العبور.
وتأخرت الرحلة المذكورة المرقمة تحت رقم 30375 والمتوجهة من الناظور إلى برشلونة، من الساعة الثامنة من مساء يوم أمس الاثنين، إلى غاية السادسة والنصف صباحا من اليوم الثلاثاء 1 اكتوبر.
وطالب متضررون من هذا الإجراء الذي علموا به قبل دقائق قليلة من حلول موعد انطلاق الطائرة، بتعويضهم عن الخسائر التي لحقت بهم، لاسيما وأن بعض المسافرين كانوا ملزمين بالوصول إلى برشلونة قبل صباح اليوم لقضاء أغراض شخصية مهمة.
جدير بالذكر، ان مثل هذه التأخيرات التي تجعل المسافرين معلقين في مطار الناظور العروي وعدد من المحطات الجوية بالمملكة، تكررت في الكثير من المناسبات خلال هذه السنة، ما يطرح عدة أسئلة حول السياسة الجوية بالمغرب و دور الحكومة والجهات المعنية في حماية مصالح المسافرين.
