
ناظورسيتي: سلام المحمودي
تعيش مدينة الحسيمة خلال فصل الصيف على وقع حملة نظافة واسعة، جعلتها ترتدي أبهى حلتها لاستقبال الجالية المغربية المقيمة بالخارج والزوار من مختلف المدن، حيث تبدو الشوارع والساحات أكثر نظافة وجمالاً وجاذبية، بفضل جهود مكثفة تبذلها الشركة المكلفة بتدبير القطاع "كازا تكنيك" وعمالها.
وأكد مسؤول في شركة التدبير المفوض لـ"ناظورسيتي"، أن هذه الأخيرة تشغل ما مجموعه 163 من العمال والأطر، مدعومين بـ 50 عاملاً موسمياً لتعزيز الخدمات خلال هذه الفترة التي تعرف تزايداً في النفايات.
ويتم تدبير المرفق بأكثر من 20 آلية بين صغيرة وكبيرة، تساهم في جمع أزيد من 260 طناً من النفايات يومياً في موسم الصيف.
كما تم توزيع أكثر من 2000 حاوية بأحجام مختلفة عبر أحياء وشوارع المدينة، إضافة إلى تخصيص فرق للتدخل السريع والمداومة على مدار الساعة، مكونة من 35 عاملاً و6 سائقين، لضمان بيئة نظيفة وخدمات آنية في حالة الطوارئ.
هذه الجهود، التي تواكب تزايد أعداد الزوار خلال العطلة الصيفية، تعكس حرص السلطات المحلية والشركة المكلفة على الحفاظ على جمالية المدينة وتعزيز صورتها كوجهة سياحية نظيفة وآمنة، مما يسهم في تحسين جودة الحياة للسكان والزوار على حد سواء.
تعيش مدينة الحسيمة خلال فصل الصيف على وقع حملة نظافة واسعة، جعلتها ترتدي أبهى حلتها لاستقبال الجالية المغربية المقيمة بالخارج والزوار من مختلف المدن، حيث تبدو الشوارع والساحات أكثر نظافة وجمالاً وجاذبية، بفضل جهود مكثفة تبذلها الشركة المكلفة بتدبير القطاع "كازا تكنيك" وعمالها.
وأكد مسؤول في شركة التدبير المفوض لـ"ناظورسيتي"، أن هذه الأخيرة تشغل ما مجموعه 163 من العمال والأطر، مدعومين بـ 50 عاملاً موسمياً لتعزيز الخدمات خلال هذه الفترة التي تعرف تزايداً في النفايات.
ويتم تدبير المرفق بأكثر من 20 آلية بين صغيرة وكبيرة، تساهم في جمع أزيد من 260 طناً من النفايات يومياً في موسم الصيف.
كما تم توزيع أكثر من 2000 حاوية بأحجام مختلفة عبر أحياء وشوارع المدينة، إضافة إلى تخصيص فرق للتدخل السريع والمداومة على مدار الساعة، مكونة من 35 عاملاً و6 سائقين، لضمان بيئة نظيفة وخدمات آنية في حالة الطوارئ.
هذه الجهود، التي تواكب تزايد أعداد الزوار خلال العطلة الصيفية، تعكس حرص السلطات المحلية والشركة المكلفة على الحفاظ على جمالية المدينة وتعزيز صورتها كوجهة سياحية نظيفة وآمنة، مما يسهم في تحسين جودة الحياة للسكان والزوار على حد سواء.