
ناظورسيتي : متابعة
تستعد مليلية المحتلة لاستقبال زيارة مرتقبة لـ "دولور مونتسيرات"، نائبة الأمين العام لحزب الشعب الأوروبي (PPE)، يومي 22 و 23 ماي الجاري، في أول جولة رسمية لها إلى المدينة منذ توليها منصبها الجديد داخل أقوى تكتل برلماني في أوروبا.
الزيارة التي تقودها "مونتسيرات"، وزيرة الصحة الإسبانية السابقة، ستركز على ملفات أمنية وصحية حساسة، من بينها الوضع على الحدود مع المغرب، وتحديات الهجرة غير النظامية، إلى جانب تقييم واقع الخدمات الصحية وعلى رأسها مستشفى مليلية الجامعي، الذي كانت قد ساهمت في إعادة إطلاق مشروعه خلال توليها وزارة الصحة.
تستعد مليلية المحتلة لاستقبال زيارة مرتقبة لـ "دولور مونتسيرات"، نائبة الأمين العام لحزب الشعب الأوروبي (PPE)، يومي 22 و 23 ماي الجاري، في أول جولة رسمية لها إلى المدينة منذ توليها منصبها الجديد داخل أقوى تكتل برلماني في أوروبا.
الزيارة التي تقودها "مونتسيرات"، وزيرة الصحة الإسبانية السابقة، ستركز على ملفات أمنية وصحية حساسة، من بينها الوضع على الحدود مع المغرب، وتحديات الهجرة غير النظامية، إلى جانب تقييم واقع الخدمات الصحية وعلى رأسها مستشفى مليلية الجامعي، الذي كانت قد ساهمت في إعادة إطلاق مشروعه خلال توليها وزارة الصحة.
ويرافق مونتسيرات في هذه الزيارة وفد من خمسة نواب أوروبيين عن الحزب الشعبي، أبرزهم الإسبانيان خوان إغناسيو زويدو، وزير الداخلية الأسبق، وخافيير زرزاليخوس، رئيس لجنة الحريات المدنية والعدالة في البرلمان الأوروبي، والمسؤول مباشرة عن قضايا الأمن والهجرة.
مصادر مقربة من مونتسيرات أكدت أن الهدف الرئيسي من الجولة هو الاطلاع ميدانياً على التحديات التي تواجه مليلية كمدينة حدودية أوروبية، ومحاولة إدراج قضاياها ضمن أولويات الاتحاد الأوروبي، خصوصاً في ظل تعقّد العلاقة مع المغرب وتصاعد الضغط الهجروي.
كما تشمل أجندة الزيارة لقاءات مع مسؤولين محليين وأمنيين، إلى جانب ممثلين عن المجتمع المدني، لجمع المعطيات الضرورية وإعداد تقرير داخلي يُعرض لاحقاً في أروقة البرلمان الأوروبي لدعم مقترحات تشريعية مستقبلية.
الشق الصحي سيكون حاضراً بقوة، حيث تعتزم مونتسيرات زيارة المستشفى الجامعي والتباحث مع الأطر الطبية حول سبل تحسين التجهيزات وتجاوز النقص في الموارد، مع استكشاف إمكانيات تمويل أوروبي لدعم البنية الصحية المحلية.
الحزب الشعبي بمليلية اعتبر هذه الزيارة "فرصة ذهبية"، مشيراً إلى أن وجود مونتسيرات على رأس أمانة الحزب الأوروبي يمثل دعماً استراتيجياً لتعزيز مكانة المدينة داخل المؤسسات الأوروبية، خاصة مع اقتراب الانتخابات الأوروبية المقبلة.
مصادر مقربة من مونتسيرات أكدت أن الهدف الرئيسي من الجولة هو الاطلاع ميدانياً على التحديات التي تواجه مليلية كمدينة حدودية أوروبية، ومحاولة إدراج قضاياها ضمن أولويات الاتحاد الأوروبي، خصوصاً في ظل تعقّد العلاقة مع المغرب وتصاعد الضغط الهجروي.
كما تشمل أجندة الزيارة لقاءات مع مسؤولين محليين وأمنيين، إلى جانب ممثلين عن المجتمع المدني، لجمع المعطيات الضرورية وإعداد تقرير داخلي يُعرض لاحقاً في أروقة البرلمان الأوروبي لدعم مقترحات تشريعية مستقبلية.
الشق الصحي سيكون حاضراً بقوة، حيث تعتزم مونتسيرات زيارة المستشفى الجامعي والتباحث مع الأطر الطبية حول سبل تحسين التجهيزات وتجاوز النقص في الموارد، مع استكشاف إمكانيات تمويل أوروبي لدعم البنية الصحية المحلية.
الحزب الشعبي بمليلية اعتبر هذه الزيارة "فرصة ذهبية"، مشيراً إلى أن وجود مونتسيرات على رأس أمانة الحزب الأوروبي يمثل دعماً استراتيجياً لتعزيز مكانة المدينة داخل المؤسسات الأوروبية، خاصة مع اقتراب الانتخابات الأوروبية المقبلة.