
ناظورسيتي: متابعة
أصدر باشا مدينة القصر الكبير، قرارا جديدا يهدف إلى الحد من الفوضى التي تحدث جراء تنظيم حفلات الأعراس والخيام المنتشرة في الشوارع والأحياء. هذا القرار جاء بعد سلسلة من الشكاوى التي تلقتها السلطات المحلية من سكان المدينة الذين يعانون من الإزعاج الناتج عن مكبرات الصوت والمفرقعات النارية التي ترافق هذه الحفلات، مما يعيق حركة المرور ويزعج الراحة العامة.
وحسب ما ورد من مصادر محلية، يستند القرار إلى مضامين القرار البلدي رقم 41 الصادر في يونيو 2013، والذي ينص على إغلاق القاعات في الساعة الثانية عشر ليلا ووقف مكبرات الصوت بعد هذا التوقيت.
أصدر باشا مدينة القصر الكبير، قرارا جديدا يهدف إلى الحد من الفوضى التي تحدث جراء تنظيم حفلات الأعراس والخيام المنتشرة في الشوارع والأحياء. هذا القرار جاء بعد سلسلة من الشكاوى التي تلقتها السلطات المحلية من سكان المدينة الذين يعانون من الإزعاج الناتج عن مكبرات الصوت والمفرقعات النارية التي ترافق هذه الحفلات، مما يعيق حركة المرور ويزعج الراحة العامة.
وحسب ما ورد من مصادر محلية، يستند القرار إلى مضامين القرار البلدي رقم 41 الصادر في يونيو 2013، والذي ينص على إغلاق القاعات في الساعة الثانية عشر ليلا ووقف مكبرات الصوت بعد هذا التوقيت.
كما شمل القرار منع استخدام المفرقعات والألعاب النارية داخل القاعات وخارجها. هذا الإجراء يعكس التزام السلطات بتطبيق القانون وحماية النظام العام، حيث شدد على ضرورة الحصول على رخصة من الجهات المعنية قبل إقامة الخيام في الشوارع والأحياء، وفرض عقوبات تشمل محاضر الإنذار وحجز الخيام وإغلاق القاعات المخالفة.
القرار لاقى ترحيبا واسعا من قبل سكان القصر الكبير الذين عانوا لفترة طويلة من الفوضى الناتجة عن هذه الحفلات. المواطنين عبروا عن ارتياحهم لهذه الخطوة التي اعتبروها حكيمة وستساهم في تحسين الأجواء العامة في المدينة.
وفي هذا السياق، بدأ المواطنون في مدينة الناظور يتساءلون عما إذا كانت سلطات مدينتهم ستتخذ نفس الخطوة، خصوصا في ظل تكرار المشهد ذاته من فوضى وإزعاج في العديد من الأحياء. فبالرغم من أن مكبرات الصوت في الناظور تظل تعمل حتى الساعات الأولى من الصباح، تظل السلطات المحلية غير حاسمة في تطبيق قوانين مماثلة لتلك التي طبقت في القصر الكبير.
ويعبر عدد من سكان الناظور عن استيائهم من استمرار التجاوزات، متسائلين عن سبب غياب الإجراءات الحازمة في مواجهة هذه الفوضى التي تؤثر على راحتهم وتقلق حياتهم اليومية. يرى البعض أن اتخاذ مثل هذه القرارات سيسهم في تعزيز النظام والهدوء في المدينة، ويأملون أن تأخذ السلطات المحلية في الناظور بعين الاعتبار الإجراءات التي تم تطبيقها في القصر الكبير.
القرار لاقى ترحيبا واسعا من قبل سكان القصر الكبير الذين عانوا لفترة طويلة من الفوضى الناتجة عن هذه الحفلات. المواطنين عبروا عن ارتياحهم لهذه الخطوة التي اعتبروها حكيمة وستساهم في تحسين الأجواء العامة في المدينة.
وفي هذا السياق، بدأ المواطنون في مدينة الناظور يتساءلون عما إذا كانت سلطات مدينتهم ستتخذ نفس الخطوة، خصوصا في ظل تكرار المشهد ذاته من فوضى وإزعاج في العديد من الأحياء. فبالرغم من أن مكبرات الصوت في الناظور تظل تعمل حتى الساعات الأولى من الصباح، تظل السلطات المحلية غير حاسمة في تطبيق قوانين مماثلة لتلك التي طبقت في القصر الكبير.
ويعبر عدد من سكان الناظور عن استيائهم من استمرار التجاوزات، متسائلين عن سبب غياب الإجراءات الحازمة في مواجهة هذه الفوضى التي تؤثر على راحتهم وتقلق حياتهم اليومية. يرى البعض أن اتخاذ مثل هذه القرارات سيسهم في تعزيز النظام والهدوء في المدينة، ويأملون أن تأخذ السلطات المحلية في الناظور بعين الاعتبار الإجراءات التي تم تطبيقها في القصر الكبير.